نشرت صحيفة "الميرور" اللندنية تقريراً مصوراً للقدرات المذهلة التي أظهرها طفل أمريكي (3 أعوام) أثناء ممارسته هواية ركوب الأمواج على طريقة كبار محترفي اللعبة، في شاطئ "بيزمو بيتش" بولاية كاليفورنيا.
وأظهر الطفل تريستون جايلي قدرات خيالية في التوازن والتحرك بين أمواج البحر التي بلغت ثلاثة أضعاف حجمه وسط مراقبة وإشراف والده الفخور.
ويقول والد الطفل تود جايلي، الذي قام بتدريب طفله منذ أن كان رضيعاً، "تريستون يحب الماء ويعشق التحدي، وجسور ولا يعرف الخوف". وأضاف : "تكتسي ملامحه بنظرة وتعابير حادة عندما يقوم بالتزلج على أمواج البحر، أعتقد أنه يحب النجاح إضافة إلى الشعور الذي يكتسبه خلال ممارسة التزلج".
ويواصل الأب مقابلته مع الصحيفة الإنجليزية بقوله: "تريستون يعرف جيداً أن الرياضة التي يمارسها خاصة بالكبار، وهو ما يشعره بالتميز كون بقية الأطفال في عمره لا يستطيعون القيام بنفس الأداء الذي يقوم به".
وعن خطورة الهواية التي يمارسها طفله، يقول: "أنا عضو في فرقة الإنقاذ الشاطئية ورجل إطفاء ذو خبرة، المخاطرة موجودة والسلامة لا تزال من الأولويات التي تشغلني، ولكن خبرتي أكسبتني القدرة على تجنب الحوادث".
وأوضح في نهاية حديثه: "أنا أرى الكثيرين يموتون وهم جالسون على الكراسي أو وهم يسيرون على رصيف المشاة بجانب الشاطيء، ما أريده لابني أن يحظى بحياة سعيدة وشيقة وأن يستمتع بكل لحظة من لحظاتها".
وأظهر الطفل تريستون جايلي قدرات خيالية في التوازن والتحرك بين أمواج البحر التي بلغت ثلاثة أضعاف حجمه وسط مراقبة وإشراف والده الفخور.
ويقول والد الطفل تود جايلي، الذي قام بتدريب طفله منذ أن كان رضيعاً، "تريستون يحب الماء ويعشق التحدي، وجسور ولا يعرف الخوف". وأضاف : "تكتسي ملامحه بنظرة وتعابير حادة عندما يقوم بالتزلج على أمواج البحر، أعتقد أنه يحب النجاح إضافة إلى الشعور الذي يكتسبه خلال ممارسة التزلج".
ويواصل الأب مقابلته مع الصحيفة الإنجليزية بقوله: "تريستون يعرف جيداً أن الرياضة التي يمارسها خاصة بالكبار، وهو ما يشعره بالتميز كون بقية الأطفال في عمره لا يستطيعون القيام بنفس الأداء الذي يقوم به".
وعن خطورة الهواية التي يمارسها طفله، يقول: "أنا عضو في فرقة الإنقاذ الشاطئية ورجل إطفاء ذو خبرة، المخاطرة موجودة والسلامة لا تزال من الأولويات التي تشغلني، ولكن خبرتي أكسبتني القدرة على تجنب الحوادث".
وأوضح في نهاية حديثه: "أنا أرى الكثيرين يموتون وهم جالسون على الكراسي أو وهم يسيرون على رصيف المشاة بجانب الشاطيء، ما أريده لابني أن يحظى بحياة سعيدة وشيقة وأن يستمتع بكل لحظة من لحظاتها".
