ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
مشاركـــــــة أحــــــــــد الطــــــــــــلاب فــــــــي عمــــــــل تطوعــــــــــــــي
شارك احد طلاب كلية القانون المرحلة الثانية مسائي الطالب عباس فلاح مهدي بعمل تطوعي في أعمال صيانة احدى ابواب الكلية حيث قام بمساعدة الموظفين في وحدة الصيانة
وقال السيد عميد كلية القانون الاستاذ الدكتور عبد الرسول الاسدي إن العمل الإنساني والتطوعي هو نهج راسخ في دولة العراق، ويجب على الشباب لعب دور فاعل في هذا المجال لخدمة المجتمع ورد ولو جزء بسيط من جميل الوطن، ولهذا تدعم كلية القانون هذا الدور بشكل مدروس، وذلك من خلال تشجيع الطلبة على الأنشطة التطوعية والمشاركة في أعمال الخدمة المجتمعية وإتاحة الفرصة لهم لتحقيق ذلك داخل الكليات وخارجها، مؤكدا بأن النشاط التطوعي يلقى تفاعلا كبيرا من الطلبة الذين يبادرون بأنفسهم للانخراط فيه وتقديم المبادرات والأفكار التطوعية حوله، وأن قيامهم بهذا العمل يمثل بحد ذاته مكافأة لهم. واعتبر العميد أن العمل التطوعي يعكس رقي المجتمع ووعي أفراده بدورهم الإنساني والاجتماعي، كما يعزز من شخصية الفرد ووعيه بالعالم من حوله، ويزيد من قدرته على تحمل المسؤولية والتعامل مع مختلف الظروف والثقة في الذات وفي القدرة على إحداث التغيير الإيجابي، كما يمثل هذا النشاط التطوعي جانبا من جوانب السعادة التي تسعى الكلية لتعزيزها في بيئتها.
شارك احد طلاب كلية القانون المرحلة الثانية مسائي الطالب عباس فلاح مهدي بعمل تطوعي في أعمال صيانة احدى ابواب الكلية حيث قام بمساعدة الموظفين في وحدة الصيانة
وقال السيد عميد كلية القانون الاستاذ الدكتور عبد الرسول الاسدي إن العمل الإنساني والتطوعي هو نهج راسخ في دولة العراق، ويجب على الشباب لعب دور فاعل في هذا المجال لخدمة المجتمع ورد ولو جزء بسيط من جميل الوطن، ولهذا تدعم كلية القانون هذا الدور بشكل مدروس، وذلك من خلال تشجيع الطلبة على الأنشطة التطوعية والمشاركة في أعمال الخدمة المجتمعية وإتاحة الفرصة لهم لتحقيق ذلك داخل الكليات وخارجها، مؤكدا بأن النشاط التطوعي يلقى تفاعلا كبيرا من الطلبة الذين يبادرون بأنفسهم للانخراط فيه وتقديم المبادرات والأفكار التطوعية حوله، وأن قيامهم بهذا العمل يمثل بحد ذاته مكافأة لهم. واعتبر العميد أن العمل التطوعي يعكس رقي المجتمع ووعي أفراده بدورهم الإنساني والاجتماعي، كما يعزز من شخصية الفرد ووعيه بالعالم من حوله، ويزيد من قدرته على تحمل المسؤولية والتعامل مع مختلف الظروف والثقة في الذات وفي القدرة على إحداث التغيير الإيجابي، كما يمثل هذا النشاط التطوعي جانبا من جوانب السعادة التي تسعى الكلية لتعزيزها في بيئتها.