يرتبط الصيام المتقطع بالعديد من الفوائد المتعلقة بجميع الاتجاهات الصحية وتغييرات نمط الحياة ، حيث يعمل الصيام المتقطع في الواقع على وجه الخصوص على الحد من الالتهابات إلى زيادة الوظيفة الإدراكية .
ووفقًا لدراسة جديدة فإن طول العمر قد يكون تأثيرًا جانبيًا إيجابيًا آخر للصيام المتقطع ، حيث تشير النتائج إلى أن الأشخاص الذين يتبعون نظام الصيام المتقطع لديهم معدل بقاء أفضل من الأشخاص الذين لم يفعلوا ذلك .
تعريف الصيام المتقطع
الصيام المتقطع هو نمط غذائي أصبح شائعًا بين الأشخاص الذين يتطلعون إلى فقدان الوزن ، وعلى عكس الوجبات الغذائية وبرامج فقدان الوزن الأخرى ، فهو لا يقيد خيارات الطعام أو تناوله ، وبدلاً من ذلك فإن كل ما يهم الصيام المتقطع هو الوقت الذي تأكل فيه .
بينما يزعم بعض الناس أن الصيام المتقطع يمكن أن يكون طريقة آمنة وصحية للتخلص من الوزن الزائد ، إلا أن البعض الآخر يرفضه باعتباره غير فعال وغير مستدام ، ويعتمد الصيام المتقطع على التناوب بين فترات الأكل والصيام ، وتركز معظم أنواع هذا النمط الغذائي على قصر الوجبات على نافذة زمنية محددة تكون عادة ما بين 6 و 8 ساعات من اليوم .
مع تقدم الإنسان في العمر يتراكم الضرر في جميع أنحاء الجسم ، ويتم التعرف على هذا الضرر عن طريق مستقبلات المناعة والتي تحفز إنتاج العديد من جزيئات الالتهاب ، وفي أسوأ الحالات يكون الضرر المتراكم كبيرًا لدرجة أن الالتهاب يصبح مزمنًا ومستمرًا ، والذي يصاحب العديد من الأمراض المرتبطة بالعمر .
على الرغم من أن معظم الناس يمارسون الصيام المتقطع لتعزيز فقدان الوزن ، فقد ارتبط مع العديد من الفوائد الصحية الأخرى كذلك ، وفي الواقع تشير الدراسات إلى أن الصيام المتقطع قد يحسن مستويات السكر في الدم ، ويخفض الكوليسترول في الدم ، ويزيد من طول العمر .
الصيام المتقطع وتأثيره على العمر
يطلق على مقدار الوقت الذي نعيش فيه بالعمر ، ويسمى طول الفترة الزمنية التي يكون فيها الشخص بصحة جيدة وليس فقط على قيد الحياة باسم الفترة الصحية للعمر ، ويعد تقييد السعرات الحرارية بما في ذلك الصيام المتقطع والأكل المقيد زمنياً والصيام الطويل أمرًا مهمًا في زيادة العمر وفترته الصحية عند البشر .
يرتبط طول الوقت الذي يكون فيه الشخص بصحة جيدة بنوعية النظام الغذائي الذي يتبعه ، وبالتالي يمكن العمل على زيادة العمر عن طريق اتباع نظام غذائي متمثل في الصيام المتقطع وذلك عن طريق التدخلات الغذائية وممارسة الرياضة وأيضًا التفاعل الاجتماعي حيث أثبتت الدراسات أن كلاً من الصيام المتقطع والتفاعل الاجتماعي مرتبط إيجابياً بطول العمر والرضا عن الحياة .
تشير الدراسات العلمية أيضاً أن نظام الصيام المتقطع يرتبط ارتباط وثيقاً بالآليات المعنية بالشيخوخة وطول العمر ، حيث يمكن اتباع نظام الصيام المتقطع لدعم الشيخوخة الصحية ، وعلى الرغم من أن الدراسات حددت العديد من الفوائد التي تنشأ عندما نتبع درجة ما من التجويع المؤقت أو الصيام المتقطع ، فإنه تجدر الإشارة إلى أن هناك أكثر من طريقة لتحفيز بعض هذه الاستجابات أثناء الصيام المتقطع ، ومن المهم أيضًا أن نفهم أن بعض الفوائد تحدث أثناء فترة الصيام ، لكن البعض الآخر يحدث عندما نبدأ في تناول الطعام بشكل طبيعي مرة أخرى ، حيث يعمل الصيام المتقطع على اعادة بناء الخلايا والحفاظ عليها لزيادة الصحة وزيادة العمر وذلك عندما تنجح دورات تدخلات الصوم المتقطع المعتدلة .
