افاد مصدر مقرب من لجنة المفاوضات المكلفة بالتعديل الوزاري، بتأجيل اقالة وزير الشباب والرياضة، احمد رياض العبيدي في جلسة البرلمان يوم الخميس الماضي، بسبب عدم الاتفاق بشكل نهائي على الكتلة النيابية التي ستمنح لها وزارة الشباب والرياضة.
وقال المصدر في حديث للسومرية نيوز، ان "كتلة الحكمة رشحت الوزير السابق عبد الحسين عبطان الذي يحظى بشعبية ومقبولية كبيرة لدى الشباب العراقي، للمساهمة في اعادة الثقة بين الحكومة الحالية وشريحة الشباب التي تمثل غالبية المتظاهرين، وترشح ايضا كل من حسين سعيد واحمد راضي عن كتلة المحور الوطني برئاسة (احمد الجبوري "أبو مازن" وخميس الخنجر)، حيث يتمتع كل منهما بحظوظ كبيرة لتولي المنصب".
وأوضح المصدر، أن "سبب عدم اقالة العبيدي في جلسة البرلمان يوم الخميس الماضي، يعود لعدم الاتفاق بشكل نهائي على الكتلة النيابية التي ستمنح لها وزارة الشباب والرياضة".
وأضاف أن "الوزير الحالي احمد العبيدي يمثل كتلة تحالف القوى العراقي برئاسة السيد محمد الحلبوسي، لكن قبولهم بالتخلي عن حقيبة الشباب حصل بعد الاتفاق مع رئيس الوزراء عادل عبد المهدي باستلامهم حقيبة وزارة التربية بدلا من مرشحة خميس الخنجر الذي أخفق سابقا بتمرير أكثر من شخصية لهذا المنصب".
وأشار المصدر، الذي فضل عم الكشف عن اسمه، إلى أنه "من المؤمل ان يتم حسم الاتفاق خلال الايام القادمة وعرضه على مجلس النواب للتصويت في احدى جلساته المقبلة بعد زيارة اربعينية ذكرى استشهاد الامام الحسين (ع)".
وقال المصدر في حديث للسومرية نيوز، ان "كتلة الحكمة رشحت الوزير السابق عبد الحسين عبطان الذي يحظى بشعبية ومقبولية كبيرة لدى الشباب العراقي، للمساهمة في اعادة الثقة بين الحكومة الحالية وشريحة الشباب التي تمثل غالبية المتظاهرين، وترشح ايضا كل من حسين سعيد واحمد راضي عن كتلة المحور الوطني برئاسة (احمد الجبوري "أبو مازن" وخميس الخنجر)، حيث يتمتع كل منهما بحظوظ كبيرة لتولي المنصب".
وأوضح المصدر، أن "سبب عدم اقالة العبيدي في جلسة البرلمان يوم الخميس الماضي، يعود لعدم الاتفاق بشكل نهائي على الكتلة النيابية التي ستمنح لها وزارة الشباب والرياضة".
وأضاف أن "الوزير الحالي احمد العبيدي يمثل كتلة تحالف القوى العراقي برئاسة السيد محمد الحلبوسي، لكن قبولهم بالتخلي عن حقيبة الشباب حصل بعد الاتفاق مع رئيس الوزراء عادل عبد المهدي باستلامهم حقيبة وزارة التربية بدلا من مرشحة خميس الخنجر الذي أخفق سابقا بتمرير أكثر من شخصية لهذا المنصب".
وأشار المصدر، الذي فضل عم الكشف عن اسمه، إلى أنه "من المؤمل ان يتم حسم الاتفاق خلال الايام القادمة وعرضه على مجلس النواب للتصويت في احدى جلساته المقبلة بعد زيارة اربعينية ذكرى استشهاد الامام الحسين (ع)".