شارك الأمير جورج، الأربعاء، في نيوزيلندا في أول مهمة رسمية له، وهي جلسة لعب برفقة 10 أطفال من عمره. ونظمت الحدث جمعية “بلانكيت” التي تعنى بمساعدة الأطفال. ووزعت دعوات حضور حفل اللعب هذا مع الأمير جورج لأسر اعتبرت ممثلة للتنوع في نيوزيلندا، بينها أسرة لزوجين من المثليين. وارتدى الأمير جورج سروالا قصيرا. وزحف بثقة وسعادة بين الأطفال الآخرين، في حين كانت والدته تراقبه عن كثب. كما لم يكن أبوه الأمير وليام يبعد عنه كثيرا وهو يتبادل أطراف الحديث مع الآباء الآخرين. ويتوقع أن يبقى الأمير وليام وزوجته كيت والأمير جورج في نيوزيلندا لبضعة أيام أخرى قبل أن يسافروا إلى أستراليا ثاني محطة في جولتهم.