عطري وجودك
Well-Known Member
- إنضم
- 5 أغسطس 2019
- المشاركات
- 81,740
- مستوى التفاعل
- 2,748
- النقاط
- 113
أعلن علماء من أستراليا وألمانيا، أنهم اكتشفوا إستراتيجية تناسلية جديدة غريبة لدى حيوان «ولب المستنقعات»، الذي يشبه إلى حد ما حيوان الكنغر؛ حيث اتضح أن إناث هذا الحيوان تكون حوامل طيلة حياتها، ويعود ذلك إلى أن إناث هذا النوع تمتلك رحمين، ولكل منهما عنق ومبيضان وقناة فالوب خاصة به، وأضاف الخبراء، أنه قبل الولادة بيوم أو يومين، يبدأ تطور جنين آخر في الرحم الثاني.
وبمجرد أن يبدأ الطفل في الرضاعة من حليب الأم، يدخل الجنين الجديد في فترة التجمد «يتوقف نموه»، وقد تصل هذه الفترة إلى نحو 11 شهراً أو أكثر.
طريقة نمو الطفل «ولب المستنقعات»
وحسب سبوتنيك، عندما يبدأ الطفل الأول بالنمو، تبدأ فترة التجميد في الانكماش، ويستأنف الجنين المجمد نموه، ومن ثم تتكرر الدورة؛ حيث يتم الحمل مرة أخرى قبل الولادة بيوم أو يومين، وذلك وفق موقع جامعة «ملبورن» الأسترالية.
والجدير بالذكر، أن علماء الأحياء أوضحوا أن الإناث تبقى حوامل مدى حياتها؛ حيث يعتبر ذلك ميزة عند هذا النوع من الحيوانات، من الصعب أو من المستحيل أن تجدها عند باقي أنواع الحيوانات.
وفي السياق نفسه على صعيد الاكتشافات الجديدة في عالم الحيوان، اكتشف العلماء مؤخراً، طفيلياً يشبه قنديل البحر لا يمتلك جينوم الميتوكوندريا، وهو أول كائن متعدد الخلايا يشهد غياب هذا الجين؛ ما يعني أنه لا يتنفس ويمكنه العيش دون الحاجة إلى الأكسجين، ولا يغير هذا الاكتشاف فهمنا لكيفية تطور الحياة على الأرض فقط؛ بل يمكن أن تكون له آثار على البحث عن حياة خارج كوكب الأرض.
ويذكر أن الحياة قد بدأت في تطوير القدرة على استقلاب الأكسجين؛ أي التنفس في فترة ما قبل 1.45 مليار سنة، إذ تحتوي كل خلية في جسم الإنسان باستثناء خلايا الدم الحمراء، على أعداد كبيرة من الميتوكوندريا، وهذه ضرورية لعملية التنفس؛ حيث يُحطّم الأكسجين لإنتاج جزيء يسمى أدينوسين ثلاثي الفوسفات، الذي تستخدمه الكائنات متعددة الخلايا لتفعيل العمليات الخلوية.
وبمجرد أن يبدأ الطفل في الرضاعة من حليب الأم، يدخل الجنين الجديد في فترة التجمد «يتوقف نموه»، وقد تصل هذه الفترة إلى نحو 11 شهراً أو أكثر.
طريقة نمو الطفل «ولب المستنقعات»
وحسب سبوتنيك، عندما يبدأ الطفل الأول بالنمو، تبدأ فترة التجميد في الانكماش، ويستأنف الجنين المجمد نموه، ومن ثم تتكرر الدورة؛ حيث يتم الحمل مرة أخرى قبل الولادة بيوم أو يومين، وذلك وفق موقع جامعة «ملبورن» الأسترالية.
والجدير بالذكر، أن علماء الأحياء أوضحوا أن الإناث تبقى حوامل مدى حياتها؛ حيث يعتبر ذلك ميزة عند هذا النوع من الحيوانات، من الصعب أو من المستحيل أن تجدها عند باقي أنواع الحيوانات.
وفي السياق نفسه على صعيد الاكتشافات الجديدة في عالم الحيوان، اكتشف العلماء مؤخراً، طفيلياً يشبه قنديل البحر لا يمتلك جينوم الميتوكوندريا، وهو أول كائن متعدد الخلايا يشهد غياب هذا الجين؛ ما يعني أنه لا يتنفس ويمكنه العيش دون الحاجة إلى الأكسجين، ولا يغير هذا الاكتشاف فهمنا لكيفية تطور الحياة على الأرض فقط؛ بل يمكن أن تكون له آثار على البحث عن حياة خارج كوكب الأرض.
ويذكر أن الحياة قد بدأت في تطوير القدرة على استقلاب الأكسجين؛ أي التنفس في فترة ما قبل 1.45 مليار سنة، إذ تحتوي كل خلية في جسم الإنسان باستثناء خلايا الدم الحمراء، على أعداد كبيرة من الميتوكوندريا، وهذه ضرورية لعملية التنفس؛ حيث يُحطّم الأكسجين لإنتاج جزيء يسمى أدينوسين ثلاثي الفوسفات، الذي تستخدمه الكائنات متعددة الخلايا لتفعيل العمليات الخلوية.