ضيق الشريان الأبهر أو الأورطي عند الأطفال الصغار من بين المشاكل التي من الممكن أن يتعرض لها الطفل الصغير بعد الولادة، والتي يكون لها الكثير من الأعراض التي من الممكن أن تهدد حياة الطفل في حالة إن كان الضيق كبير ولا يسمح بمرور الأكسجين إلى الجسم.
ضيق الشريان الابهر عند الاطفال وكيفية علاجه :
يذكر أن ذلك المرض من بين مجموع الأمراض التي تشكل 5% من مشاكل القلب وبهذا تتسبب في حدوث اضطرابات في تدفق التيار القلبي، ويذكر أنه يوجد نوعان من ضيق الشريان الأبهر واحد في الأسفل والثاني في الأعلى وهما كالأتي :
1- ضيق أسفل الصمام الأبهر :
وهنا يتعرض الشخص إلى تضخم في البطين الأيسر والحاجز البطيني مما يؤدي إلى عدم تدفق الدم في البطين الأيسر عند انقباض القلب، ومن الممكن أن يتعرض الشخص إلى تضيق ليفي عضلي مما يشكل غشاء.
2- تضيق من فوق الصمام الأبهر :
ويذكر أن ذلك النوع من العيوب الخلقية قد نجده متواجد لدى بعض العائلات وغالبا ما يحدث نتيجة التعرض إلى متلازمة ويليام حيث يظهر على الطفل بعض العلامات والتي من بينها التخلف العقلي مع زيادة في نسبة الكالسيوم في الدم.
يذكر أن تشخيص ذلك المرض يتوقف على عدة عوامل والتي من بينها ما يلي :
1- شدة المرض والانسدادات التي يتعرض لها الشخص.
2- أن يعاني المريض من انخفاض الضغط الانقباضي ونوع وحجم النبض وفقا لعمر المريض.
3- في حالة ان كان ضيق الصمام الأبهر خفيف فإن المريض لن يظهر عليه أي من علامات المرض المتعارف عليها.
4- في حالة إن كان من يعاني من الأمر طفل حديث الولادة وكان يعاني من ضيق شديد في الصمام الأبهر فيحدث له عجز في القلب ومن ثم التعرض للكثير من المشاكل.
أعراض ضيق الشريان الابهر عند الاطفال :
تظهر الكثير من الأعراض على الأطفال المصابين بتلك المشكلة والتي من بينها ما يلي :
1- الدوار أو الدوخة المصحوبين بالإعياء والتعب الشديد.
2- المعاناة من ألم الصدر عند القيام بالمجهود العضلي.
3- خلال الفحص الروتيني للقلب يلاحظ المريض وجود لغط في ضربات القلب.
4- فقدان الوعي مما يؤكد ضرورة القيام بعملية جراحية بهدف توسيع الصمام الأبهر.
5- وجود عجز في الصمام الأبهر والتهاب القلب البكتيري أيضا من بين الأعراض.
ومن الممكن الكشف عن وجود ضيق في الصمام الأبهر من خلال الطرق الفعالة التالية :
1- القيام بتخطيط صدري وهذا ما يتم على الأطفال من حديثي الولادة.
2- القسطرة القلبية والتي من الممكن القيام بها للأطفال من الكبار والصغار ولكن بعد التشخيص.
3- الرنين المغناطيسي وهو من الأشياء التي من الصعب القيام بها عند الأطفال الصغار.
علاج ضيق الشريان الابهر عند الاطفال :
ومن الممكن معالجة تضيق الصمام القلبي عند الأطفال وفقا للخطوات التالية:
1- يتم إجراء العمليات الجراحية أو التوسيع من خلال البالون.
2- العلاج من خلال بالون رأب الصمام ويعد هو العلاج المفضل لدى الكثير من الأطباء للأطفال الصغار.
3- إعطاء الطفل مؤثرات التقلص العضلي.
4- كما يتم معالجة الأطفال حديثي الولادة من خلال عقاقير طبية معينة والتي من شأنها معالجة الضعف الشديد في عضلة القلب أو الضيق الشديد في الصمام الأبهر.
ويؤكد الكثير من الأطباء على أن الأطفال الذين يعانون من ضيق شديد في الصمام الأبهر أكثر عرضة إلى الوفاة المفاجئة لذا لابد من اللجوء إلى معالجة تلك المشكلة على الفور وفقا للتصور الذي يضعه الطبيب المعالج لتلك المشكلة، وعلى الجانب الأخر فنجد أن حالات الصمام الأبهر ما بين الخفيفة والمتوسطة تكون نتائجهم جيدة جدا بعد فترة من العلاج أو العمليات الجراحية.
