كل النساء بعد الوصول إلى سن الثلاثين تبدأ الخصوبة أن تقل ويحدث الحمل بعد صعوبة نوعًا ما ولذلك سوف نقدم لكم بعض الطرق التي تزيد من خصوبة المرأة بعد سن الثلاثين.
طرق تحسين خصوبة المرأة بعد الثلاثين
1- التركيز على بعض الأغذية
هناك الكثير من المواد الغذائية التي تعمل على خصوبة المرأة ومنها:
1-الأوميجا 3 أو الأوميجا 6 فهي من أكثر العناصر التي تعزز من خصوبة المرأة وتعزز من صحة المبايض وتعمل على توازن الهرمونات ويتم الحصول عليها من أسماك السردين أو السلمون والمكسرات.
2- فيتامين ب وهذا الفيتامين أحد الفيتامينات الهامة لعملية الإباضة وانغراس البويضة ليتم الحمل كما يساعد فيتماين ب على توازن هرمونات الجسم بصفة عامة وهذا الفيتامين يمكن الحصول عليه من الفول السوداني والخضروات الورقية واللحوم والكثير من المأكولات البحرية.
3- حمض الفوليك وهو أحد الأحماض الأساسية التي يجب على المرأة أن تتناولها في فترة الإخصاب أو في خلال فترة الحمل لأنها تدخل في تكوين الخلايا النخاع الشوكي وتجنب الجنين من حدوث عيوب خلقية.
ويمكن الحصول على حمض الفوليك من خلال الحبوب الكاملة والدقيق والخضروات الورقية مثل الملوخية.
ويجب تجنب الوجبات السريعة التي تحتوي على نسبة دهون عالية غير صحية تؤثر على صحة الخصوبة بشكل كبير.
ويمكن الحصول على العناصر الغذائية الهامة من خلال المكملات الغذائية ولكن يجب أن يكون ذلك بعد استشارة الطبيب المختص.
2- ممارسة العلاقة الحميمة : ينصح الكثير من الأطباء بممارسة الجنس مرتين على الأقل في الأسبوع حتى يحدث الإخصاب للمرأة وكذلك يجب متابعة التبويض حتى يتم التركيز على العلاقة الحميمة في تلك الفترة ولكن يجب ممارسة العلاقة الحميمة خلال أيام الشهر للحفاظ على خصوبة المرأة.
3- تقليل شرب الكافيين : وجد ان المشروبات التي تحتوي على نسبة عالية من الكافيين تقلل من فرصة حدوث الحمل لأنها تزيد من إفراز هرمون الأدرينالين الي يؤثر على وظائف الرحم ويقلل في نفس الوقت من عمل البويضة.
فالنساء الذين يتناولون نسبة تزيد عن 200 ملغ يوميًا من الكافيين تستغرق وقت أطول في حدوث الإخصاب كما لا يفضل أن تتخطى تلك الكمية في اليوم الواحد.
ويحتوي كوب من القهوة على 100 ملغ من الكافيين والكوب الصغير يحتوي على 75 ملغ.
وكوب الشاي يحتوي على 50 ملغ من الكافيين والمشروبات الغازية تحتوي على 40 ملغ، والشوكولاتة الداكن تحتوي على 50 ملغ أما الشوكولاتة بالحليب تحتوي على 25 ملغ.
4- الحفاظ على اللياقة البدنية : يجب على المرأة أن تاف على لياقتها البدنية وخاصة عندما تبلغ الثلاثين من عمرها لأن اللياقة البدنية من أكثر العوامل التي تساعد على زيادة الخصوبة.
كما أن الزيادة في الوزن تسبب تؤثر على المبايض وتحدث تكيس المبايض وبالتالي تعيق حدوث الحمل بشكل طبيعي وسريع ولذلك فإن ممارسة الرياضة تعمل على عدم تراكم الدهون في الجسم وبالتالي عدم حدوث هذه الأكياس الدهنية.
5- التخلص من التوتر : التوتر يزيد من إفراز هرمون الكورتيزول الذي يؤثر على الهرمونات ويحدث خلل فيها مما يؤدي إلى صعوبة الإخصاب والتخلص من التوتر والابتعاد من الضغوط النفسية يقلل بشكل كبير إفراز الكورتيزول وبالتالي تزيد فرصة الإخصاب لدى المرأة.
6- تجنب الأكلات السريعة : وذلك لأن الوجبات السريعة تعمل على تراكم الدهون في الجسم وبالتالي تؤثر على الخصوبة عند المرأة والرجل على السواء.
7- التوقف عن شرب الكحول : لأن الكحول من أكثر المواد التي تضر بالحيوانات المنوية وبالبويضة في نفس الوقت ويؤدي إلى حدوث فوضى عارمة في الدم لذلك يجب على المرأة الامتناع تمامًا من شرب الكحوليات لأنها تؤثر على الخصوبة بشكل كبير.
