يبدو أن جينيفر لوبيز باتت تشعر بالملل فى مدينة ميامي مثلما ذكر التقرير المنشور في موقع الديلى ميل، والذى أضاف بأن النجمة الشهيرة قررت مغادرة المدينة خلال الساعات الماضية، مثلما ظهر خلال صور رصدتها عدسات مصوري الباباراتز حيث ظهرت بجانب خطيبها اليكس رودريجيز أثناء ركوبهم طائرة خاصة فى مطار ميامى.
كما لم تقتصر الرحلة علي الثنائي، حيث أكد التقرير أنهما توجها للطائرة بصحبة أبناء كل منهما حيث اعتادا علي لم شمل عائلاتهم منذ ارتباطهما معاً بعلاقة حب منذ فترة وحتي خطوبتهما التى باتت تصل لمرحلة الزواج لولا تأجيل إتمام الزواج بسبب كورونا، حيث كان مفترض أن يتم في حفل زفاف ضخم.
وكانت كشفت صحيفة"The New York Post" في وقت سابق عن أن جنيفر لوبيز وزوجها أليكس لاعب البيسبول السابق، تواصلا بالفعل مع شركة "JPMorgan Chase" المالية القابضة، وأنهما يبحثان مع العديد من المصرفيين الجادين في محاولة جديدة منهما لإمكانية شراء نادي "نيويورك ميتس"، بعد فشل المحاولة الأولى في بداية شهر مايو الجاري.
ووفقًا للمصدر، فإن مالكي نادي "نيويورك ميتس" رجل الأعمال فريد أوليون، وابنه جيفري يميلان إلى بيع الشركة بسبب الخسائر التي تكبدتها جراء وباء فيروس كورونا المستجد.
ولم يكن النادي يجلب الأرباح حتى في السابق، وتكبد خسائر أكبر في ظل عدم وجود عائدات من حقوق البث التلفزيوني.
[COLOR=#DF2829 !important][FONT=Tahoma !important]لوبيز واليكس
[/FONT][/COLOR][COLOR=#DF2829 !important][FONT=Tahoma !important]لوبيز
[/FONT][/COLOR]كما لم تقتصر الرحلة علي الثنائي، حيث أكد التقرير أنهما توجها للطائرة بصحبة أبناء كل منهما حيث اعتادا علي لم شمل عائلاتهم منذ ارتباطهما معاً بعلاقة حب منذ فترة وحتي خطوبتهما التى باتت تصل لمرحلة الزواج لولا تأجيل إتمام الزواج بسبب كورونا، حيث كان مفترض أن يتم في حفل زفاف ضخم.
[COLOR=#DF2829 !important][FONT=Tahoma !important]اليكس فى المطار
[/FONT][/COLOR]وكانت كشفت صحيفة"The New York Post" في وقت سابق عن أن جنيفر لوبيز وزوجها أليكس لاعب البيسبول السابق، تواصلا بالفعل مع شركة "JPMorgan Chase" المالية القابضة، وأنهما يبحثان مع العديد من المصرفيين الجادين في محاولة جديدة منهما لإمكانية شراء نادي "نيويورك ميتس"، بعد فشل المحاولة الأولى في بداية شهر مايو الجاري.
ووفقًا للمصدر، فإن مالكي نادي "نيويورك ميتس" رجل الأعمال فريد أوليون، وابنه جيفري يميلان إلى بيع الشركة بسبب الخسائر التي تكبدتها جراء وباء فيروس كورونا المستجد.
ولم يكن النادي يجلب الأرباح حتى في السابق، وتكبد خسائر أكبر في ظل عدم وجود عائدات من حقوق البث التلفزيوني.