ضيق الشريان الابهر عند الاطفال وكيفية علاجه :
يذكر أن ذلك المرض من بين مجموع الأمراض التي تشكل 5% من مشاكل القلب وبهذا تتسبب في حدوث اضطرابات في تدفق التيار القلبي، ويذكر أنه يوجد نوعان من ضيق الشريان الأبهر واحد في الأسفل والثاني في الأعلى وهما كالأتي :
1- ضيق أسفل الصمام الأبهر :
وهنا يتعرض الشخص إلى تضخم في البطين الأيسر والحاجز البطيني مما يؤدي إلى عدم تدفق الدم في البطين الأيسر عند انقباض القلب، ومن الممكن أن يتعرض الشخص إلى تضيق ليفي عضلي مما يشكل غشاء.
2- تضيق من فوق الصمام الأبهر :
ويذكر أن ذلك النوع من العيوب الخلقية قد نجده متواجد لدى بعض العائلات وغالبا ما يحدث نتيجة التعرض إلى متلازمة ويليام حيث يظهر على الطفل بعض العلامات والتي من بينها التخلف العقلي مع زيادة في نسبة الكالسيوم في الدم.
يذكر أن تشخيص ذلك المرض يتوقف على عدة عوامل والتي من بينها ما يلي :
1- شدة المرض والانسدادات التي يتعرض لها الشخص.
2- أن يعاني المريض من انخفاض الضغط الانقباضي ونوع وحجم النبض وفقا لعمر المريض.
3- في حالة ان كان ضيق الصمام الأبهر خفيف فإن المريض لن يظهر عليه أي من علامات المرض المتعارف عليها.
4- في حالة إن كان من يعاني من الأمر طفل حديث الولادة وكان يعاني من ضيق شديد في الصمام الأبهر فيحدث له عجز في القلب ومن ثم التعرض للكثير من المشاكل.
أعراض ضيق الشريان الابهر عند الاطفال :
تظهر الكثير من الأعراض على الأطفال المصابين بتلك المشكلة والتي من بينها ما يلي :
1- الدوار أو الدوخة المصحوبين بالإعياء والتعب الشديد.
2- المعاناة من ألم الصدر عند القيام بالمجهود العضلي.
3- خلال الفحص الروتيني للقلب يلاحظ المريض وجود لغط في ضربات القلب.
4- فقدان الوعي مما يؤكد ضرورة القيام بعملية جراحية بهدف توسيع الصمام الأبهر.
5- وجود عجز في الصمام الأبهر والتهاب القلب البكتيري أيضا من بين الأعراض.
ومن الممكن الكشف عن وجود ضيق في الصمام الأبهر من خلال الطرق الفعالة التالية :
1- القيام بتخطيط صدري وهذا ما يتم على الأطفال من حديثي الولادة.
2- القسطرة القلبية والتي من الممكن القيام بها للأطفال من الكبار والصغار ولكن بعد التشخيص.
3- الرنين المغناطيسي وهو من الأشياء التي من الصعب القيام بها عند الأطفال الصغار.
علاج ضيق الشريان الابهر عند الاطفال :
ومن الممكن معالجة تضيق الصمام القلبي عند الأطفال وفقا للخطوات التالية:
1- يتم إجراء العمليات الجراحية أو التوسيع من خلال البالون.
2- العلاج من خلال بالون رأب الصمام ويعد هو العلاج المفضل لدى الكثير من الأطباء للأطفال الصغار.
3- إعطاء الطفل مؤثرات التقلص العضلي.
4- كما يتم معالجة الأطفال حديثي الولادة من خلال عقاقير طبية معينة والتي من شأنها معالجة الضعف الشديد في عضلة القلب أو الضيق الشديد في الصمام الأبهر.
ويؤكد الكثير من الأطباء على أن الأطفال الذين يعانون من ضيق شديد في الصمام الأبهر أكثر عرضة إلى الوفاة المفاجئة لذا لابد من اللجوء إلى معالجة تلك المشكلة على الفور وفقا للتصور الذي يضعه الطبيب المعالج لتلك المشكلة، وعلى الجانب الأخر فنجد أن حالات الصمام الأبهر ما بين الخفيفة والمتوسطة تكون نتائجهم جيدة جدا بعد فترة من العلاج أو العمليات الجراحية.