ووفقًا لدراسة جديدة فإن طول العمر قد يكون تأثيرًا جانبيًا إيجابيًا آخر للصيام المتقطع ، حيث تشير النتائج إلى أن الأشخاص الذين يتبعون نظام الصيام المتقطع لديهم معدل بقاء أفضل من الأشخاص الذين لم يفعلوا ذلك .
تعريف الصيام المتقطع
الصيام المتقطع هو نمط غذائي أصبح شائعًا بين الأشخاص الذين يتطلعون إلى فقدان الوزن ، وعلى عكس الوجبات الغذائية وبرامج فقدان الوزن الأخرى ، فهو لا يقيد خيارات الطعام أو تناوله ، وبدلاً من ذلك فإن كل ما يهم الصيام المتقطع هو الوقت الذي تأكل فيه .
بينما يزعم بعض الناس أن الصيام المتقطع يمكن أن يكون طريقة آمنة وصحية للتخلص من الوزن الزائد ، إلا أن البعض الآخر يرفضه باعتباره غير فعال وغير مستدام ، ويعتمد الصيام المتقطع على التناوب بين فترات الأكل والصيام ، وتركز معظم أنواع هذا النمط الغذائي على قصر الوجبات على نافذة زمنية محددة تكون عادة ما بين 6 و 8 ساعات من اليوم .
مع تقدم الإنسان في العمر يتراكم الضرر في جميع أنحاء الجسم ، ويتم التعرف على هذا الضرر عن طريق مستقبلات المناعة والتي تحفز إنتاج العديد من جزيئات الالتهاب ، وفي أسوأ الحالات يكون الضرر المتراكم كبيرًا لدرجة أن الالتهاب يصبح مزمنًا ومستمرًا ، والذي يصاحب العديد من الأمراض المرتبطة بالعمر .
على الرغم من أن معظم الناس يمارسون الصيام المتقطع لتعزيز فقدان الوزن ، فقد ارتبط مع العديد من الفوائد الصحية الأخرى كذلك ، وفي الواقع تشير الدراسات إلى أن الصيام المتقطع قد يحسن مستويات السكر في الدم ، ويخفض الكوليسترول في الدم ، ويزيد من طول العمر .
الصيام المتقطع وتأثيره على العمر
يطلق على مقدار الوقت الذي نعيش فيه بالعمر ، ويسمى طول الفترة الزمنية التي يكون فيها الشخص بصحة جيدة وليس فقط على قيد الحياة باسم الفترة الصحية للعمر ، ويعد تقييد السعرات الحرارية بما في ذلك الصيام المتقطع والأكل المقيد زمنياً والصيام الطويل أمرًا مهمًا في زيادة العمر وفترته الصحية عند البشر .
يرتبط طول الوقت الذي يكون فيه الشخص بصحة جيدة بنوعية النظام الغذائي الذي يتبعه ، وبالتالي يمكن العمل على زيادة العمر عن طريق اتباع نظام غذائي متمثل في الصيام المتقطع وذلك عن طريق التدخلات الغذائية وممارسة الرياضة وأيضًا التفاعل الاجتماعي حيث أثبتت الدراسات أن كلاً من الصيام المتقطع والتفاعل الاجتماعي مرتبط إيجابياً بطول العمر والرضا عن الحياة .
تشير الدراسات العلمية أيضاً أن نظام الصيام المتقطع يرتبط ارتباط وثيقاً بالآليات المعنية بالشيخوخة وطول العمر ، حيث يمكن اتباع نظام الصيام المتقطع لدعم الشيخوخة الصحية ، وعلى الرغم من أن الدراسات حددت العديد من الفوائد التي تنشأ عندما نتبع درجة ما من التجويع المؤقت أو الصيام المتقطع ، فإنه تجدر الإشارة إلى أن هناك أكثر من طريقة لتحفيز بعض هذه الاستجابات أثناء الصيام المتقطع ، ومن المهم أيضًا أن نفهم أن بعض الفوائد تحدث أثناء فترة الصيام ، لكن البعض الآخر يحدث عندما نبدأ في تناول الطعام بشكل طبيعي مرة أخرى ، حيث يعمل الصيام المتقطع على اعادة بناء الخلايا والحفاظ عليها لزيادة الصحة وزيادة العمر وذلك عندما تنجح دورات تدخلات الصوم المتقطع المعتدلة .