تكثر الذنوب التي دائمًا ما تحول بيننا وبين ما نريد، بين الحلم الذي نعيش نحلم به وآمنة وقفت على أبواب الرجاء طويلًا، وبين هموم وكروب وأحزان دائمًا ما تقلق راحتنا، وكل هذا نجهل أنه يزول بالاستغفار، فالضيق المفاجئ هو ذنب يطلب منا الاستغفار، ليكون الدواء الذي ينساه الجميع هو الاستغفار، فجاء في قصة عن الحسن البصري أن رجلًا جاء يشكو إليه الدين، وآخر يشكو إليه الفقر، وثالث يطلب كذا ورابع فكان جوابه لهم جميعا أن استغفروا.
كيفية الاستغفار للميت
أكد العلماء أن الاستغفار للميت جائز وأن أجره يصل إليه وينتفع به، فيغفر له ذنبه بإذن الله سبحانه وتعالى، طالما أن هناك مُستغفر من الأحياء يستغفر له، وأوضح أهل العلم أن سيئات الميت إن انعدمت فإن حسناته تُرجح بالاستغفار له، حيث استغفر النبي صلّ الله عليه وسلم لأموات من المسلمين ودعا لهم بالرحمة، وأوصى المسلمين بالدعاء لهم.
يكون الاستغفار للميت بأي صيغة تفيد الاستغفار مثل “اللهم اغفر له، وثبّته على الحقّ”، بالإضافة إلى العديد من الأدعية التي وردت عن النبيّ -صلّ الله عليه وسلّم- التي تفيد الاستغفار، والترحّم على الميّت”.
اعمال تنفع الميت
هناك العديد من الأعمال التي تنفع الميت بعد موته، ومن بين تلك الأعمال :
ـ الدعاء للميت بغفران الذنوب والراحة في القبر.
ـ نشر العلم النافع، وخاصة علم التوحيد، وعقيدة أهل السنة والجماعة، بالإضافة إلى العلوم الشرعية كالفقه والحديث والتفسير.
ـ عمل الولد الصالح، ذلك لأن الولد الصالح أعماله وصلاحه تكون في ميزان أبويه، وعليه أن يخصهم من أعماله والدعاء لهم.
ـ الصيام، من الأعمال التي تنفع الميت.
ـ قضاء الدين عن الميت، يريحه في قبره.
ـ أداء الحج والعمرة.
ـ أداء الصدقات، ويشكل الصدقات التي أداها الميت عن نفسه في حياته، واستمر أجرها إلى ما بعد موته، مع الصدقات التي أخرجت عنه بعد موته، حيث قال الإمام النووي: “وفي هذا الحديث جوازُ الصدقة عن الميِّت واستحبابها، وأنَّ ثوابها يَصله ويَنفعه، ويَنفع المتصدِّق أيضاً، وهذا كلُّه أجمَع عليه المسلمون”.
عجائب الاستغفار
تتعدد عجائب الاستغفار وهذا ما جعل الرسول صلّ الله عليه وسلم يأمرنا بالمداومة عليه، فهو زاد المؤمنين، وهو خير زاد لمن التزم به وواظب عليه، فهو يُعد :
ـ نقاء للقلب وطهارة له.
ـ سبب مباشر لمغفرة الذنوب والخطايا.
ـ سبب أساسيًا في البشارة بالخير في الآخرة.
ـ سببًا لدخول الجنة والنجاة من النار.
ـ سببًا لزيادة الرزق وكثرته.
ـ من أسباب دفع الكربات والهموم وكافة أنواع البلاء.
ـ يساعد على النصرة على الأعداء.
ـ يساعد في نيل الرغبات وتحقيق المطالب وتقريب البعيد وتيسير الأمور.
ـ يؤدي إلى راحة النفس والبال وسكينة الصدر ووقاره.
ـ كان سلاح النبي صلّ الله عليه وسلم، فكان لا يفتتح معاركه إلا به لأن به تأييد الله لعباده في جميع المواطن سواء أشدها أو أيسرها، ومنه تيسير الأمور وتذليل الصعاب.
