ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
وزير التربية يهنئ الفريق العراقي المشارك في المسابقة العالمية للرياضيات الذكية في ماليزيا لحصوله على مراتب متقدمة مؤكداً ان نجاحاته تضاف لنصر العراق الكبير على الإرهاب
اثنى معالي وزير التربية الدكتور محمد اقبال الصيدلي ، على فريق البراعم العراقي المشارك في البطولة العالمة للرياضيات المقامة في ماليزيا ، وذلك بمناسبة حصوله على اعلى نسبة من الجوائز في المسابقة .
وأوضح بيان صادر عن المكتب الإعلامي لوزير التربية ، ان الفريق العراقي شارك عن طريق مركز تنمية الإبداع بـ ١١ متسابق ومن مختلف الفئات العمرية في المسابقة وبمشاركة أكثر من ٧٢ دولة ، مضيفاً أن العراق شارك بمتسابق واحد لفئة ٥ سنوات ، ومتسابق واحد لفئة ٦ سنوات ، وتسعة متسابقين للفئة من ٧ ولغاية ٩ سنوات والتي حاز العراق في هذه الفئة على المركز الأول ، حيث حصل على خمسة جوائز متفوقا من حيث عدد الفائزين على روسيا وماليزيا ، فيما حصل المتسابق العراقي في فئة الست سنوات على المركز الثاني عالميا .
كما أكد اقبال ان الوزارة تسعى بشكل دؤوب إلى تشجيع الطاقات الصغيرة عن طريق تطوير وتحديث نظام مدارس الموهوبين لما يمتاز به الطالب العراقي من مقدرة معرفية عالية تفوق اغلب الدول ، مردفاً بان توجيهاته شملت استثمار صندوق التربية في رعاية براءات الاختراع والتصويت على تنفيذ نظام العالم الصغير ، وهي بمجموعها تصب في إطار تشجيع التعليم وتنميته لدى الطاقات العراقية الصغيرة .
اثنى معالي وزير التربية الدكتور محمد اقبال الصيدلي ، على فريق البراعم العراقي المشارك في البطولة العالمة للرياضيات المقامة في ماليزيا ، وذلك بمناسبة حصوله على اعلى نسبة من الجوائز في المسابقة .
وأوضح بيان صادر عن المكتب الإعلامي لوزير التربية ، ان الفريق العراقي شارك عن طريق مركز تنمية الإبداع بـ ١١ متسابق ومن مختلف الفئات العمرية في المسابقة وبمشاركة أكثر من ٧٢ دولة ، مضيفاً أن العراق شارك بمتسابق واحد لفئة ٥ سنوات ، ومتسابق واحد لفئة ٦ سنوات ، وتسعة متسابقين للفئة من ٧ ولغاية ٩ سنوات والتي حاز العراق في هذه الفئة على المركز الأول ، حيث حصل على خمسة جوائز متفوقا من حيث عدد الفائزين على روسيا وماليزيا ، فيما حصل المتسابق العراقي في فئة الست سنوات على المركز الثاني عالميا .
كما أكد اقبال ان الوزارة تسعى بشكل دؤوب إلى تشجيع الطاقات الصغيرة عن طريق تطوير وتحديث نظام مدارس الموهوبين لما يمتاز به الطالب العراقي من مقدرة معرفية عالية تفوق اغلب الدول ، مردفاً بان توجيهاته شملت استثمار صندوق التربية في رعاية براءات الاختراع والتصويت على تنفيذ نظام العالم الصغير ، وهي بمجموعها تصب في إطار تشجيع التعليم وتنميته لدى الطاقات العراقية الصغيرة .