جراحات تطويل العظام من بين الجراحات المنتشرة اليوم وقد شهدت تطورا كثير خلال السنوات الماضية، والهدف من تلك الجراحات هو تطويل العظام في بعض الحالات التي تعاني من قصر الأطراف بشكل غير طبيعي، أو تعديل خطأ ما قد حدث للشخص نتيجة التعرض إلى كسر والتئام العظام على وضعها بدون الجراحة أو نتيجة التعرض إلى التهابات ومشاكل في العظام.
كيفية إجراء جراحة تطويل العظام
يقوم الطبيب المعالج المختص بإجراء تلك الجراحة من خلال قص العظام التي يريد إطالتها ويتم وضع المشابك المعدني في العظام من خلال الجلد في المكان الذي يوجد أعلى مكان قص العظام أو في الأسفل، وبعدها يتم إغلاق الفتح من خلال الغرز ومن ثم يتم وضع جهاز جهاز معدني خارج على تلك المشابك التي قد تم تثبيتها حتى يتم سحب العظام التي قد تم قصها من قبل الطبيب، على أن يتم العمل على فصله ولكن مع حذر وبطئ شديد.
وتجدر الإشارة أن تلك الخطوة يتم إجراؤها على مدار شهر كامل حتى يتم إجبار العظام على تكوين نسيج عظمي جديد وبعد الوصول إلى الطول المناسب يتم نزع المشابك من خلال أجراء عملية جراحية أخرى، كما يوجد طريقة حديثة وأقل مخاطر من تلك العملية الجراحية والتي يتم خلالها فتح وقص العظام ومن ثم وضع قضيب من المعدن قابل للتمدد داخل العظام حتى يتم التمدد مع الحركات الطبيعية الخاصة بالأطراف ولكنها تقلل من دقة متابعة المريض والطول الذي وصل إليه الشخص.
حالات تطويل العظام وحالات الكسور
تعد مشكلة جراحة العظام المكسورة والملتهبة من الجراحات الخطيرة ومن خلال جهاز تطويل العظام يتم التخلص من تلك المشكلة ويستطيع المريض بعد التعرض إلى الكسور أو العبارات النارية من مشي على الطرق المصاب والقيام ببعض المهام الطبيعية في الحياة، وفي حالة التعرض إلى سرطان العظام فيتم هنا التخلص من جزء العظام المصاب ومن ثم وضع الجهاز عملا على تعويض الجزء المفقود من العظام.
ومن الممكن إجراء جراحة تطويل العظام لكل من الأطفال الصغار والبالغين ولكن لابد وأن يتم أجراء كافة الأشياء التي تضمن سلامة المريض في الفترة ما بعد العملية، ودائما ما ينصح بأن تتم عملية قصر الفخذ أو تشوهات الفخذ على مرتين حيث أن الكثير من الأطفال يظهر عليهم الكثير من المشاكل خلال مرحلة النمو والخاصة بعدم تكافؤ النمو.
مخاطر عملية تطويل العظام
من الطبيعي أن تحدث الكثير من المشاكل الصحية عقب القيام بتلك العملية الجراحية ومن بين تلك المخاطر التي قد يواجهها البعض نتيجة الإقدام على تلك العملية ما يلي.
1- أن يعاني الشخص من رد الفعل التحسسي نتيجة العملية أو المعاناة من مشاكل التنفس أو التعرض إلى مخاطر ما بعد العملية والتي من بينها الجلطات أو خطورة استخدام التخدير أو أن يصاب الشخص بعدوى ما بعد العمليات.
2- التعرض الى التهابات في العظام.
3- تلف الأعصاب أيضا من بين المشاكل الوارد حدوثها.
4- عدم رجوع العظام إلى وضعها مرة أخرى أو التئام العظام بشكل طبيعي.
كيفية إجراء جراحة تطويل العظام
يقوم الطبيب المعالج المختص بإجراء تلك الجراحة من خلال قص العظام التي يريد إطالتها ويتم وضع المشابك المعدني في العظام من خلال الجلد في المكان الذي يوجد أعلى مكان قص العظام أو في الأسفل، وبعدها يتم إغلاق الفتح من خلال الغرز ومن ثم يتم وضع جهاز جهاز معدني خارج على تلك المشابك التي قد تم تثبيتها حتى يتم سحب العظام التي قد تم قصها من قبل الطبيب، على أن يتم العمل على فصله ولكن مع حذر وبطئ شديد.
وتجدر الإشارة أن تلك الخطوة يتم إجراؤها على مدار شهر كامل حتى يتم إجبار العظام على تكوين نسيج عظمي جديد وبعد الوصول إلى الطول المناسب يتم نزع المشابك من خلال أجراء عملية جراحية أخرى، كما يوجد طريقة حديثة وأقل مخاطر من تلك العملية الجراحية والتي يتم خلالها فتح وقص العظام ومن ثم وضع قضيب من المعدن قابل للتمدد داخل العظام حتى يتم التمدد مع الحركات الطبيعية الخاصة بالأطراف ولكنها تقلل من دقة متابعة المريض والطول الذي وصل إليه الشخص.
حالات تطويل العظام وحالات الكسور
تعد مشكلة جراحة العظام المكسورة والملتهبة من الجراحات الخطيرة ومن خلال جهاز تطويل العظام يتم التخلص من تلك المشكلة ويستطيع المريض بعد التعرض إلى الكسور أو العبارات النارية من مشي على الطرق المصاب والقيام ببعض المهام الطبيعية في الحياة، وفي حالة التعرض إلى سرطان العظام فيتم هنا التخلص من جزء العظام المصاب ومن ثم وضع الجهاز عملا على تعويض الجزء المفقود من العظام.
ومن الممكن إجراء جراحة تطويل العظام لكل من الأطفال الصغار والبالغين ولكن لابد وأن يتم أجراء كافة الأشياء التي تضمن سلامة المريض في الفترة ما بعد العملية، ودائما ما ينصح بأن تتم عملية قصر الفخذ أو تشوهات الفخذ على مرتين حيث أن الكثير من الأطفال يظهر عليهم الكثير من المشاكل خلال مرحلة النمو والخاصة بعدم تكافؤ النمو.
مخاطر عملية تطويل العظام
من الطبيعي أن تحدث الكثير من المشاكل الصحية عقب القيام بتلك العملية الجراحية ومن بين تلك المخاطر التي قد يواجهها البعض نتيجة الإقدام على تلك العملية ما يلي.
1- أن يعاني الشخص من رد الفعل التحسسي نتيجة العملية أو المعاناة من مشاكل التنفس أو التعرض إلى مخاطر ما بعد العملية والتي من بينها الجلطات أو خطورة استخدام التخدير أو أن يصاب الشخص بعدوى ما بعد العمليات.
2- التعرض الى التهابات في العظام.
3- تلف الأعصاب أيضا من بين المشاكل الوارد حدوثها.
4- عدم رجوع العظام إلى وضعها مرة أخرى أو التئام العظام بشكل طبيعي.