النظافة الشخصيّة هي مجموعة من الممارسات والعادات التي يقوم بها الإنسان؛ للحفاظ على صحّته ورائحته، فهي الركن الأساسي لصحّة الجسم، وعامل مهم لاحترام الناس، ومبعث للنشاط والحيويّة عند الإنسان، وبشكلٍ خاص فإنّ الاهتمام بالنظافة الشخصيّة للسيدات يتطلّب متطلّبات خاصّة، للحفاظ على انتعاش البشرة، والحماية من الإصابة بالفطريّات والبكتيريا، لهذا يجب أن تتعرّف النساء على طرق النظافة الشخصيّة التي سنذكرها في هذا المقال.
طرق النظافة الشخصية للمرأة الاستحمام الاستحمام يُساعد على إزالة خلايا الجلد الميتة التي قد يُؤدّي تراكمها إلى انسداد مسامات الجلد، وشحوب البشرة واصفرارها، كما أنَّ الاستحمام بشكلٍ يومي يحد من انتقال عدوى البكتيريا من الجسم إلى المنطقة الحسّاسة، ويُنصح استخدام جل استحمام أو صابون منعش مع ماء فاتر للحفاظ على البشرة من الجفاف؛ لأنّ الماء الساخن يؤدّي إلى خشونة البشرة وجفافها.
العناية اليومية بالمنطقة الحساسة يجب استخدام أدوات تنظيف خاصّة بالمنطقة الحسّاسة لتنظيفها يوميّاً، على أن يكون المنظّف جيّداً، ولا يُسبّب أي التهابات جلديّة، ويجب عدم الإفراط في استخدام الصابون في هذه المنطقة؛ لأنّه يقضي على الإفرازات الطبيعيّة المحتوية على مضادّات للبكتيريا والفطريّات، ممّا يؤدّي إلى حدوث الجفاف والالتهابات، لذلك عند شراء المواد التنظيفيّة، يجب الحصول عليها من الصيدليّات والأماكن الطبّية، وعند الاستحمام من المهم تجفيف المنطقة الحسّاسة بمنشفة خاصّة، كما من المهم ارتداء الملابس الداخليّة القطنيّة، وتغييرها بشكلٍ يومي.
العناية الشخصية أثناء الدورة الشهرية تنظيف المنطقة الحسّاسة في أيّام الدورة الشهريّة هو من الأمور المهمّة لمنع الإصابة بالبكتيريا والفطريّات، لذا على كل سيّدة تغيير الفوط الصحّية الخاصّة بها كل 8 ساعات على الأكثر، وخلاف ما تظن العديد من النساء والمراهقات بوجوب استخدام الغسول ذي الروائح المنعشة والنفّاذة، بل يكفي استخدام الماء في هذا الوقت من الشهر، واستخدام الغسول بعد انتهاء أيّام الدورة الشهريّة. ارتداء ملابس داخلية مريحة يُفضّل ارتداء الملابس الداخليّة الواسعة، التي لا تحتوي على أقمشة صناعيّة؛ حتّى يتم امتصاص العرق والرطوبة، لأنّ ارتداء الملابس المصنوعة من أقمشة صناعيّة يزيد نسبة الإصابة بالأمراض البكتيريّة والفطريّة، التي قد تسبّب الالتهابات والحروقات والحكّة.
تغيير اللوفة باستمرار من العادات الخاطئة جدّاً استخدام اللوفة أو المنشفة الخاصّة بالجسم لتنظيف المناطق الحسّاسة؛ لأنّ اللوفة تعمل بشكلٍ كبير على نقل البكتيريا والفطريّات من الجسم إلى المنطقة الحسّاسة أو العكس، لذلك يجب استخدام لوفة خاصّة للجسم، وأخرى للمنطقة الحسّاسة، مع ضرورة الحرص على تنظيفها وتغييرها بشكلٍ مستمر.
طرق النظافة الشخصية للمرأة الاستحمام الاستحمام يُساعد على إزالة خلايا الجلد الميتة التي قد يُؤدّي تراكمها إلى انسداد مسامات الجلد، وشحوب البشرة واصفرارها، كما أنَّ الاستحمام بشكلٍ يومي يحد من انتقال عدوى البكتيريا من الجسم إلى المنطقة الحسّاسة، ويُنصح استخدام جل استحمام أو صابون منعش مع ماء فاتر للحفاظ على البشرة من الجفاف؛ لأنّ الماء الساخن يؤدّي إلى خشونة البشرة وجفافها.
العناية اليومية بالمنطقة الحساسة يجب استخدام أدوات تنظيف خاصّة بالمنطقة الحسّاسة لتنظيفها يوميّاً، على أن يكون المنظّف جيّداً، ولا يُسبّب أي التهابات جلديّة، ويجب عدم الإفراط في استخدام الصابون في هذه المنطقة؛ لأنّه يقضي على الإفرازات الطبيعيّة المحتوية على مضادّات للبكتيريا والفطريّات، ممّا يؤدّي إلى حدوث الجفاف والالتهابات، لذلك عند شراء المواد التنظيفيّة، يجب الحصول عليها من الصيدليّات والأماكن الطبّية، وعند الاستحمام من المهم تجفيف المنطقة الحسّاسة بمنشفة خاصّة، كما من المهم ارتداء الملابس الداخليّة القطنيّة، وتغييرها بشكلٍ يومي.
العناية الشخصية أثناء الدورة الشهرية تنظيف المنطقة الحسّاسة في أيّام الدورة الشهريّة هو من الأمور المهمّة لمنع الإصابة بالبكتيريا والفطريّات، لذا على كل سيّدة تغيير الفوط الصحّية الخاصّة بها كل 8 ساعات على الأكثر، وخلاف ما تظن العديد من النساء والمراهقات بوجوب استخدام الغسول ذي الروائح المنعشة والنفّاذة، بل يكفي استخدام الماء في هذا الوقت من الشهر، واستخدام الغسول بعد انتهاء أيّام الدورة الشهريّة. ارتداء ملابس داخلية مريحة يُفضّل ارتداء الملابس الداخليّة الواسعة، التي لا تحتوي على أقمشة صناعيّة؛ حتّى يتم امتصاص العرق والرطوبة، لأنّ ارتداء الملابس المصنوعة من أقمشة صناعيّة يزيد نسبة الإصابة بالأمراض البكتيريّة والفطريّة، التي قد تسبّب الالتهابات والحروقات والحكّة.
تغيير اللوفة باستمرار من العادات الخاطئة جدّاً استخدام اللوفة أو المنشفة الخاصّة بالجسم لتنظيف المناطق الحسّاسة؛ لأنّ اللوفة تعمل بشكلٍ كبير على نقل البكتيريا والفطريّات من الجسم إلى المنطقة الحسّاسة أو العكس، لذلك يجب استخدام لوفة خاصّة للجسم، وأخرى للمنطقة الحسّاسة، مع ضرورة الحرص على تنظيفها وتغييرها بشكلٍ مستمر.