أفادت الدراسة التي أجراها خبراء من جامعات ماستريخت وتيلبورغ وأمستردام، بأن تفاصيل رواية القصص هي المفتاح عند فصل الأكاذيب عن الحقيقة.
كذلك اقترح الخبراء أيضاً التركيز على إشارة واحدة للمساعدة في تحديد الأكاذيب الصادرة عن شخص ما، مثل حركة الفم أو العينين.
ويمكن أن يشمل ذلك عوامل الموقع أو سلوك الشخص أو حتى وقت الحدث.
في حين أشار خبراء آخرون بدلاً من ذلك إلى تعبيرات الوجه كإشارة واضحة على الصدق مع الابتسامات المزيفة التي تظهر فقط "في الفم" ولا تظهر بالعينين.
وتضمن ذلك عرض مقاطع فيديو للمشاركين، وبيانات، ونصوصا وحسابات حية لسيناريو يتم سرده.
ففي الاختبار الأول، واجه 39 مشاركاً عبارات صحيحة ومختلقة تصف الأنشطة الأخيرة للطلاب.
(شترستوك - تعبيرية)
كذلك تضمن ذلك روايات عن التجول في الحرم الجامعي والذهاب إلى الخزائن ووصف عملية تفكيرهم.
بدلاً من ذلك، فإن قاعدتهم الأساسية البسيطة هي مراقبة مقدار التفاصيل التي يشاركها شخص ما أثناء سرد قصة.
وعلى رغم ذلك، بيّنت الدراسة أن اكتشاف الخداع أو الكذب كان "صعباً للغاية" حيث كان لدى المشاركين معدل دقة يبلغ 59-79٪ بشكل عام.
كذلك اقترح الخبراء أيضاً التركيز على إشارة واحدة للمساعدة في تحديد الأكاذيب الصادرة عن شخص ما، مثل حركة الفم أو العينين.
ويمكن أن يشمل ذلك عوامل الموقع أو سلوك الشخص أو حتى وقت الحدث.
في حين أشار خبراء آخرون بدلاً من ذلك إلى تعبيرات الوجه كإشارة واضحة على الصدق مع الابتسامات المزيفة التي تظهر فقط "في الفم" ولا تظهر بالعينين.
اختبارات لاكتشاف الكذب
وأجرى الخبراء تسعة اختبارات منفصلة على أكثر من 1000 شخص لفحص قدراتهم على اكتشاف الكذب.وتضمن ذلك عرض مقاطع فيديو للمشاركين، وبيانات، ونصوصا وحسابات حية لسيناريو يتم سرده.
ففي الاختبار الأول، واجه 39 مشاركاً عبارات صحيحة ومختلقة تصف الأنشطة الأخيرة للطلاب.
(شترستوك - تعبيرية)
كذلك تضمن ذلك روايات عن التجول في الحرم الجامعي والذهاب إلى الخزائن ووصف عملية تفكيرهم.
مراقبة التفاصيل
بعد ذلك، كان على المشاركين تصنيف كل عبارة على مقياس من "مخادع تماماً" (100) إلى "حقيقي تماماً" (+100) ، مع فحص تفاصيل كل حساب.بدلاً من ذلك، فإن قاعدتهم الأساسية البسيطة هي مراقبة مقدار التفاصيل التي يشاركها شخص ما أثناء سرد قصة.
وعلى رغم ذلك، بيّنت الدراسة أن اكتشاف الخداع أو الكذب كان "صعباً للغاية" حيث كان لدى المشاركين معدل دقة يبلغ 59-79٪ بشكل عام.