للكليتين أداء وظيفى حيوي هام . فانها تقوم بتصفية كل الدم في الجسم لعدد يصل إلى 25 مره في اليوم. فانهما تعملان على إزالة النفايات ومراقبة توازن السوائل وتنظيم تكوين الدم وادرار البول. وقد ارتفع معدل الإصابة بأمراض الكلى المزمنة بين الأمريكيين إلى 13٪ ولكن يمكن منع كثير من الحالات من خلال تغيير نمط الحياة. بحيث يمكن المساعدة فى الحفاظ على الكليتين صحية عن طريق تجنب العادات التالية.
تناول الكثير من الملح
يحتاج الجسم توازن الصوديوم والبوتاسيوم لسحب السوائل في الكلى عن طريق التناضح. وعندما يحتوي النظام الغذائي الكثير من الملح .فالكلى لا يمكنها تصفية الكثير من السوائل.مما يؤدي أيضا إلى ارتفاع ضغط الدم وهو عامل خطر آخر لأمراض الكلى. ووجد الباحثون من جامعة سيدني أن التقليل من تناول الملح يمكن أن يمنع العلامات المبكرة لأمراض الكلى. ووجدت الدراسة التي اشتملت على حوالى 2000 مشارك أن مستويات الزلال البولية وهى علامة للتلف الكلى. انخفضت عندما قام الاشخاص المشاركون فى الدراسه من الحد من تنوال الملح .
تجاهل ضغط الدم
ارتفاع ضغط الدم هو السبب الرئيسي لأمراض الكلى والفشل الكلوي فالأضرارالناتجه من ارتفاع ضغط الدم في الأوعية الدموية والمرشحات داخل الكلى.تؤدى الى اختلال فى وظائف الكلى.و تتم إزالة أقل السوائل من الجسم. والسوائل الزائدة في الأوعية الدموية ثم يرفع ضغط الدم أعلى من ذلك. وللوقاية من مرض الكلى فإنه من المهم أن تحصل على فحص ضغط الدم بصورة منتظمة. إذا كان لديك ارتفاع ضغط الدم. واتخاذ خطوات للسيطرة عليها من خلال اتباع نظام غذائي وممارسة التمارين الرياضية أو الدواء الموصوف.
شرب الصودا
وفقا لدراسة يابانية.فشرب اثنين فقط من المشروبات الغازية يوميا يمكن أن يضر الكلى. ففي دراسه اشتملت على 8000 متشارك تم تقسيمهم إلى مجموعات وفقا لعادات شرب الصودا ومتابعتهم لمدة ثلاث سنوات. ووجد الباحثون أن أكثر من 10٪ من المجموعة الذين تناولوا اثنين من المشروبات الغازية يوميا تطور مستوى ارتفاع من البروتينات في البول بشكل غير طبيعي وهو أحد عوامل الخطر لمرض الكلى في نهاية المرحلة. اقتنع العلماء أن الفركتوز المستخدمة كمادة للتحلية في المشروبات الغازية قد تلعب دورا في أمراض الكلى من خلال التسبب بالاكسدة والالتهابات.
أن تكون غير نشطة
حصى الكلى هى كمية حمض اليوريك تتبلور جنبا إلى جنب مع الكالسيوم. وممارسة يالرياضه او الحركة تساعد على الحفاظ على الكالسيوم في العظام. وعدم وجود نشاط يمكن أن يؤدي إلى تراكم الكالسيوم في مجرى الدم. مما يزيد من مخاطر حصى الكلى. ووجدت الدراسة التي نشرت في مجلة الجمعية الأميركية لأمراض الكلى أن التمارين الخفيفة. مثل المشي لمدة ثلاث ساعات في الأسبوع يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بحصوات الكلى بنسبة تصل إلى 31٪.
عدم النوم الكافي بسبب العمل
ووجد الباحثون في مستشفى تورنتو العام أن اضطراب دورة النوم يمكن أن يسبب أمراض الكلى. فكشفت دراسة عن الهامستر أنه عندما كانت الساعات البيولوجية الداخلية متزامنة مع ضوء خارجي أو الظلام وتم تثبيت أنابيب على الكلى. فلوحظ تجديد الأنسجة تحدث في الغالب أثناء النوم واضطراب دورة النوم يتداخل مع هذه العملية. واقترح الباحثون أن النتائج التي توصلوا إليها عن العاملين بنظام النوبات وعدم اخذ القسط الكافى من النوم.
