عجباً في الحيآة لمنَ يُلقي بنفسه بوآدي الذئآب
وهو يعلم إن عآآلم اليوم تعلم الفتك والأسـتلآب
ولا فرق فيه بين أنثى وذكـــــــر فكلآهما وحشاً
في غآبةٍ ولــــه فكَ أفعى أوضبـــــــــــعٍ أوعقآب
إن نجى مِن فك أفعى نصبت لــــــــــــــه شبكآها
لم يَسلم مِن أسدٍ كمنَ لــــــــــــــه خلف الهضآب
عجباًلنسرين ونرجس يشتكيآن سرحآن وشآهين
وهما ذوآتــــــ؟ــــــي شوكاً بوخزه يسلب الألبآب
فيامنَ بعآلم اليوم كُن حــــذراً ولا تقل إني غآفلاً
فليس بعآلم اليوم مُغفلاً يُدرك مكآآآآمن الأسبآب
معذرة مِن ذوي الأقلآم
لخربشة مرتجلة
في 2 / 11 / 2014
بقلم محبكم
المشتآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآق
