الآن يجب أن يكون الجميع قد سمع عن فضيحة الخصوصية التي وجدت الفيسبوك نفسها متورطة فيها. هناك ضجة كبيرة لدرجة أنه تم إنشاء حركة #DeleteFacebook التي تدعو المستخدمين للتوقف عن إستخدام الفيسبوك لحماية خصوصيتهم، ولكن على الرغم من كل هذه الضجة، فلا يبدو أن مستخدمي الفيسبوك غيروا إعدادات الخصوصية الخاصة بهم.
وفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، فيبدو أن غالبية مستخدمي الفيسبوك لم يغيروا إعدادات الخصوصية الخاصة بهم. وقد تم الكشف عن ذلك من قبل السيدة Carolyn Everson، والتي تشغل منصب نائبة رئيس قسم حلول التسويق العالمية في شركة الفيسبوك والتي صرحت بالقول : ” لم نشهد تغييرات كبيرة في السلوك مع أشخاص يقولون إنني لن أشارك أي بيانات مع الفيسبوك بعد الآن “.
ووفقا للسيدة Carolyn Everson، فهي تعتقد أيضا بأنه على الرغم من كل ما حدث، فإنها لا تتوقع أن يؤثر ذلك على أرباح أو طريقة عمل الفيسبوك بشكل كبير. إذا إقترضنا أن ذلك صحيح، فهذا يبدو مثيرًا للإهتمام لأنه منذ أن كشفت الفيسبوك عن إساءة إستخدام البيانات من قبل Cambridge Analytica، قامت الشركة بالعديد من الخطوات لتسهيل الأمر على المستخدمين لتعديل إعدادات الخصوصية الخاصة بهم، ولكن يبدو أن العديد من المستخدمين لا يستفيدون منها.
لسنا متأكدين من سبب ذلك، ولكن يمكن أن يكون هناك بعض المستخدمين الذين لا يزالون لا يعرفون ما تفعله هذه الإعدادات، أو ربما ببساطة لا يهتمون، ولكن ما هو إعتقادكم أنتم؟ هل قمتم بتغيير إعدادات الخصوصية الخاصة بكم على الفيسبوك بعد إثارة الضجة حول الموضوع؟
وفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، فيبدو أن غالبية مستخدمي الفيسبوك لم يغيروا إعدادات الخصوصية الخاصة بهم. وقد تم الكشف عن ذلك من قبل السيدة Carolyn Everson، والتي تشغل منصب نائبة رئيس قسم حلول التسويق العالمية في شركة الفيسبوك والتي صرحت بالقول : ” لم نشهد تغييرات كبيرة في السلوك مع أشخاص يقولون إنني لن أشارك أي بيانات مع الفيسبوك بعد الآن “.
ووفقا للسيدة Carolyn Everson، فهي تعتقد أيضا بأنه على الرغم من كل ما حدث، فإنها لا تتوقع أن يؤثر ذلك على أرباح أو طريقة عمل الفيسبوك بشكل كبير. إذا إقترضنا أن ذلك صحيح، فهذا يبدو مثيرًا للإهتمام لأنه منذ أن كشفت الفيسبوك عن إساءة إستخدام البيانات من قبل Cambridge Analytica، قامت الشركة بالعديد من الخطوات لتسهيل الأمر على المستخدمين لتعديل إعدادات الخصوصية الخاصة بهم، ولكن يبدو أن العديد من المستخدمين لا يستفيدون منها.
لسنا متأكدين من سبب ذلك، ولكن يمكن أن يكون هناك بعض المستخدمين الذين لا يزالون لا يعرفون ما تفعله هذه الإعدادات، أو ربما ببساطة لا يهتمون، ولكن ما هو إعتقادكم أنتم؟ هل قمتم بتغيير إعدادات الخصوصية الخاصة بكم على الفيسبوك بعد إثارة الضجة حول الموضوع؟