يمكن لعشاق استكشاف السماء والظواهر الفلكية الاستمتاع بأطول خسوف للقمر في القرن الواحد والعشرين خلال الشهر المقبل.
وسيكون الحدث القمري مرئيا لمعظم الناس الذين يعيشون في النصف الشرقي من الكرة الأرضية، لمدة 103 دقائق، في 27 يوليو المقبل.
ويأتي الحدث السماوي النادر نتيجة عدة حالات فلكية ستطيل هذه الظاهرة.
وخلال الخسوف، سيمر القمر عبر الظل المظلم للأرض، والمعروف باسم umbra، ما يجعله يلتقط لمعانا أحمر يؤدي إلى ظهور "القمر الدموي".
ومن المتوقع أن يستمر الخسوف الكلي لمدة ساعة و43 دقيقة، ولكن الخسوف الجزئي سيكون مرئيا لما يقرب من 4 ساعات.
ويبدأ خسوف القمر الكلي في تمام الساعة 8:30 مساء، وينتهي الساعة 10:13 بتوقيت غرينيتش. وستحدث ذروة الخسوف في الساعة 9:22 مساء بتوقيت غرينيتش.
ورياضيا، يمكن أن تدوم أطول فترة خسوف قمري مدة ساعة و47 دقيقة، حيث حدث أطول خسوف في القرن العشرين (1901-2000)، في 16 يوليو عام 2000، واستمر ساعة و46.4 دقيقة.
وسيتمكن رواد الفضاء في أمريكا الجنوبية من رؤية جزء من المراحل النهائية من الخسوف بعد غروب الشمس مباشرة، في 27 يوليو. وفي المقابل، سيكون بإمكان النيوزيلنديين مشاهدة بداية الخسوف قبل شروق الشمس، في 28 يوليو.
ولن يكون خسوف القمر مرئيا على الإطلاق في الولايات المتحدة. وستشهد أجزاء من آسيا الوسطى والشرق الأوسط وإفريقيا الشرقية الخسوف الكلي للقمر.
وتقع بريطانيا خارج نطاق المشاهدة المثالية قليلا، ما يعني أن الناس سيشاهدون الخسوف الكلي مدة 84 دقيقة فقط من إجمالي 103 دقائق.
ويحدث خسوف القمر عندما تصطف الشمس والأرض والقمر في خط واحد، ما يجعل القمر يتفاعل مع الظل الذي تلقيه الأرض. وبالتالي يحجب كوكبنا أي ضوء شمسي يسقط على القمر.
وبالنسبة للخسوف القادم، سيكون القمر أيضا في أقصى نقطة له من الأرض، والمعروفة باسم الأوج. ونتيجة لذلك، سيبدو القمر أصغر من المعتاد، وبالتالي فإن الوقت الذي يستغرقه لعبور الظل سيكون أطول من المعتاد.
يذكر أنه يوجد لدى كل من أندرويد وiOS تطبيقات متاحة للمساعدة في التقاط صور للحدث النادر.
وسيكون الحدث القمري مرئيا لمعظم الناس الذين يعيشون في النصف الشرقي من الكرة الأرضية، لمدة 103 دقائق، في 27 يوليو المقبل.
ويأتي الحدث السماوي النادر نتيجة عدة حالات فلكية ستطيل هذه الظاهرة.
وخلال الخسوف، سيمر القمر عبر الظل المظلم للأرض، والمعروف باسم umbra، ما يجعله يلتقط لمعانا أحمر يؤدي إلى ظهور "القمر الدموي".
ومن المتوقع أن يستمر الخسوف الكلي لمدة ساعة و43 دقيقة، ولكن الخسوف الجزئي سيكون مرئيا لما يقرب من 4 ساعات.
ويبدأ خسوف القمر الكلي في تمام الساعة 8:30 مساء، وينتهي الساعة 10:13 بتوقيت غرينيتش. وستحدث ذروة الخسوف في الساعة 9:22 مساء بتوقيت غرينيتش.
ورياضيا، يمكن أن تدوم أطول فترة خسوف قمري مدة ساعة و47 دقيقة، حيث حدث أطول خسوف في القرن العشرين (1901-2000)، في 16 يوليو عام 2000، واستمر ساعة و46.4 دقيقة.
وسيتمكن رواد الفضاء في أمريكا الجنوبية من رؤية جزء من المراحل النهائية من الخسوف بعد غروب الشمس مباشرة، في 27 يوليو. وفي المقابل، سيكون بإمكان النيوزيلنديين مشاهدة بداية الخسوف قبل شروق الشمس، في 28 يوليو.
ولن يكون خسوف القمر مرئيا على الإطلاق في الولايات المتحدة. وستشهد أجزاء من آسيا الوسطى والشرق الأوسط وإفريقيا الشرقية الخسوف الكلي للقمر.
وتقع بريطانيا خارج نطاق المشاهدة المثالية قليلا، ما يعني أن الناس سيشاهدون الخسوف الكلي مدة 84 دقيقة فقط من إجمالي 103 دقائق.
ويحدث خسوف القمر عندما تصطف الشمس والأرض والقمر في خط واحد، ما يجعل القمر يتفاعل مع الظل الذي تلقيه الأرض. وبالتالي يحجب كوكبنا أي ضوء شمسي يسقط على القمر.
وبالنسبة للخسوف القادم، سيكون القمر أيضا في أقصى نقطة له من الأرض، والمعروفة باسم الأوج. ونتيجة لذلك، سيبدو القمر أصغر من المعتاد، وبالتالي فإن الوقت الذي يستغرقه لعبور الظل سيكون أطول من المعتاد.
يذكر أنه يوجد لدى كل من أندرويد وiOS تطبيقات متاحة للمساعدة في التقاط صور للحدث النادر.