✿قہہمہہر✿
بزونة المنتدى
- إنضم
- 22 أبريل 2016
- المشاركات
- 129,653
- مستوى التفاعل
- 2,419
- النقاط
- 114
علاج ارتفاع الكولسترول بدون ادوية
يعاني الكثيرون من مشكلة ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار داخل الجسم ، ونجدهم يلجأون إلى الأدوية والعلاجات الكيميائية المختلفة، ولكن لا يوجد أفضل من العلاجات الطبيعية المفيدة، والتي من شأنها أن تحل هذه المشكلة دون إحداث أي ضرر لصحة الجسم وبدون أي أعراض مزعجة، وتتمثل هذه العلاجات الطبيعية الفعالة فيما يلي:
العلاج ببذور الكتان
من المعروف عن بذور الكتان أن لها العديد من الفوائد، حيث تحتوي وزيتها أيضًا على نسبة كبيرة للغاية من حمض يسمى ألفا لينولينيك، وهو من أهم الأحماض الدهنية المساعدة على تقليل احتمالات الإصابة بالأمراض الخطيرة مثل أمراض القلب والشرايين.
وقد أثبتت الكثير من الأبحاث أن بذور الكتان مفيدة للحفاظ على صحة القلب، كما أن مستحضراتها قد تعمل على خفض الكوليسترول لدى الأفراد الذين يشتكون من ارتفاع نسبته في الدم كالنساء في سن اليأس.
أحماض أوميغا 3 الدهنية وزيت السمك
تحتوي الأسماك ومكملات زيت السمك على نسبة وفيرة من الأحماض الدهنية أوميغا 3، ومن أهم أنواع الأسماك هو سمك السلمون والسردين والتونة وغيرها من أنواع الأسماك الدهنية الغنية بالمعادن والفيتامينات المفيدة.
ويعتقد الكثير من الخبراء أن الأحماض الدهنية المفيدة تقلل كثيرًا من خطر الإصابة بالأمراض المتعلقة بالقلب والشرايين، حيث أنها تحمي القلب عند تناولها بشكل أسبوعي على الأقل، وتقلل كثيرًا من فرص الإصابة بالنوبات القلبية.
وف حالة المعاناة من هذه الأمراض بالفعل مكنك تناول مكملات الأحماض الدهنية أوميغا 3، ومن أفضل مصادر أحماض أوميغا 3 الدهنية هو فول الصويا وزيت الجوز وزيت الكانولا وجميعها مصادر أكثر من رائعة.
أرز الخميرة الحمراء
يعتبر هذا النوع من أنواع الأرز من الأدوية الصينية التقليدية التي يتم استخدامها في الطبخ، وتتم صناعته نتيجة زراعة الخميرة مع الأرز الأحمر، وتحتوي بعض الأنواع على الكثير من مادة موناكولين ك، وهذه المادة تكون مشابهة من الناحية الكيميائية للمكونات النشطة في دواء لوفاستاتين الذي يخفض مستوى الكوليسترول.
ومن الممكن أيضًا أن تساعد المنتجات المختلفة لأرز الخميرة الحمراء على خفض نسب الكوليسترول الموجودة في الدم، ولكن على الرغم من فوائد هذه المنتجات الرائعة إلا أنه لابد من توخي الحذر عند تناولها لأن هناك بعض الأنواع الغير آمنة وقد تؤدي إلى الإصابة بالفشل الكلوي.
مكملات الستانول والستيرول النباتية
تعتبر هذه المكملات من المكملات الطبيعية التي تتواجد في عدد كبير من أنواع الفواكه وكذلك الخضروات والبذور والمكسرات والنباتات والحبوب، وقد يكون لها تأثير رائع في تخفيف خطر التعرض لأمراض القلب والشرايين وتعالك ارتفاع مستوى الكوليسترول بشكل طبيعي .
حيث أنها تعمل على منع أمعاء الإنسان الدقيقة من القيام بامتصاص نسبة الكوليسترول في الدم، وهذا الأمر يقلل من الكوليسترول الضار الموجود في الدم.
العلاج بالثوم
يتم استخدام الثوم في تحضير عدد كبير من الأطعمة وهو من أهم عناصر الطبخ، كما يستخدم الثوم كدواء طبيعي لعلاج الكثير منن الأمراض منذ آلاف السنين، ومن الممكن أن يتم تناول الثوم سواء نيئ أو مطبوخ، ويمكن تناوله أيضًا على شكل مكملات سواء كبسولة أو أي شكل آخر.
وقد أشارت بعض الدراسات والأبحاث إلى أنه يعمل على خفض مستوى ضغط الدم المرتفع وتقليل نسبة الكوليسترول في الدم، مع إبطاء تطور مرض تصلب الشرايين، وقد أسفرت بعض الدراسات عن مجموعة من النتائج المختلطة، وقد أوضحت أيضًا أن القيام بتناول نبات الثوم لمدة تتراوح ما بين شهر واحد إلى 3 أشهر يعمل على تقليل الكوليسترول الضار في الدم.
منتجات الصويا
من الممكن أن تساعد منتجات الصويا مثل فول الويا وجميع المأكولات المصنوعة منه على خفض مستوى الكوليسترول الضار المرتفع بعض الشيء.
ويعتبر حليب الصويا وكذلك التوفو وفول الصويا الذي يتم طهيه على البخار من أهم مصادر البروتين ات التي تخلو من الدهون، وهذا يعني أن تناول هذه الأطعمة بدلاً من اللحوم التي تحتوي على الدهون قد تعمل على تقليل الكوليسترول الضار الموجود في النظام الغذائي.
العلاج بالزنجبيل
أوضحت دراسة تم تطبيقها خلال عام 2014 أن نبات الزنجبيل من الممكن أن يخفض من مستوى الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية، كما أنه يعزز أيضًا من كوليسترول البروتين ذو الكثافة العالية، ومن الممكن أن يتم تناول هذه النبات سواء كمكمل غذائي أو عن طريق إضافته كما هو للأطعمة المختلفة للاستفادة منه.
نبات الزعرور
تعتبر شجيرة أو نبات الزعرور من النباتات التي ترتبط بالورد، ويتم استخدام أوراقها والأزهار الموجودة فيها لعلاج جميع أمراض القلب المختلفة، وذلك منذ عصر الرومان.
وقد وجدت الكثير من الأبحاث أن لهذا النبات فعالية عالية لعلاج الأنواع الخفيفة من أمراض قصور القلب، ولكن لا تتواجد حتى الآن الأدلة العلمية الكافية لمعرفة مدى فعالية الزعرور في علاج مشاكل وأمراض القلب الأخرى، ولكن عند تناول هذا النبات لابد من توخي الحذر واستشارة الطبيب المختص لأنه قد يكون هناك بعض التفاعلات السلبية التي تنتج عن تناول هذا العشب مع الأدوية المختلفة.
عادات صحية تساعد في علاج الكولسترول
هناك مجموعة من العادات اليومية الصحية التي تساعد على إدارة الكوليسترول على الوجه الأمثل وخفض نسبته بشكل طبيعي، وتتمثل هذه العادات فيما يلي:
في حالة أنك من المدخنين عليك أن تقلع عن ذلك فورًا لتفادي أضراره الخطيرة.
عليك أن تحافظ على وزنك الصحي طبقًا لطولك، وذلك لحماية نفسك من الأمراض الخطيرة وتجنب ارتفاع الكوليسترول الضار.
حاول أن تمارس التمرينات الرياضية بشكل يومي أو معظم الأيام على مدار الأسبوع.
اهتم بتناول الوجبات الصحية المفيدة للقلب، مع تناول الأطعمة التي تحتوي على الكثير من الألياف الغذائية والأحماض الدهنية أوميغا 3.
قلل قدر الإمكان من تناول الأطعمة التي تحتوي على الدهون خاصة الدهون المشبعة، ومن أجل القيام بذلك عليك أن تستبدل السمن والزبد بزيت الزيتون.
عليك أن تضع في اعتبارك ضرورة تخليص جسمك من جميع الدهون المتحولة اتي نتجت عن النظام الغذائي.
احرص على تناول الكثير من الماء بشكل يومي وبما يعادل لترين من الماء يوميًا.
يمكن تناول المكملات المختلفة للسيليوم وكذلك دقيق الشوفان في وجبة الإفطار، وهذه الطرق تعتبر من أسهل الطرق التي تزيد نسبة الألياف المفيدة والقابلة للذوبان داخل الجسم.
حاول قدر الإمكان أن تقلل من الشعور بالقلق والتوتر وتكون حريصًا على راحتك.
