مشكلة توسع الأوعية الدموية من المشاكل التي يتعرض لها الكثير من الناس وهي لها مصطلح طبي معروف وهو الشبكة الوريدية العنكبوتية، وتظهر تلك الأوعية على سطح الجلد باللون الأحمر والتي تتحول إلى اللون الأبيض في حالة أن قمت بالضغط عليها، وتجدر الإشارة أن تلك العلامات نجدها تظهر واضحة على الأجزاء المكشوفة من الجسم والتي من بينها الوجه والرقبة والأنف.
أسباب التعرض إلى الشبكة الوريدية العنكبوتية
على الرغم من الأبحاث الكثيرة على تلك المشكلة التي تتسبب في إزعاج للبعض إلا أنه لم يتمكن الأطباء من الوصول إلى المسبب الرئيسي لحدوث تلك المشكلة، ولكن من المعتقد أن يكون عامل الوراثة له دور في التعرض إليها كما يؤكد البعض أن التعرض إلى درجة الحرارة المرتفعة وأيضا الشمس بشكل مباشر يؤثر على شكل الأوردة ويؤدى إلى حدوث التوسع بها ومن بين الأسباب المتفق عليها في حدوث تلك المشكلة ما يلي:
1- التعرض إلى تصلب الجلد الأمر الذي يحدث نتيجة تعرض الجلد إلى الإنكماش
2- التعرض إلى مرض الذئبة الحمامية الأمر الذي يؤدي إلى زيادة حساسية البشرة.
3- خلال فترة الحمل نتيجة طبيعية لـ زيادة الوزن وزيادة الضغط على الأوعية الدموية في الجسم.
4- التعرض إلى التهابات في العضلات والجلد.
5- كما ان العمر يلعب دور هام في الأمر فكلما تقدم الشخص في العمر كلما قلت سلامة الأوعية الدموية.
علاج الشبكة الوريدية العنكبوتية
قد لا يلجأ الكثير من الناس إلى البحث عن العلاج الخاص بتلك المشكلة الصحية نظرا لعدم تأثيرها سلبا على الصحة العامة، ولكن من الممكن أن يؤدى إهمال تلك الحالة إلى التعرض إلى الحرقة والألم الشديد خاصة عند التوقف لفترة طويلة على مدار اليوم وفي حالة أن أراد الشخص التخلص من تلك المشكلة أو التخلص من الشكل السيء لتلك العلامات كل ما عليه هو الإقدام على الخطوات العلاجية التالية:
1- اللجوء إلى العلاج الجراحي تعد تلك الطريقة هي أسرع طريقة في التخلص من مشكلة الشبكة الوريدية العنكبوتية إلا أنها تتسبب في الشعور بألم كبير للمصاب، كما أن فترة التعافي منها طويلة بالمقارنة مع الطرق العلاجية الأخرى.
2- المعالجة من خلال التصليب وهنا يتم حقن الأوردة من خلال مواد كيميائية أو من خلال الماء الملحي الأمر الذي يؤدى إلى حدوث ندب في الوريد ومن ثم التعرض إلى الانسداد ومن هنا يتحول مجرى الدم إلى الأوردة السلمية ومن السهل إجراء تلك العملية داخل العيادات المتخصصة بدون الحاجة إلى تخدير وعلى الشخص تجنب ممارسة المزيد من التمارين الرياضية خلال فترة التعافي.
3- العلاج من خلال الليزر وهنا يتم اللجوء إلى الليزر من أجل إغلاق الأوردة المصابة وهنا لا يحتاج الطبيب المعالج إلى استخدام الإبر أو حتى حدوث شق في الجلد ولكن قد يكون الأمر مؤلم بشكل بسيط للبعض وتجدر الإشارة أن تلك الطريقة من الطرق الأقل كفاءة بالمقارنة مع طريقة التصلب حيث أنه في حالة الأوردة الكبيرة قد يتطلب العلاج بالليزر الكثير من الشهور من أجل التخلص منها، ومن الممكن إعادة ظهور تلك المشكلة في المنطقة المعالجة بالليزر فهو لا يمنع حدوثها مرة اخرى.
أسباب التعرض إلى الشبكة الوريدية العنكبوتية
على الرغم من الأبحاث الكثيرة على تلك المشكلة التي تتسبب في إزعاج للبعض إلا أنه لم يتمكن الأطباء من الوصول إلى المسبب الرئيسي لحدوث تلك المشكلة، ولكن من المعتقد أن يكون عامل الوراثة له دور في التعرض إليها كما يؤكد البعض أن التعرض إلى درجة الحرارة المرتفعة وأيضا الشمس بشكل مباشر يؤثر على شكل الأوردة ويؤدى إلى حدوث التوسع بها ومن بين الأسباب المتفق عليها في حدوث تلك المشكلة ما يلي:
1- التعرض إلى تصلب الجلد الأمر الذي يحدث نتيجة تعرض الجلد إلى الإنكماش
2- التعرض إلى مرض الذئبة الحمامية الأمر الذي يؤدي إلى زيادة حساسية البشرة.
3- خلال فترة الحمل نتيجة طبيعية لـ زيادة الوزن وزيادة الضغط على الأوعية الدموية في الجسم.
4- التعرض إلى التهابات في العضلات والجلد.
5- كما ان العمر يلعب دور هام في الأمر فكلما تقدم الشخص في العمر كلما قلت سلامة الأوعية الدموية.
علاج الشبكة الوريدية العنكبوتية
قد لا يلجأ الكثير من الناس إلى البحث عن العلاج الخاص بتلك المشكلة الصحية نظرا لعدم تأثيرها سلبا على الصحة العامة، ولكن من الممكن أن يؤدى إهمال تلك الحالة إلى التعرض إلى الحرقة والألم الشديد خاصة عند التوقف لفترة طويلة على مدار اليوم وفي حالة أن أراد الشخص التخلص من تلك المشكلة أو التخلص من الشكل السيء لتلك العلامات كل ما عليه هو الإقدام على الخطوات العلاجية التالية:
1- اللجوء إلى العلاج الجراحي تعد تلك الطريقة هي أسرع طريقة في التخلص من مشكلة الشبكة الوريدية العنكبوتية إلا أنها تتسبب في الشعور بألم كبير للمصاب، كما أن فترة التعافي منها طويلة بالمقارنة مع الطرق العلاجية الأخرى.
2- المعالجة من خلال التصليب وهنا يتم حقن الأوردة من خلال مواد كيميائية أو من خلال الماء الملحي الأمر الذي يؤدى إلى حدوث ندب في الوريد ومن ثم التعرض إلى الانسداد ومن هنا يتحول مجرى الدم إلى الأوردة السلمية ومن السهل إجراء تلك العملية داخل العيادات المتخصصة بدون الحاجة إلى تخدير وعلى الشخص تجنب ممارسة المزيد من التمارين الرياضية خلال فترة التعافي.
3- العلاج من خلال الليزر وهنا يتم اللجوء إلى الليزر من أجل إغلاق الأوردة المصابة وهنا لا يحتاج الطبيب المعالج إلى استخدام الإبر أو حتى حدوث شق في الجلد ولكن قد يكون الأمر مؤلم بشكل بسيط للبعض وتجدر الإشارة أن تلك الطريقة من الطرق الأقل كفاءة بالمقارنة مع طريقة التصلب حيث أنه في حالة الأوردة الكبيرة قد يتطلب العلاج بالليزر الكثير من الشهور من أجل التخلص منها، ومن الممكن إعادة ظهور تلك المشكلة في المنطقة المعالجة بالليزر فهو لا يمنع حدوثها مرة اخرى.