8- أخذ مكملات الخصوبة : تلجأ الكثير من النساء إلى أخذ مكملات للخصوبة في الفترة ما بعد الثلاثين عام ولكن يجب أن يكون ذلك تحت إشراف الطبيب المختص.
طرق تحسين خصوبة المرأة بعد الثلاثين
1- التركيز على بعض الأغذية
هناك الكثير من المواد الغذائية التي تعمل على خصوبة المرأة ومنها:
1-الأوميجا 3 أو الأوميجا 6 فهي من أكثر العناصر التي تعزز من خصوبة المرأة وتعزز من صحة المبايض وتعمل على توازن الهرمونات ويتم الحصول عليها من أسماك السردين أو السلمون والمكسرات.
2- فيتامين ب وهذا الفيتامين أحد الفيتامينات الهامة لعملية الإباضة وانغراس البويضة ليتم الحمل كما يساعد فيتماين ب على توازن هرمونات الجسم بصفة عامة وهذا الفيتامين يمكن الحصول عليه من الفول السوداني والخضروات الورقية واللحوم والكثير من المأكولات البحرية.
3- حمض الفوليك وهو أحد الأحماض الأساسية التي يجب على المرأة أن تتناولها في فترة الإخصاب أو في خلال فترة الحمل لأنها تدخل في تكوين الخلايا النخاع الشوكي وتجنب الجنين من حدوث عيوب خلقية.
ويمكن الحصول على حمض الفوليك من خلال الحبوب الكاملة والدقيق والخضروات الورقية مثل الملوخية.
ويجب تجنب الوجبات السريعة التي تحتوي على نسبة دهون عالية غير صحية تؤثر على صحة الخصوبة بشكل كبير.
ويمكن الحصول على العناصر الغذائية الهامة من خلال المكملات الغذائية ولكن يجب أن يكون ذلك بعد استشارة الطبيب المختص.
2- ممارسة العلاقة الحميمة : ينصح الكثير من الأطباء بممارسة الجنس مرتين على الأقل في الأسبوع حتى يحدث الإخصاب للمرأة وكذلك يجب متابعة التبويض حتى يتم التركيز على العلاقة الحميمة في تلك الفترة ولكن يجب ممارسة العلاقة الحميمة خلال أيام الشهر للحفاظ على خصوبة المرأة.
3- تقليل شرب الكافيين : وجد ان المشروبات التي تحتوي على نسبة عالية من الكافيين تقلل من فرصة حدوث الحمل لأنها تزيد من إفراز هرمون الأدرينالين الي يؤثر على وظائف الرحم ويقلل في نفس الوقت من عمل البويضة.
فالنساء الذين يتناولون نسبة تزيد عن 200 ملغ يوميًا من الكافيين تستغرق وقت أطول في حدوث الإخصاب كما لا يفضل أن تتخطى تلك الكمية في اليوم الواحد.
ويحتوي كوب من القهوة على 100 ملغ من الكافيين والكوب الصغير يحتوي على 75 ملغ.
وكوب الشاي يحتوي على 50 ملغ من الكافيين والمشروبات الغازية تحتوي على 40 ملغ، والشوكولاتة الداكن تحتوي على 50 ملغ أما الشوكولاتة بالحليب تحتوي على 25 ملغ.
4- الحفاظ على اللياقة البدنية : يجب على المرأة أن تاف على لياقتها البدنية وخاصة عندما تبلغ الثلاثين من عمرها لأن اللياقة البدنية من أكثر العوامل التي تساعد على زيادة الخصوبة.
كما أن الزيادة في الوزن تسبب تؤثر على المبايض وتحدث تكيس المبايض وبالتالي تعيق حدوث الحمل بشكل طبيعي وسريع ولذلك فإن ممارسة الرياضة تعمل على عدم تراكم الدهون في الجسم وبالتالي عدم حدوث هذه الأكياس الدهنية.
5- التخلص من التوتر : التوتر يزيد من إفراز هرمون الكورتيزول الذي يؤثر على الهرمونات ويحدث خلل فيها مما يؤدي إلى صعوبة الإخصاب والتخلص من التوتر والابتعاد من الضغوط النفسية يقلل بشكل كبير إفراز الكورتيزول وبالتالي تزيد فرصة الإخصاب لدى المرأة.
6- تجنب الأكلات السريعة : وذلك لأن الوجبات السريعة تعمل على تراكم الدهون في الجسم وبالتالي تؤثر على الخصوبة عند المرأة والرجل على السواء.
7- التوقف عن شرب الكحول : لأن الكحول من أكثر المواد التي تضر بالحيوانات المنوية وبالبويضة في نفس الوقت ويؤدي إلى حدوث فوضى عارمة في الدم لذلك يجب على المرأة الامتناع تمامًا من شرب الكحوليات لأنها تؤثر على الخصوبة بشكل كبير.
8- أخذ مكملات الخصوبة : تلجأ الكثير من النساء إلى أخذ مكملات للخصوبة في الفترة ما بعد الثلاثين عام ولكن يجب أن يكون ذلك تحت إشراف الطبيب المختص.
