السلبية صفة قاتلة تؤدي بصاحبها إلى مهاوي الردى وتصيبه بالإحباط وتجعله يعيش تعيسا . والواجب على كل منا أن يكون ايجابيا وأن يعود نفسه على الايجابية وهناك صفات إذا اجتمعت في الشخص فهو سلبي سأذكر بعضها وعليها يقاس.
فإذا كنت تنظر للجانب الأسوأ في الحياة فأنت سلبي.
وإذا كنت تكثر اللوم فأنت سلبي.
وإذا كنت تغتاب فأنت سلبي .
وإذا كنت ممن يقول لا أستطيع أو أنا اقل من ذلك فأنت سلبي.
وإذا كنت ممن يسقط إخفاقاتك على الآخرين قائلا إن الناس سيئون والمجتمع ضدي وكل الظروف ضدي فأنت سلبي.
وإذا كنت متذمرا من الأوضاع التي نعيشها دون أن تحاول تغيير ذلك فأنت سلبي.
وإذا كنت تنتظر الظروف حتى تأتي وتصنع منك إنسانا آخر دون تقديم أي جهد فأنت كذلك سلبي.
إذا كنت كثير الغضب قليل الرضا فأنت سلبي.
إذا كنت ممن يكثر انتقاد الآخرين دون إظهار حسناتهم فأنت سلبي.
وإذا كنت تعيش عقلية الفقير أي أنك تريد أن تأخذ قبل أن تعطي وأكثر مما تعطي فأنت كذلك سلبي.
وإذا كنت ممن يكثر التمني دون عمل فأنت سلبي .
إذا كنت تستلذ الجمود وتحب الراحة وتقلل من قيمة الآخرين فأنت سلبي.
إذا كنت كثير العتاب واللوم فأنت سلبي.
إذا كنت تطمح في نيل المعالي دون بذل الجهد فأنت سلبي.
إذا كانت عينك لا تقع إلا على النقص فأنت سلبي.
وإذا أردت أن تكون ايجابيا وان تحي حياة السعداء وتموت موت الشرفاء فكن على النقيض من هذه الصفات .
مما أعجبني
إضافتي
عزيزي أدم إذا أردت ان تمنح نفسك فسحة من الحرية فقيس الحرية على مجتمعنا الاسلامي وتقاليدنا ولا تنجرف خلف شعارات مغرضة ونوايا معتمة ومبهمة ربما هي وسيلة لترويج رذيلة بشكل او بأخر مثل ماظهر قبل فترة من اساور ملونة جميلة بشكلها قبيحة بمعناها أو غيرها كثير
أو اعتماد قصات شعر لاتناسب شخصيتك وهويتك الاسلامية
او إعتماد الميوعة في القول والفعل فأنت رجل وقور ومحترم فلا تقلل من شأنك لأي سبب كان
او اختيار ملابس غير لأئقة تعرضك للسخرية والأن اصبح ارتداءها يعد مخالفة للذوق العام ممايعرض صاحبها للعقوبة او الغرامة
وأعلم عزيزي أن الرجل الذي تعشقه الأنثى هو صاحب الخلق الكريم الشهم الحنون فهي تقيس اخلاقك بأخلاق الاباء الاصيلة وتحب ان تكون بنفس الشموخ وعزة النفس وعلو الهمة التي كان وما زال يتصف بها اباءنا وهي مصدر عز وفخر للاجيال الاحقة
عزيزي أدم كن رجلا وحسب فالانثى تحبك ابنا وأبا وزوجا وأخا هي تحبك على كل حال فكن
جميلا خلقا ودينا ومنطقا
واعلم ان السلبية تفسد العقل كما يفسد المرض الجسد
فإذا كنت تنظر للجانب الأسوأ في الحياة فأنت سلبي.
وإذا كنت تكثر اللوم فأنت سلبي.
وإذا كنت تغتاب فأنت سلبي .
وإذا كنت ممن يقول لا أستطيع أو أنا اقل من ذلك فأنت سلبي.
وإذا كنت ممن يسقط إخفاقاتك على الآخرين قائلا إن الناس سيئون والمجتمع ضدي وكل الظروف ضدي فأنت سلبي.
وإذا كنت متذمرا من الأوضاع التي نعيشها دون أن تحاول تغيير ذلك فأنت سلبي.
وإذا كنت تنتظر الظروف حتى تأتي وتصنع منك إنسانا آخر دون تقديم أي جهد فأنت كذلك سلبي.
إذا كنت كثير الغضب قليل الرضا فأنت سلبي.
إذا كنت ممن يكثر انتقاد الآخرين دون إظهار حسناتهم فأنت سلبي.
وإذا كنت تعيش عقلية الفقير أي أنك تريد أن تأخذ قبل أن تعطي وأكثر مما تعطي فأنت كذلك سلبي.
وإذا كنت ممن يكثر التمني دون عمل فأنت سلبي .
إذا كنت تستلذ الجمود وتحب الراحة وتقلل من قيمة الآخرين فأنت سلبي.
إذا كنت كثير العتاب واللوم فأنت سلبي.
إذا كنت تطمح في نيل المعالي دون بذل الجهد فأنت سلبي.
إذا كانت عينك لا تقع إلا على النقص فأنت سلبي.
وإذا أردت أن تكون ايجابيا وان تحي حياة السعداء وتموت موت الشرفاء فكن على النقيض من هذه الصفات .
مما أعجبني
إضافتي
عزيزي أدم إذا أردت ان تمنح نفسك فسحة من الحرية فقيس الحرية على مجتمعنا الاسلامي وتقاليدنا ولا تنجرف خلف شعارات مغرضة ونوايا معتمة ومبهمة ربما هي وسيلة لترويج رذيلة بشكل او بأخر مثل ماظهر قبل فترة من اساور ملونة جميلة بشكلها قبيحة بمعناها أو غيرها كثير
أو اعتماد قصات شعر لاتناسب شخصيتك وهويتك الاسلامية
او إعتماد الميوعة في القول والفعل فأنت رجل وقور ومحترم فلا تقلل من شأنك لأي سبب كان
او اختيار ملابس غير لأئقة تعرضك للسخرية والأن اصبح ارتداءها يعد مخالفة للذوق العام ممايعرض صاحبها للعقوبة او الغرامة
وأعلم عزيزي أن الرجل الذي تعشقه الأنثى هو صاحب الخلق الكريم الشهم الحنون فهي تقيس اخلاقك بأخلاق الاباء الاصيلة وتحب ان تكون بنفس الشموخ وعزة النفس وعلو الهمة التي كان وما زال يتصف بها اباءنا وهي مصدر عز وفخر للاجيال الاحقة
عزيزي أدم كن رجلا وحسب فالانثى تحبك ابنا وأبا وزوجا وأخا هي تحبك على كل حال فكن
جميلا خلقا ودينا ومنطقا
واعلم ان السلبية تفسد العقل كما يفسد المرض الجسد
