طفلي قليل الانتباه.. ماذا أفعل؟
الانتباه جزء من ذكاء الطفل وتفكيره، والذي يشكل في النهاية شخصيته، وقلته تعتبر مشكلة تؤثر بالتأكيد على تطوره الدراسي، وعلى علاقته بالآخرين، كما أن الإفراط به يعد مشكلة أيضاً، لأنه قد يشغل الطفل بتفاصيل ليست مهمة، ويصبح حشرياً، الخبير النفسي أنطوان سعد، يقدم لك النصائح والإرشادات التي يتوجب عليك اتباعها، لتدعمي انتباه طفلك بشكل سليم:
- صادقيه واكسبيه إلى جانبك وشاركيه اهتماماته ونشاطاته، وكوني متفاعلة معه ومع أصدقائه... ومع الوقت سيشعر أنك صديقته وسنده ومرجعه في كل شيء قد يحصل معه.
- أعطيه مساحة من الحرية والاستقلالية والمسؤولية في بعض المواقف ولكن تحت إشرافك سواء في مجال شراء الملابس أو الألعاب أو القصص... وأؤيدك بأن تكوني حازمة في بعض المواقف.
- لا تصرخي عليه أو أن تعنّفيه، بل يجب أن تظهري له أنك غاضبة منه جرّاء قيامه ببعض التصرّفات التي لا ترضين عنها، وهنا سيفهم هو بالطبع أنه قام بتصرّف سوف ينال عقاباً معيناً كحرمانه من شيء يحبه على سبيل المثال، ومن المهم جداً أن تشرحي له لماذا عاقبته؛ حتى لا يعيد الكرّة مرة أخرى.
- بالنسبة لرفضه بعض المأكولات، اتبعي معه أسلوب الإقناع، ولغة الحوار بين الأم وأبنائها، واتركي له حرية أن يتذوّق كل أنواع الأطعمة؛ حتى يتعرّف إليها ويقرر.
- تعاملي معه بهذا العمر بذكاء وحزم؛ حتى نضمن أن أولادنا يحصلون على تربية سليمة قد تخوّلهم في المستقبل من مواجهة جميع الظروف والمشاكل».
الانتباه جزء من ذكاء الطفل وتفكيره، والذي يشكل في النهاية شخصيته، وقلته تعتبر مشكلة تؤثر بالتأكيد على تطوره الدراسي، وعلى علاقته بالآخرين، كما أن الإفراط به يعد مشكلة أيضاً، لأنه قد يشغل الطفل بتفاصيل ليست مهمة، ويصبح حشرياً، الخبير النفسي أنطوان سعد، يقدم لك النصائح والإرشادات التي يتوجب عليك اتباعها، لتدعمي انتباه طفلك بشكل سليم:
- صادقيه واكسبيه إلى جانبك وشاركيه اهتماماته ونشاطاته، وكوني متفاعلة معه ومع أصدقائه... ومع الوقت سيشعر أنك صديقته وسنده ومرجعه في كل شيء قد يحصل معه.
- أعطيه مساحة من الحرية والاستقلالية والمسؤولية في بعض المواقف ولكن تحت إشرافك سواء في مجال شراء الملابس أو الألعاب أو القصص... وأؤيدك بأن تكوني حازمة في بعض المواقف.
- لا تصرخي عليه أو أن تعنّفيه، بل يجب أن تظهري له أنك غاضبة منه جرّاء قيامه ببعض التصرّفات التي لا ترضين عنها، وهنا سيفهم هو بالطبع أنه قام بتصرّف سوف ينال عقاباً معيناً كحرمانه من شيء يحبه على سبيل المثال، ومن المهم جداً أن تشرحي له لماذا عاقبته؛ حتى لا يعيد الكرّة مرة أخرى.
- بالنسبة لرفضه بعض المأكولات، اتبعي معه أسلوب الإقناع، ولغة الحوار بين الأم وأبنائها، واتركي له حرية أن يتذوّق كل أنواع الأطعمة؛ حتى يتعرّف إليها ويقرر.
- تعاملي معه بهذا العمر بذكاء وحزم؛ حتى نضمن أن أولادنا يحصلون على تربية سليمة قد تخوّلهم في المستقبل من مواجهة جميع الظروف والمشاكل».
