- إنضم
- 31 يناير 2017
- المشاركات
- 2,289,069
- مستوى التفاعل
- 47,673
- النقاط
- 113
طيار ينام 40 دقيقة في قمرة القيادة
المصدر: (دبي - البيان)
خلص تحقيق إلى أن طياراً مرهقاً غرق في النوم بقمرة القيادة مدة 40 دقيقة وتجاوز المطار الذي كان يجب عليه الهبوط فيه. وأفادت صحيفة «إندبندنت» البريطانية بأن الحادث وقع في 2 يوليو 2020 في كوينزلاند بأستراليا.
وأشارت إلى أن الطيار كان يقود طائرة من طراز «سيسنا 208 بي» في طريقه من كيرنز إلى مطار «ريدكليف» في أستراليا على متن رحلة «إعادة تموضع»، ما يعني عدم وجود ركاب على متن الطائرة.
ووفقاً لتقرير صادر عن مكتب سلامة النقل الأسترالي، بدأ الحادث حينما حاولت مراقبة الحركة الجوية الاتصال بالطيار بشأن هبوطه الوشيك في مطار ريدكليف، ولكنهم لم يتلقوا أي رد في الدقائق الأربعين التالية لأنه كان نائماً.
ثم حاول موظفو المكتب الاتصال بالطيار باستخدام طائرة قريبة، بما في ذلك طيار يدير خدمة «رويال فلاينغ دوكتور».
وقام الطيار بالاقتراب من طائرة «سيسنا» في محاولة لإطلاق نظام تنبيه المرور والاصطدام. ولكن ذلك لم ينجح، وظل الطيار نائماً.
وحينما حلقت الطائرة على بعد 111 كيلومتراً جنوب شرقي المطار في المحيط الهادئ، استيقظ الطيار وأبلغ مركز المراقبة الجوية. ثم هبطت الطائرة بسلام في مطار «غولد كوست»، على بعد أكثر من 80 ميلاً من «ريدكليف».
المصدر: (دبي - البيان)
خلص تحقيق إلى أن طياراً مرهقاً غرق في النوم بقمرة القيادة مدة 40 دقيقة وتجاوز المطار الذي كان يجب عليه الهبوط فيه. وأفادت صحيفة «إندبندنت» البريطانية بأن الحادث وقع في 2 يوليو 2020 في كوينزلاند بأستراليا.
وأشارت إلى أن الطيار كان يقود طائرة من طراز «سيسنا 208 بي» في طريقه من كيرنز إلى مطار «ريدكليف» في أستراليا على متن رحلة «إعادة تموضع»، ما يعني عدم وجود ركاب على متن الطائرة.
ووفقاً لتقرير صادر عن مكتب سلامة النقل الأسترالي، بدأ الحادث حينما حاولت مراقبة الحركة الجوية الاتصال بالطيار بشأن هبوطه الوشيك في مطار ريدكليف، ولكنهم لم يتلقوا أي رد في الدقائق الأربعين التالية لأنه كان نائماً.
ثم حاول موظفو المكتب الاتصال بالطيار باستخدام طائرة قريبة، بما في ذلك طيار يدير خدمة «رويال فلاينغ دوكتور».
وقام الطيار بالاقتراب من طائرة «سيسنا» في محاولة لإطلاق نظام تنبيه المرور والاصطدام. ولكن ذلك لم ينجح، وظل الطيار نائماً.
وحينما حلقت الطائرة على بعد 111 كيلومتراً جنوب شرقي المطار في المحيط الهادئ، استيقظ الطيار وأبلغ مركز المراقبة الجوية. ثم هبطت الطائرة بسلام في مطار «غولد كوست»، على بعد أكثر من 80 ميلاً من «ريدكليف».