وكما رأينا لابد من محاولة خفض نسبة الكوليسترول أولاً بدون أدوية لعدد كبير من الأسباب، ومن أهم هذه الأسباب أن هناك بعض الأدوية التي قد يكون لها آثار جانبية سيئة للغاية وتشمل هذه الآثار الجانبية آلام العضلات والدوخة وبطء الهضم والإعياء الشديد، لذلك علينا استشارة الطبيب دائمًا بشأن أفضل أنواع العلاجات الطبيعية والأدوية الخاصة بخفض مستوى الكوليسترول. [1]
يعاني الكثيرون من مشكلة ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار داخل الجسم ، ونجدهم يلجأون إلى الأدوية والعلاجات الكيميائية المختلفة، ولكن لا يوجد أفضل من العلاجات الطبيعية المفيدة، والتي من شأنها أن تحل هذه المشكلة دون إحداث أي ضرر لصحة الجسم وبدون أي أعراض مزعجة، وتتمثل هذه العلاجات الطبيعية الفعالة فيما يلي:
العلاج ببذور الكتان
من المعروف عن بذور الكتان أن لها العديد من الفوائد، حيث تحتوي وزيتها أيضًا على نسبة كبيرة للغاية من حمض يسمى ألفا لينولينيك، وهو من أهم الأحماض الدهنية المساعدة على تقليل احتمالات الإصابة بالأمراض الخطيرة مثل أمراض القلب والشرايين.
وقد أثبتت الكثير من الأبحاث أن بذور الكتان مفيدة للحفاظ على صحة القلب، كما أن مستحضراتها قد تعمل على خفض الكوليسترول لدى الأفراد الذين يشتكون من ارتفاع نسبته في الدم كالنساء في سن اليأس.
أحماض أوميغا 3 الدهنية وزيت السمك
تحتوي الأسماك ومكملات زيت السمك على نسبة وفيرة من الأحماض الدهنية أوميغا 3، ومن أهم أنواع الأسماك هو سمك السلمون والسردين والتونة وغيرها من أنواع الأسماك الدهنية الغنية بالمعادن والفيتامينات المفيدة.
ويعتقد الكثير من الخبراء أن الأحماض الدهنية المفيدة تقلل كثيرًا من خطر الإصابة بالأمراض المتعلقة بالقلب والشرايين، حيث أنها تحمي القلب عند تناولها بشكل أسبوعي على الأقل، وتقلل كثيرًا من فرص الإصابة بالنوبات القلبية.
وف حالة المعاناة من هذه الأمراض بالفعل مكنك تناول مكملات الأحماض الدهنية أوميغا 3، ومن أفضل مصادر أحماض أوميغا 3 الدهنية هو فول الصويا وزيت الجوز وزيت الكانولا وجميعها مصادر أكثر من رائعة.
أرز الخميرة الحمراء
يعتبر هذا النوع من أنواع الأرز من الأدوية الصينية التقليدية التي يتم استخدامها في الطبخ، وتتم صناعته نتيجة زراعة الخميرة مع الأرز الأحمر، وتحتوي بعض الأنواع على الكثير من مادة موناكولين ك، وهذه المادة تكون مشابهة من الناحية الكيميائية للمكونات النشطة في دواء لوفاستاتين الذي يخفض مستوى الكوليسترول.
ومن الممكن أيضًا أن تساعد المنتجات المختلفة لأرز الخميرة الحمراء على خفض نسب الكوليسترول الموجودة في الدم، ولكن على الرغم من فوائد هذه المنتجات الرائعة إلا أنه لابد من توخي الحذر عند تناولها لأن هناك بعض الأنواع الغير آمنة وقد تؤدي إلى الإصابة بالفشل الكلوي.
مكملات الستانول والستيرول النباتية
تعتبر هذه المكملات من المكملات الطبيعية التي تتواجد في عدد كبير من أنواع الفواكه وكذلك الخضروات والبذور والمكسرات والنباتات والحبوب، وقد يكون لها تأثير رائع في تخفيف خطر التعرض لأمراض القلب والشرايين وتعالك ارتفاع مستوى الكوليسترول بشكل طبيعي .
حيث أنها تعمل على منع أمعاء الإنسان الدقيقة من القيام بامتصاص نسبة الكوليسترول في الدم، وهذا الأمر يقلل من الكوليسترول الضار الموجود في الدم.
العلاج بالثوم
يتم استخدام الثوم في تحضير عدد كبير من الأطعمة وهو من أهم عناصر الطبخ، كما يستخدم الثوم كدواء طبيعي لعلاج الكثير منن الأمراض منذ آلاف السنين، ومن الممكن أن يتم تناول الثوم سواء نيئ أو مطبوخ، ويمكن تناوله أيضًا على شكل مكملات سواء كبسولة أو أي شكل آخر.
