سعــــوديــہ انبآريــہ~✿
Well-Known Member
بسم الله الرحمن الرحيم
رضى الله عنك ياعمر بن الخطاب
فلا زالت تهابك شياطين الإنس والجن حيا وميتا
رضى الله عنك ياعمر
فلا زال إسمك يزلزل قلوب المنافقين وأعداء الإسلام
رضى الله عنك ياعمر
فقد أتعبت بعدك من الحكام بعدلك وتواضعك وشجاعتك
رضى الله عنك ياعمر
فقد كنت مدرسة ونموذجا يسطره التاريخ على مدى السنين والدهور
علمهم ياعمر
التواضع والإيثار
علمهم ياعمر
الشجاعة والنصرة
علمهم ياعمر
العدل والإحسان
علمهم ياعمر
مساعدة الفقراء والمساكين
علمهم ياعمر
أن الملك لله
علمتهم العزة بقولك :
(نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله )
فهاهي عروشهم تتهاوى لأنهم رضوا بالدنية في دينهم ورضوا بالذلة والهوان
فإلى كل من ولاه الله أمرا من شؤون المسلمين
أعلم أن الملك لله وأنك مسؤلا عن رعيتك
وأنه لاطاعة لك في معصية الله
فلا تغتر بمن حولك ولاتتكبر على من هو دونك
وأعلم أن لله جنود تنتقم لاولياء الله الصالحين
ورغم أنفك سوف يزول سلطانك وتدفن في التراب
ثم يقتص منك على كل مظلمة وقعت بها
فتعلم من مدرسة الفاروق صفات الحاكم المسلم
كما تعلمها من رسول الله
هنيئا لك الصحبة والجوار ياعمر وهنيئا لكل من أحبك وسار على نهجك
بقلم
أبو أنس الدغيلبي
رضى الله عنك ياعمر بن الخطاب
فلا زالت تهابك شياطين الإنس والجن حيا وميتا
رضى الله عنك ياعمر
فلا زال إسمك يزلزل قلوب المنافقين وأعداء الإسلام
رضى الله عنك ياعمر
فقد أتعبت بعدك من الحكام بعدلك وتواضعك وشجاعتك
رضى الله عنك ياعمر
فقد كنت مدرسة ونموذجا يسطره التاريخ على مدى السنين والدهور
علمهم ياعمر
التواضع والإيثار
علمهم ياعمر
الشجاعة والنصرة
علمهم ياعمر
العدل والإحسان
علمهم ياعمر
مساعدة الفقراء والمساكين
علمهم ياعمر
أن الملك لله
علمتهم العزة بقولك :
(نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله )
فهاهي عروشهم تتهاوى لأنهم رضوا بالدنية في دينهم ورضوا بالذلة والهوان
فإلى كل من ولاه الله أمرا من شؤون المسلمين
أعلم أن الملك لله وأنك مسؤلا عن رعيتك
وأنه لاطاعة لك في معصية الله
فلا تغتر بمن حولك ولاتتكبر على من هو دونك
وأعلم أن لله جنود تنتقم لاولياء الله الصالحين
ورغم أنفك سوف يزول سلطانك وتدفن في التراب
ثم يقتص منك على كل مظلمة وقعت بها
فتعلم من مدرسة الفاروق صفات الحاكم المسلم
كما تعلمها من رسول الله
هنيئا لك الصحبة والجوار ياعمر وهنيئا لكل من أحبك وسار على نهجك
بقلم
أبو أنس الدغيلبي