تتكوّن حنجرة الإنسان من مجموعة من الغضاريف المبطّنة، والتي تحوي في داخلها على زوج من الأغشية المخاطية التي تغطّي مجموعة من الألياف العضلية التي يطلق عليها اسم الأحبال الصوتية، وتعدّ الأحبال الصوتية هي المسؤولة عن إصدار الأصوات عند الإنسان، فيكون ذلك من خلال عمليّة الفتح والإغلاق في الأوتار الصوتية، بمساعدة الهواء المنبعث من الرئتين والذي يقوم بهزهما، ولكن في بعض الأحيان يكون هناك مشكلة في حركة الأحبال الصوتية، أو اضطراب في آلية عملها، الأمر الذي يؤدّي إلى خروج الصوت بشكل غير طبيعي، وأحياناً ما يكون مصحوباً بألم عند محاولة التحدث، وهذا ما يطلق عليه اسم البحّة في الصوت، وفي هذا المقال سنعرفكم على البحّة وكيفية علاجها باستخدام العسل.
أسباب البحّة في الصوت
هناك العديد من الأسباب التي تؤدّي إلى مشاكل في الصوت وصدور البحّة عند الحديث، وهي:
وجود مشاكل عضوية في أجهزة الصوت: كحدوث التهابات في الحنجرة، أو ظهور الحبوب والنتوئات المتقيّحة على الأوتار الصوتية.
الإصابة بمرض خبيث في الأوتار الصوتية أو الحنجرة بشكل عام.
الإصابة بالتهاب في الجهاز التنفسي، قد يكون سببها الإصابة بحاسية معيّنة، أو بسبب الإصابة بمرض الإنفلونزا.
الصراخ أو التحدث لوقت طويل دون إراحة الأوتار الصوتية.
مشاكل الحموضة في المعدة، حيث يكون هناك ارتداد للحمض المعدي في المريء ليصل إلى الحنجرة، وحرق الأوتار الصوتية.
استنشاق بعض المواد الكيماوية، خاصّة الغازيّة.
التدخين بكثافة يؤدّي إلى البحّة في الصوت.
حدوث مشاكل عصبية في الأوتار الصوتية، كالشلل العصبي لها أو للعضلات المحيطة بها.
الحالة النفسيّة السيّئة وكثرة البكاء.
أكل الأكلات الحارقة والحريفة كالشطة أو الفلفل الحار.
علاج بحّة الصوت باستخدام العسل
يعتبر العسل من أكثر المواد الغذائية التي يتم استخدامها في علاج العديد من الأمراض، ومن ضمن الأمراض والمشاكل التي يعالجها العسل هي البحّة في الصوت، حيث يتمّ علاجها باتباع الوصفات التالي: * العسل والليمون: يتمّ خلط كمية من العسل مع القلل من عصير الليمون، حتّى يتمّ تشكيل مزيج متماسك، ويتمّ أخذ ملعقتين كبيرتين منه يومياً للتخلّص من هذه المشكلة.
كذلك يمكن خلط العسل مع الماء بدلاً من الليمون.
وصفة أخرى وهي أن تقوم بدق أوراق الريحان إلى أن تذبل وخلطها مع العسل، أو بالإمكان أن يتمّ عصر الريحان مع العسل، وتناوله ثلاث مرات ومياً حتى تختفي البحّة.
بالإمكان أن تقوم بخلط العسل مع الحليب الساخن وشربها.
هناك العديد من السكاكر التي تمّ صنعها خصيصاً لعلاج البحّة والتي تحتوي على العسل.
أسباب البحّة في الصوت
هناك العديد من الأسباب التي تؤدّي إلى مشاكل في الصوت وصدور البحّة عند الحديث، وهي:
وجود مشاكل عضوية في أجهزة الصوت: كحدوث التهابات في الحنجرة، أو ظهور الحبوب والنتوئات المتقيّحة على الأوتار الصوتية.
الإصابة بمرض خبيث في الأوتار الصوتية أو الحنجرة بشكل عام.
الإصابة بالتهاب في الجهاز التنفسي، قد يكون سببها الإصابة بحاسية معيّنة، أو بسبب الإصابة بمرض الإنفلونزا.
الصراخ أو التحدث لوقت طويل دون إراحة الأوتار الصوتية.
مشاكل الحموضة في المعدة، حيث يكون هناك ارتداد للحمض المعدي في المريء ليصل إلى الحنجرة، وحرق الأوتار الصوتية.
استنشاق بعض المواد الكيماوية، خاصّة الغازيّة.
التدخين بكثافة يؤدّي إلى البحّة في الصوت.
حدوث مشاكل عصبية في الأوتار الصوتية، كالشلل العصبي لها أو للعضلات المحيطة بها.
الحالة النفسيّة السيّئة وكثرة البكاء.
أكل الأكلات الحارقة والحريفة كالشطة أو الفلفل الحار.
علاج بحّة الصوت باستخدام العسل
يعتبر العسل من أكثر المواد الغذائية التي يتم استخدامها في علاج العديد من الأمراض، ومن ضمن الأمراض والمشاكل التي يعالجها العسل هي البحّة في الصوت، حيث يتمّ علاجها باتباع الوصفات التالي: * العسل والليمون: يتمّ خلط كمية من العسل مع القلل من عصير الليمون، حتّى يتمّ تشكيل مزيج متماسك، ويتمّ أخذ ملعقتين كبيرتين منه يومياً للتخلّص من هذه المشكلة.
كذلك يمكن خلط العسل مع الماء بدلاً من الليمون.
وصفة أخرى وهي أن تقوم بدق أوراق الريحان إلى أن تذبل وخلطها مع العسل، أو بالإمكان أن يتمّ عصر الريحان مع العسل، وتناوله ثلاث مرات ومياً حتى تختفي البحّة.
بالإمكان أن تقوم بخلط العسل مع الحليب الساخن وشربها.
هناك العديد من السكاكر التي تمّ صنعها خصيصاً لعلاج البحّة والتي تحتوي على العسل.