وقد أشارت بعض الدراسات والأبحاث إلى أنه يعمل على خفض مستوى ضغط الدم المرتفع وتقليل نسبة الكوليسترول في الدم، مع إبطاء تطور مرض تصلب الشرايين، وقد أسفرت بعض الدراسات عن مجموعة من النتائج المختلطة، وقد أوضحت أيضًا أن القيام بتناول نبات الثوم لمدة تتراوح ما بين شهر واحد إلى 3 أشهر يعمل على تقليل الكوليسترول الضار في الدم.
منتجات الصويا
من الممكن أن تساعد منتجات الصويا مثل فول الويا وجميع المأكولات المصنوعة منه على خفض مستوى الكوليسترول الضار المرتفع بعض الشيء.
ويعتبر حليب الصويا وكذلك التوفو وفول الصويا الذي يتم طهيه على البخار من أهم مصادر البروتين ات التي تخلو من الدهون، وهذا يعني أن تناول هذه الأطعمة بدلاً من اللحوم التي تحتوي على الدهون قد تعمل على تقليل الكوليسترول الضار الموجود في النظام الغذائي.
العلاج بالزنجبيل
أوضحت دراسة تم تطبيقها خلال عام 2014 أن نبات الزنجبيل من الممكن أن يخفض من مستوى الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية، كما أنه يعزز أيضًا من كوليسترول البروتين ذو الكثافة العالية، ومن الممكن أن يتم تناول هذه النبات سواء كمكمل غذائي أو عن طريق إضافته كما هو للأطعمة المختلفة للاستفادة منه.
نبات الزعرور
تعتبر شجيرة أو نبات الزعرور من النباتات التي ترتبط بالورد، ويتم استخدام أوراقها والأزهار الموجودة فيها لعلاج جميع أمراض القلب المختلفة، وذلك منذ عصر الرومان.
وقد وجدت الكثير من الأبحاث أن لهذا النبات فعالية عالية لعلاج الأنواع الخفيفة من أمراض قصور القلب، ولكن لا تتواجد حتى الآن الأدلة العلمية الكافية لمعرفة مدى فعالية الزعرور في علاج مشاكل وأمراض القلب الأخرى، ولكن عند تناول هذا النبات لابد من توخي الحذر واستشارة الطبيب المختص لأنه قد يكون هناك بعض التفاعلات السلبية التي تنتج عن تناول هذا العشب مع الأدوية المختلفة.
عادات صحية تساعد في علاج الكولسترول
هناك مجموعة من العادات اليومية الصحية التي تساعد على إدارة الكوليسترول على الوجه الأمثل وخفض نسبته بشكل طبيعي، وتتمثل هذه العادات فيما يلي:
في حالة أنك من المدخنين عليك أن تقلع عن ذلك فورًا لتفادي أضراره الخطيرة.
عليك أن تحافظ على وزنك الصحي طبقًا لطولك، وذلك لحماية نفسك من الأمراض الخطيرة وتجنب ارتفاع الكوليسترول الضار.
حاول أن تمارس التمرينات الرياضية بشكل يومي أو معظم الأيام على مدار الأسبوع.
اهتم بتناول الوجبات الصحية المفيدة للقلب، مع تناول الأطعمة التي تحتوي على الكثير من الألياف الغذائية والأحماض الدهنية أوميغا 3.
قلل قدر الإمكان من تناول الأطعمة التي تحتوي على الدهون خاصة الدهون المشبعة، ومن أجل القيام بذلك عليك أن تستبدل السمن والزبد بزيت الزيتون.
عليك أن تضع في اعتبارك ضرورة تخليص جسمك من جميع الدهون المتحولة اتي نتجت عن النظام الغذائي.
احرص على تناول الكثير من الماء بشكل يومي وبما يعادل لترين من الماء يوميًا.
يمكن تناول المكملات المختلفة للسيليوم وكذلك دقيق الشوفان في وجبة الإفطار، وهذه الطرق تعتبر من أسهل الطرق التي تزيد نسبة الألياف المفيدة والقابلة للذوبان داخل الجسم.
حاول قدر الإمكان أن تقلل من الشعور بالقلق والتوتر وتكون حريصًا على راحتك.
وكما رأينا لابد من محاولة خفض نسبة الكوليسترول أولاً بدون أدوية لعدد كبير من الأسباب، ومن أهم هذه الأسباب أن هناك بعض الأدوية التي قد يكون لها آثار جانبية سيئة للغاية وتشمل هذه الآثار الجانبية آلام العضلات والدوخة وبطء الهضم والإعياء الشديد، لذلك علينا استشارة الطبيب دائمًا بشأن أفضل أنواع العلاجات الطبيعية والأدوية الخاصة بخفض مستوى الكوليسترول. [1]