أفضل صيغ الاستغفار
ثبت عن النبي صلّ الله عليه وسلم أنه كان يستغفر أكثر من سبعين مرة، وهذا يدل على أهمية وفضل الاستغفار، وتُعد أفضل صيغ للاستغفار هو ما ورد عن النبيّ صلّ الله عليه وسلّم في أحاديثه، منها سيد الاستغفار : “اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ إلّا أنْت”، “أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ، الحَيُّ القَيُّومُ، وَأتُوبُ إلَيهِ”، حيث تقرأ سبعاً قبل النوم، وبعد كل صلاة ثلاثاً.
كيفية الاستغفار للميت
أكد العلماء أن الاستغفار للميت جائز وأن أجره يصل إليه وينتفع به، فيغفر له ذنبه بإذن الله سبحانه وتعالى، طالما أن هناك مُستغفر من الأحياء يستغفر له، وأوضح أهل العلم أن سيئات الميت إن انعدمت فإن حسناته تُرجح بالاستغفار له، حيث استغفر النبي صلّ الله عليه وسلم لأموات من المسلمين ودعا لهم بالرحمة، وأوصى المسلمين بالدعاء لهم.
يكون الاستغفار للميت بأي صيغة تفيد الاستغفار مثل “اللهم اغفر له، وثبّته على الحقّ”، بالإضافة إلى العديد من الأدعية التي وردت عن النبيّ -صلّ الله عليه وسلّم- التي تفيد الاستغفار، والترحّم على الميّت”.
اعمال تنفع الميت
هناك العديد من الأعمال التي تنفع الميت بعد موته، ومن بين تلك الأعمال :
ـ الدعاء للميت بغفران الذنوب والراحة في القبر.
ـ نشر العلم النافع، وخاصة علم التوحيد، وعقيدة أهل السنة والجماعة، بالإضافة إلى العلوم الشرعية كالفقه والحديث والتفسير.
ـ عمل الولد الصالح، ذلك لأن الولد الصالح أعماله وصلاحه تكون في ميزان أبويه، وعليه أن يخصهم من أعماله والدعاء لهم.
ـ الصيام، من الأعمال التي تنفع الميت.
ـ قضاء الدين عن الميت، يريحه في قبره.
ـ أداء الحج والعمرة.
ـ أداء الصدقات، ويشكل الصدقات التي أداها الميت عن نفسه في حياته، واستمر أجرها إلى ما بعد موته، مع الصدقات التي أخرجت عنه بعد موته، حيث قال الإمام النووي: “وفي هذا الحديث جوازُ الصدقة عن الميِّت واستحبابها، وأنَّ ثوابها يَصله ويَنفعه، ويَنفع المتصدِّق أيضاً، وهذا كلُّه أجمَع عليه المسلمون”.
عجائب الاستغفار
تتعدد عجائب الاستغفار وهذا ما جعل الرسول صلّ الله عليه وسلم يأمرنا بالمداومة عليه، فهو زاد المؤمنين، وهو خير زاد لمن التزم به وواظب عليه، فهو يُعد :
ـ نقاء للقلب وطهارة له.
ـ سبب مباشر لمغفرة الذنوب والخطايا.
ـ سبب أساسيًا في البشارة بالخير في الآخرة.
ـ سببًا لدخول الجنة والنجاة من النار.
ـ سببًا لزيادة الرزق وكثرته.
ـ من أسباب دفع الكربات والهموم وكافة أنواع البلاء.
ـ يساعد على النصرة على الأعداء.
ـ يساعد في نيل الرغبات وتحقيق المطالب وتقريب البعيد وتيسير الأمور.
ـ يؤدي إلى راحة النفس والبال وسكينة الصدر ووقاره.
ـ كان سلاح النبي صلّ الله عليه وسلم، فكان لا يفتتح معاركه إلا به لأن به تأييد الله لعباده في جميع المواطن سواء أشدها أو أيسرها، ومنه تيسير الأمور وتذليل الصعاب.
أفضل صيغ الاستغفار
ثبت عن النبي صلّ الله عليه وسلم أنه كان يستغفر أكثر من سبعين مرة، وهذا يدل على أهمية وفضل الاستغفار، وتُعد أفضل صيغ للاستغفار هو ما ورد عن النبيّ صلّ الله عليه وسلّم في أحاديثه، منها سيد الاستغفار : “اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ إلّا أنْت”، “أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ، الحَيُّ القَيُّومُ، وَأتُوبُ إلَيهِ”، حيث تقرأ سبعاً قبل النوم، وبعد كل صلاة ثلاثاً.