علامات لمشكلات سلوكية لدى الأطفال.. لا تتغاضي عنها
الأطفال أبرياء؛ فلا يُولد أي طفل يعاني من مشكلات سلوكية، ويعود الأمر كله إلى البيئة التي نشأوا فيها والتجارب التي يمرون بها عندما يكونون في مراحل نموهم. ومع ذلك، في كثير من الأحيان، حتى عندما يلاحظ الآباء أن أطفالهم يسيئون التصرف أو يتملصون بمهارة من أخطائهم؛ فإنهم يميلون إلى تجاهلها، وهذا ليس خطأً فحسب، بل يلحق الضرر لاحقاً بشخصية طفلك.
إليكِ بعض المشكلات السلوكية التي قد يواجهها طفلك، والتي قد تكون مقلقة، ويجب ألا تتجاهليها، كما ينصحك الأطباء والمتخصصون.
يلعب بقسوة مع الأطفال الآخرين
يدفع أو يقرص زملاءه في اللعب أو حتى أشقائه الصغار
إذا كان طفلك يضرب أو يسيء التصرف مع أطفال آخرين؛ فبالتأكيد ستلاحظين ذلك، ويمكنك أيضاً التصرف، وانتبهي أن الطفل مخلوق خبيث؛ فقد يدفع أو يقرص زملاءه في اللعب أو حتى أشقائه الصغار في السن، من دون أن تشعري بذلك؛ فتعاملي معه من الفور، ولا تسمحي لتصرفه أن يمر دون عقاب. إذا تركتِه؛ فسيتشجع على ارتكاب أعمال مماثلة في المستقبل.
المقاطعة في أثناء حديث من هم أكبر منه
في هذه الصفة بالذات غالباً ما يقلدك طفلك بها؛ فهو ينتبه تماماً إلى طريقة استماعك لغيرك. دعيه يفهم أن المقاطعة هي نوع من عدم الاحترام، ولا تدعيه يعتقد أن بإمكانه مقاطعتك أو مقاطعة أي شخص وقتما يريد.
ينتقي ما يريد أن يسمعه
ينتقي ما يريد أن يسمعه
عندما يكون الأطفال صغاراً؛ فإنهم لا يمتلكون القدرة على التجاهل، لكن عند تقدمهم في السن، يصبحون أكثر ذكاءً، وقد يتعلمون فن الجهل؛ فهم يميزون بين ما هو مناسب لهم لسماعه والالتزام به وما قد يعوق أهدافهم. وإذا لاحظت أن طفلك كان انتقائياً بشأن ما يسمعه أو تظاهر بعدم سماعه لتعليماتك؛ فيجب عليك معالجته من الفور.
يبالغ في عرض الحقيقة
المبالغة هي فن، وبالنظر إلى أن الأطفال لديهم خيال حي؛ يمكنهم أحياناً تدوير الحقيقة وجعلها تبدو أكثر مما حدث بالفعل. إذا وجدت ابنك يبرر الحقيقة ويبالغ فيها؛ فلا تأخذي حديثه على محمل الجد وتروجي له، قد يعوق هذا شخصيته على المدى الطويل، وقد يجعله غير صادق في أحاديثه.
يتخذ القرارات من دون التفكير في العواقب
يخططون أو يشترون شيئاً يعتقدون أنه لا يضر بهم
بمرور الوقت، عندما يتم التغاضي عن سوء سلوك الأطفال، فإنهم يبدأون في اتخاذ القرارات من دون التفكير في الآثار المترتبة. قد يخططون أو يشترون شيئاً، يعتقدون أنه لا يضر بهم، ولكنه قد يتسبب في الكثير من الضرر على مدار فترة زمنية؛ لذلك، وأنت بوصفك أماً إذا كنتِ تتجاهلين هذه المواقف لدى طفلك؛ فقد يكون ذلك خطأً فادحاً.
الأطفال أبرياء؛ فلا يُولد أي طفل يعاني من مشكلات سلوكية، ويعود الأمر كله إلى البيئة التي نشأوا فيها والتجارب التي يمرون بها عندما يكونون في مراحل نموهم. ومع ذلك، في كثير من الأحيان، حتى عندما يلاحظ الآباء أن أطفالهم يسيئون التصرف أو يتملصون بمهارة من أخطائهم؛ فإنهم يميلون إلى تجاهلها، وهذا ليس خطأً فحسب، بل يلحق الضرر لاحقاً بشخصية طفلك.
إليكِ بعض المشكلات السلوكية التي قد يواجهها طفلك، والتي قد تكون مقلقة، ويجب ألا تتجاهليها، كما ينصحك الأطباء والمتخصصون.
يلعب بقسوة مع الأطفال الآخرين
يدفع أو يقرص زملاءه في اللعب أو حتى أشقائه الصغار
إذا كان طفلك يضرب أو يسيء التصرف مع أطفال آخرين؛ فبالتأكيد ستلاحظين ذلك، ويمكنك أيضاً التصرف، وانتبهي أن الطفل مخلوق خبيث؛ فقد يدفع أو يقرص زملاءه في اللعب أو حتى أشقائه الصغار في السن، من دون أن تشعري بذلك؛ فتعاملي معه من الفور، ولا تسمحي لتصرفه أن يمر دون عقاب. إذا تركتِه؛ فسيتشجع على ارتكاب أعمال مماثلة في المستقبل.
المقاطعة في أثناء حديث من هم أكبر منه
في هذه الصفة بالذات غالباً ما يقلدك طفلك بها؛ فهو ينتبه تماماً إلى طريقة استماعك لغيرك. دعيه يفهم أن المقاطعة هي نوع من عدم الاحترام، ولا تدعيه يعتقد أن بإمكانه مقاطعتك أو مقاطعة أي شخص وقتما يريد.
ينتقي ما يريد أن يسمعه
ينتقي ما يريد أن يسمعه
عندما يكون الأطفال صغاراً؛ فإنهم لا يمتلكون القدرة على التجاهل، لكن عند تقدمهم في السن، يصبحون أكثر ذكاءً، وقد يتعلمون فن الجهل؛ فهم يميزون بين ما هو مناسب لهم لسماعه والالتزام به وما قد يعوق أهدافهم. وإذا لاحظت أن طفلك كان انتقائياً بشأن ما يسمعه أو تظاهر بعدم سماعه لتعليماتك؛ فيجب عليك معالجته من الفور.
يبالغ في عرض الحقيقة
المبالغة هي فن، وبالنظر إلى أن الأطفال لديهم خيال حي؛ يمكنهم أحياناً تدوير الحقيقة وجعلها تبدو أكثر مما حدث بالفعل. إذا وجدت ابنك يبرر الحقيقة ويبالغ فيها؛ فلا تأخذي حديثه على محمل الجد وتروجي له، قد يعوق هذا شخصيته على المدى الطويل، وقد يجعله غير صادق في أحاديثه.
يتخذ القرارات من دون التفكير في العواقب
يخططون أو يشترون شيئاً يعتقدون أنه لا يضر بهم
بمرور الوقت، عندما يتم التغاضي عن سوء سلوك الأطفال، فإنهم يبدأون في اتخاذ القرارات من دون التفكير في الآثار المترتبة. قد يخططون أو يشترون شيئاً، يعتقدون أنه لا يضر بهم، ولكنه قد يتسبب في الكثير من الضرر على مدار فترة زمنية؛ لذلك، وأنت بوصفك أماً إذا كنتِ تتجاهلين هذه المواقف لدى طفلك؛ فقد يكون ذلك خطأً فادحاً.
