أعہشہقہ أنہفہاسہكہ
Well-Known Member
طبيب: الطب النفسى لا يقل أهمية عن العلاج الدوائى
التعرض إلى حادث أو إصابة أو مرض يجعل المريض بحاجة إلى البقاء فى الفراش لفترة طويلة، مما يسبب العديد من المشكلات النفسية للمريض، ويقول الدكتور عماد مجدى، أخصائى الأمراض النفسية والعصبية، أن المريض فى تلك الحالة يكون فى حالة نفسية سيئة، بسبب عدم قدرته على الحركة، أو بسب العجز المؤقت أو الكلى الذى يسببه لهم.
وأضاف عماد أن المريض فى تلك الحالة يكون فى حاجة إلى الدعم النفسى من الأسرة والأصدقاء، ويمكن إن يكون هذا الدعم أهم من العلاج الدوائى، إلا أنه فى كثير من الأحيان لا يستطيع التعبير عن ذلك الاحتياج بصورة واضحة، بل قد تكون تصرفاته عكس ذلك فكيف يمكن مواساة مريض.
يجب عليك أولا أن تتذكر أى الأشياء التى يفضلها وكيف يفضل التعامل معه، وتبدأ فى التعامل معه على هذا الأساس.
بعض المرضى يتصرفون بأسلوب قد يكون فجا، لذلك حاول أن تتقبل ما يقوم به، وأن تضع نفسك مكانه، وأن تعامله كما تفضل أن يعاملك به الآخرون فى نفس الموقف.
فى تلك الحالة أنت لا يطلب منك أن تكون طبيبا أو عالما يُعطى حلولا لتلك المشكلة، لذلك لا تحاول إعطاء الأمل، أو تسبب تشاؤم المريض بل حاول أن تكون طبيعيا، وأن تتحدث فيما تستطيع التحدث.
حاول أن تشجع المريض على عدم الاستسلام لليأس، وأن ترفع من روحه المعنوية، كما يجب أن تكون مريحا للمريض.
لا تزيد من وقت الزيارة فالمريض يكون فى حاجة ماسة إلى الراحة، والنوم، لذلك حاول أن تكون زيارتك مناسبة قدر المستطاع.
التعرض إلى حادث أو إصابة أو مرض يجعل المريض بحاجة إلى البقاء فى الفراش لفترة طويلة، مما يسبب العديد من المشكلات النفسية للمريض، ويقول الدكتور عماد مجدى، أخصائى الأمراض النفسية والعصبية، أن المريض فى تلك الحالة يكون فى حالة نفسية سيئة، بسبب عدم قدرته على الحركة، أو بسب العجز المؤقت أو الكلى الذى يسببه لهم.
وأضاف عماد أن المريض فى تلك الحالة يكون فى حاجة إلى الدعم النفسى من الأسرة والأصدقاء، ويمكن إن يكون هذا الدعم أهم من العلاج الدوائى، إلا أنه فى كثير من الأحيان لا يستطيع التعبير عن ذلك الاحتياج بصورة واضحة، بل قد تكون تصرفاته عكس ذلك فكيف يمكن مواساة مريض.
يجب عليك أولا أن تتذكر أى الأشياء التى يفضلها وكيف يفضل التعامل معه، وتبدأ فى التعامل معه على هذا الأساس.
بعض المرضى يتصرفون بأسلوب قد يكون فجا، لذلك حاول أن تتقبل ما يقوم به، وأن تضع نفسك مكانه، وأن تعامله كما تفضل أن يعاملك به الآخرون فى نفس الموقف.
فى تلك الحالة أنت لا يطلب منك أن تكون طبيبا أو عالما يُعطى حلولا لتلك المشكلة، لذلك لا تحاول إعطاء الأمل، أو تسبب تشاؤم المريض بل حاول أن تكون طبيعيا، وأن تتحدث فيما تستطيع التحدث.
حاول أن تشجع المريض على عدم الاستسلام لليأس، وأن ترفع من روحه المعنوية، كما يجب أن تكون مريحا للمريض.
لا تزيد من وقت الزيارة فالمريض يكون فى حاجة ماسة إلى الراحة، والنوم، لذلك حاول أن تكون زيارتك مناسبة قدر المستطاع.