أخذ المسكنات
(أدفيل ايبوبروفين و موترين ونوبرين) مسكنات معروفه ومتداوله للحد من تدفق الدم ويمكن أن تسبب الفشل الكلوي الحاد عند تدفق الدم إلى الكلى وخفضت بالفعل من قبل الكبد والقلب أو الفشل الكلوي والانفلونزا أو الشيخوخة.
وقد قام باحثون في جامعة جونزهوبكنز من فحص الآثارعلى المدى القصير من ايبوبروفين على اثني عشر نساء يعانون من مرض الكلى المعتدل. فبعد ثمانية أيام من أخذ جرعات عالية من الدواء. وضعت ثلاثة من النساء الفشل الكلوي بعد أن تعافى وكانت تعطى الجرعة الموصى بها من ايبوبروفين. مما أدى إلى الفشل الكلوي المتكرر لاثنين من الثلاثة.
الإفراط في تناول الطعام
وجدت دراسة اشتملت على مشاركة عدد يقدر بحوالى 84000 من النساء بعد سن اليأس أن السمنة هي عامل خطر لحصى الكلى. وحلل الباحثون العادات الغذائية وقياسات مؤشر كتلة جسم المرأة. وخلصوا إلى أن تناول أكثر من 2200 سعرة حرارية في اليوم يمكن أن يزيد هذا من خطر تكون حصى الكلى بنسبة 42٪. قد يكون هذا لأن الناس الذين يعانون من السمنة المفرطة يميلون إلى تناول المزيد من الملح والبروتين الحيواني التي يمكن أن تزيد من احتمال تشكيل الحصاوى فى الكلى .
التدخين
التدخين يساهم في تصلب الشرايين وتراكم الترسبات التي تسبب ضيق للشرايين. بالإضافة إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية. ويمكن لتصلب الشرايين أن يحد من تدفق الدم إلى الكلى وتدفعهم إلى العمل بكفاءة أقل. والنيكوتين في السجائر يرفع أيضا ضغط الدم مما يؤدي إلى تفاقم أمراض الكلى. وقد أظهرت الأبحاث أن الأشخاص الذين يدخنون أكثر من علبة سجائر يوميا يزيد خطر الإصابة بالفشل الكلوي المزمن بنسبة 51٪ مقارنة مع غير المدخنين.
تناول الكثير من الملح
يحتاج الجسم توازن الصوديوم والبوتاسيوم لسحب السوائل في الكلى عن طريق التناضح. وعندما يحتوي النظام الغذائي الكثير من الملح .فالكلى لا يمكنها تصفية الكثير من السوائل.مما يؤدي أيضا إلى ارتفاع ضغط الدم وهو عامل خطر آخر لأمراض الكلى. ووجد الباحثون من جامعة سيدني أن التقليل من تناول الملح يمكن أن يمنع العلامات المبكرة لأمراض الكلى. ووجدت الدراسة التي اشتملت على حوالى 2000 مشارك أن مستويات الزلال البولية وهى علامة للتلف الكلى. انخفضت عندما قام الاشخاص المشاركون فى الدراسه من الحد من تنوال الملح .
تجاهل ضغط الدم
ارتفاع ضغط الدم هو السبب الرئيسي لأمراض الكلى والفشل الكلوي فالأضرارالناتجه من ارتفاع ضغط الدم في الأوعية الدموية والمرشحات داخل الكلى.تؤدى الى اختلال فى وظائف الكلى.و تتم إزالة أقل السوائل من الجسم. والسوائل الزائدة في الأوعية الدموية ثم يرفع ضغط الدم أعلى من ذلك. وللوقاية من مرض الكلى فإنه من المهم أن تحصل على فحص ضغط الدم بصورة منتظمة. إذا كان لديك ارتفاع ضغط الدم. واتخاذ خطوات للسيطرة عليها من خلال اتباع نظام غذائي وممارسة التمارين الرياضية أو الدواء الموصوف.
