عشريني غدر بصديقته وحاول خطفها من أمام مقهى
الصديق كشّر عن أنيابه «الذئبية»، وأوشك على افتراس صديقته!
الصديق «المتحول» الذي يتعقب خطواته مباحثيو السالمية، هو مواطن عشريني شرع في خطف صديقته بالقوة، لدى خروجهما من مقهى، في وقت متقدم من ليل أول من أمس، بعد جلسة حالمة، لكنها نجت من قبضته على يد أحد المارّة الذي هب استجابة لصراخها.
مصدر أمني أبلغ «الراي» أن «مواطنة قصدت الأمنيين في مخفر منطقة السالمية، وبرفقتها مواطن ثلاثيني، وروت لهم أنها كانت تجالس شخصا تعرفه في أحد المقاهي الكائنة في المنطقة ذاتها، وامتدت الجلسة حتى وقت قريب من الفجر، وعندما خرجا كشف لها رغبته في إكمال السهرة بجلسة خاصة، عارضا عليها مرافقته إلى شقة لأحد أصدقائه ادعى أنها تقع في مكان غير بعيد، وعندما رفضت حاول سحبها بالقوة، بينما كان يمطرها بالإغراءات، ومع إصرارها على الرفض، فوجئت به يستخدم قدرته البدنية في محاولة لإجبارها على اصطحابه بالعنف، فما كان منها إلا أن أطلقت صرخات الاستغاثة، وسرعان ما فزع إليها عابر سبيل، وهو من رافقها إلى المخفر، حيث أوقف سيارته على الجانب الآخر من الطريق، وتبادل اللكمات مع الجاني قبل أن يتمكن من إنقاذها».
وأفاد المصدر بأن «الأمنيين استمعوا إلى إفادة الشاهد، وحصلوا على بيانات المتهم وأرقام هاتفه من المجني عليها، ولدى اتصالهم عليه لم يجب على اتصالاتهم فسجلوا بحقه قضيتي شروع في الخطف واعتداء بالضرب، أحيلتا على رجال مباحث حولي لضبطه وإحالته على النيابة العامة».
الصديق «المتحول» الذي يتعقب خطواته مباحثيو السالمية، هو مواطن عشريني شرع في خطف صديقته بالقوة، لدى خروجهما من مقهى، في وقت متقدم من ليل أول من أمس، بعد جلسة حالمة، لكنها نجت من قبضته على يد أحد المارّة الذي هب استجابة لصراخها.
مصدر أمني أبلغ «الراي» أن «مواطنة قصدت الأمنيين في مخفر منطقة السالمية، وبرفقتها مواطن ثلاثيني، وروت لهم أنها كانت تجالس شخصا تعرفه في أحد المقاهي الكائنة في المنطقة ذاتها، وامتدت الجلسة حتى وقت قريب من الفجر، وعندما خرجا كشف لها رغبته في إكمال السهرة بجلسة خاصة، عارضا عليها مرافقته إلى شقة لأحد أصدقائه ادعى أنها تقع في مكان غير بعيد، وعندما رفضت حاول سحبها بالقوة، بينما كان يمطرها بالإغراءات، ومع إصرارها على الرفض، فوجئت به يستخدم قدرته البدنية في محاولة لإجبارها على اصطحابه بالعنف، فما كان منها إلا أن أطلقت صرخات الاستغاثة، وسرعان ما فزع إليها عابر سبيل، وهو من رافقها إلى المخفر، حيث أوقف سيارته على الجانب الآخر من الطريق، وتبادل اللكمات مع الجاني قبل أن يتمكن من إنقاذها».
وأفاد المصدر بأن «الأمنيين استمعوا إلى إفادة الشاهد، وحصلوا على بيانات المتهم وأرقام هاتفه من المجني عليها، ولدى اتصالهم عليه لم يجب على اتصالاتهم فسجلوا بحقه قضيتي شروع في الخطف واعتداء بالضرب، أحيلتا على رجال مباحث حولي لضبطه وإحالته على النيابة العامة».
