محفظة النقود التي لم تعد مجرد قطعة جلدية يحملها الرجل كي يحتفظ بنقوده وبطاقاته، بل أصبحت من الأساسيات التي يجب تركيزه عليها كي تكتمل أناقته وحسّه في الموضة.
وكي تبدو المحفظة أنيقة، يفضل أن لا تكون سميكة ومليئة بالأوراق، لأن الرجل عادة يضعها في جيب سرواله الخلفي، وهذا ما قد يعطيه مظهراً غير محبب على الإطلاق، كما يفضل أن تكون مصنوعة من جلد الحيوان ونوعيتها جيدة، لذلك عليه التحقق من نوعية الجلد بأن يكون أصلياً وغير تقليدي كما هو منتشر في الآونة الأخيرة.
ومن أهم النصائح الموجهة للرجل أثناء اختيار محفظته، أن تكون أنيقة ورفيعة قدر الإمكان، بحيث لا تجعل سرواله منتفخاً، وأن تكون جيوبها كافية وتغطي احتياجاته، حتى لا يحتاج إلى حقيبة أخرى يضع فيها أوراقه، مع ضرورة احتوائها على مكان شفاف لعرض أية بطاقة دون الحاجة لإخراجها من المحفظة.
ورغم صغر حجمها، إلا أنها حصدت وما زالت تحصد اهتمام بيوت الأزياء العالمية نظراً للخصوصية التي تتمتع بها، فقد يحظى الرجل باهتمام من حوله، لمجرد أن يخرج محفظته ليقدم بطاقاته البنكية وأية أوراق تخصه.
ونظراً لهذا الاهتمام بالمحافظ من بيوت الأزياء العالمية، حاولت تلك البيوت عمل تصميمات يغلب عليها طابع الحيوية والشباب، وتصميمات أخرى تتعلق بذوق الرجال الكلاسيكيين الذين يقبلون على شرائها وبأغلى الأثمان.
كما عملت بيوت الأزياء على طرح مجموعة من المحافظ الجلدية بأسلوب جديد من خلال استخدام أكثر من طبقة جلدية لتضفي نوعاً من التغيير، إضافة إلى استخدام فن حرق أسماء الماركات العالمية على واجهة المحفظة الأمامية، الأمر الذي وجد قبولاً كبيراً من فئة الشباب.
وهناك ماركات عالمية أنتجت لها خطوطاً خاصة في تصميم المحافظ مثل: دانهيل، أرماني، مون بلان، بوس، غوتشي، برادا، جفنشي، بربري.
إلا أن الإقبال الكبير منصبّ على المحافظ الجلدية المصنوعة من الجلد الطبيعي مثل جلد التمساح أو الثعبان لأنها الأغلى في ثمنها، ويتبعها الأقل ثمناً بدرجة بسيطة المحافظ المصنوعة من جلد البقر والغنم والخيل، وتُعد تلك الأنواع من المحافظ الكلاسيكية التي لا تنتهي موضتها وتبقى لفترة من الزمن.
وعن أنواع المحافظ، منها ما هو صغير الحجم يضعها الرجل في جيب بنطاله من الخلف تتميز بالفتحات المتعددة للبطاقات الكثيرة وتُسمى “محفظة الجيب”، بينما محفظة “ثنائية الطي” فتكون طولية ويتم ثنيها من المنتصف، وتوضع النقود فيها بشكل عامودي، عدا عن وجود فتحات كثيرة لحفظ البطاقات، أما “ثلاثية الطي” وتُطوى على 3 طبقات، رغم صغر حجمها إلا أنها ضخمة، في ما المحفظة الطويلة، تكون على شكل أوكورديون بفتحات كثيرة وتغلق بسحاب معدني، وأخرى للبطاقات فقط وتكون صغيرة بحجم البطاقة،كما انتشرت مؤخراً موديلات مصنوعة من الألمنيوم.
وكي تبدو المحفظة أنيقة، يفضل أن لا تكون سميكة ومليئة بالأوراق، لأن الرجل عادة يضعها في جيب سرواله الخلفي، وهذا ما قد يعطيه مظهراً غير محبب على الإطلاق، كما يفضل أن تكون مصنوعة من جلد الحيوان ونوعيتها جيدة، لذلك عليه التحقق من نوعية الجلد بأن يكون أصلياً وغير تقليدي كما هو منتشر في الآونة الأخيرة.
ورغم صغر حجمها، إلا أنها حصدت وما زالت تحصد اهتمام بيوت الأزياء العالمية نظراً للخصوصية التي تتمتع بها، فقد يحظى الرجل باهتمام من حوله، لمجرد أن يخرج محفظته ليقدم بطاقاته البنكية وأية أوراق تخصه.
ونظراً لهذا الاهتمام بالمحافظ من بيوت الأزياء العالمية، حاولت تلك البيوت عمل تصميمات يغلب عليها طابع الحيوية والشباب، وتصميمات أخرى تتعلق بذوق الرجال الكلاسيكيين الذين يقبلون على شرائها وبأغلى الأثمان.
وهناك ماركات عالمية أنتجت لها خطوطاً خاصة في تصميم المحافظ مثل: دانهيل، أرماني، مون بلان، بوس، غوتشي، برادا، جفنشي، بربري.
إلا أن الإقبال الكبير منصبّ على المحافظ الجلدية المصنوعة من الجلد الطبيعي مثل جلد التمساح أو الثعبان لأنها الأغلى في ثمنها، ويتبعها الأقل ثمناً بدرجة بسيطة المحافظ المصنوعة من جلد البقر والغنم والخيل، وتُعد تلك الأنواع من المحافظ الكلاسيكية التي لا تنتهي موضتها وتبقى لفترة من الزمن.