شرب الصودا
وفقا لدراسة يابانية.فشرب اثنين فقط من المشروبات الغازية يوميا يمكن أن يضر الكلى. ففي دراسه اشتملت على 8000 متشارك تم تقسيمهم إلى مجموعات وفقا لعادات شرب الصودا ومتابعتهم لمدة ثلاث سنوات. ووجد الباحثون أن أكثر من 10٪ من المجموعة الذين تناولوا اثنين من المشروبات الغازية يوميا تطور مستوى ارتفاع من البروتينات في البول بشكل غير طبيعي وهو أحد عوامل الخطر لمرض الكلى في نهاية المرحلة. اقتنع العلماء أن الفركتوز المستخدمة كمادة للتحلية في المشروبات الغازية قد تلعب دورا في أمراض الكلى من خلال التسبب بالاكسدة والالتهابات.
أن تكون غير نشطة
حصى الكلى هى كمية حمض اليوريك تتبلور جنبا إلى جنب مع الكالسيوم. وممارسة يالرياضه او الحركة تساعد على الحفاظ على الكالسيوم في العظام. وعدم وجود نشاط يمكن أن يؤدي إلى تراكم الكالسيوم في مجرى الدم. مما يزيد من مخاطر حصى الكلى. ووجدت الدراسة التي نشرت في مجلة الجمعية الأميركية لأمراض الكلى أن التمارين الخفيفة. مثل المشي لمدة ثلاث ساعات في الأسبوع يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بحصوات الكلى بنسبة تصل إلى 31٪.
عدم النوم الكافي بسبب العمل
ووجد الباحثون في مستشفى تورنتو العام أن اضطراب دورة النوم يمكن أن يسبب أمراض الكلى. فكشفت دراسة عن الهامستر أنه عندما كانت الساعات البيولوجية الداخلية متزامنة مع ضوء خارجي أو الظلام وتم تثبيت أنابيب على الكلى. فلوحظ تجديد الأنسجة تحدث في الغالب أثناء النوم واضطراب دورة النوم يتداخل مع هذه العملية. واقترح الباحثون أن النتائج التي توصلوا إليها عن العاملين بنظام النوبات وعدم اخذ القسط الكافى من النوم.
أخذ المسكنات
(أدفيل ايبوبروفين و موترين ونوبرين) مسكنات معروفه ومتداوله للحد من تدفق الدم ويمكن أن تسبب الفشل الكلوي الحاد عند تدفق الدم إلى الكلى وخفضت بالفعل من قبل الكبد والقلب أو الفشل الكلوي والانفلونزا أو الشيخوخة.
وقد قام باحثون في جامعة جونزهوبكنز من فحص الآثارعلى المدى القصير من ايبوبروفين على اثني عشر نساء يعانون من مرض الكلى المعتدل. فبعد ثمانية أيام من أخذ جرعات عالية من الدواء. وضعت ثلاثة من النساء الفشل الكلوي بعد أن تعافى وكانت تعطى الجرعة الموصى بها من ايبوبروفين. مما أدى إلى الفشل الكلوي المتكرر لاثنين من الثلاثة.
الإفراط في تناول الطعام
وجدت دراسة اشتملت على مشاركة عدد يقدر بحوالى 84000 من النساء بعد سن اليأس أن السمنة هي عامل خطر لحصى الكلى. وحلل الباحثون العادات الغذائية وقياسات مؤشر كتلة جسم المرأة. وخلصوا إلى أن تناول أكثر من 2200 سعرة حرارية في اليوم يمكن أن يزيد هذا من خطر تكون حصى الكلى بنسبة 42٪. قد يكون هذا لأن الناس الذين يعانون من السمنة المفرطة يميلون إلى تناول المزيد من الملح والبروتين الحيواني التي يمكن أن تزيد من احتمال تشكيل الحصاوى فى الكلى .
التدخين
التدخين يساهم في تصلب الشرايين وتراكم الترسبات التي تسبب ضيق للشرايين. بالإضافة إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية. ويمكن لتصلب الشرايين أن يحد من تدفق الدم إلى الكلى وتدفعهم إلى العمل بكفاءة أقل. والنيكوتين في السجائر يرفع أيضا ضغط الدم مما يؤدي إلى تفاقم أمراض الكلى. وقد أظهرت الأبحاث أن الأشخاص الذين يدخنون أكثر من علبة سجائر يوميا يزيد خطر الإصابة بالفشل الكلوي المزمن بنسبة 51٪ مقارنة مع غير المدخنين.
