أدم
Well-Known Member
- إنضم
- 16 يوليو 2015
- المشاركات
- 2,123
- مستوى التفاعل
- 12
- النقاط
- 38
أسباب العملية:
تهدف هذه العملية لتمكين الطبيب من النظر داخل الجيوب الأنفية بإستخدام المنظار وتشخيص المرض. العملية تتم من داخل الأنف لذا لن يكون هناك أي كدمات أو علامات على الوجه بعد العملية، وهي تستمر لمدة تقارب ال45 دقيقة.
عادةً يتم تصوير الجيوب الأنفية بالأشعة المقطعية قبل العملية لتحديد شكل الجيوب ودرجة إصابة الجيوب بالمرض. في هذه العملية يتم تكبير الفتحات الطبيعية للجيوب مما يساعد على تحسين عملية التصريف للجيوب. تسهم هذه العملية في تقليل التعرض لالتهابات الجيوب وتقليل الألم والإفرازات التي تخرج بإستمرار من الأنف لدى المريض.
هذه العملية تصنف من عمليات اليوم الواحد وتتم تحت التخدير العام.
المخاطر:
إذا كانت حاسة الشم لديك قد تأثرت من مشكلة الجيوب فمن الممكن أن تتحسن بعد العملية. العملية غير مؤلمة في العادة وفي حالة وجود ألم فإن أقراص الباراسيتمول غالباً ما تكون كافية لتسكينه. الأنف قد يبدو محتقن بعد العملية بسبب التورم والإنتفاخ وقد يحتاج من أسبوع إلى ثلاثة أسابيع ليتحسن، وقد يحدث ضرر للعين أو لتجويفها بسبب الإنتفاخ الزائد للأنف وأحياناً يحدث كدمات أو بقع زرقاء على الخدود.
قد يحدث التهاب بعد العملية:
يغطي الطبيب التوجيهات حول كيفية غسل الأنف من اليوم الثاني للعملية وذلك بإستعمال الماء المملح على شكل بخاخ أنف أو قطرات.
بدائل العلاج:
العلاج الطبي عن طريق بخاخات الأنف والقطرات وتناول المضادات الحيوية في حالة التهاب الجيوب حسب وصفة الطبيب المعالج.
د. عبد الهادي الجاسم
استشاري أنف وأذن وحنجرة
- التهاب الجيوب الأنفية المزمن
- الزوائد اللحمية في الأنف
تهدف هذه العملية لتمكين الطبيب من النظر داخل الجيوب الأنفية بإستخدام المنظار وتشخيص المرض. العملية تتم من داخل الأنف لذا لن يكون هناك أي كدمات أو علامات على الوجه بعد العملية، وهي تستمر لمدة تقارب ال45 دقيقة.
عادةً يتم تصوير الجيوب الأنفية بالأشعة المقطعية قبل العملية لتحديد شكل الجيوب ودرجة إصابة الجيوب بالمرض. في هذه العملية يتم تكبير الفتحات الطبيعية للجيوب مما يساعد على تحسين عملية التصريف للجيوب. تسهم هذه العملية في تقليل التعرض لالتهابات الجيوب وتقليل الألم والإفرازات التي تخرج بإستمرار من الأنف لدى المريض.
هذه العملية تصنف من عمليات اليوم الواحد وتتم تحت التخدير العام.
المخاطر:
- المضاعفات بعد العملية نادرة الحدوث
- يفضل بعض الأطباء عدم وضع الكمادات الأنفية داخل الأنف بعد العملية ولكن اذا ما حدث نزيف قد يتم وضعها
- إن العيون والدماغ قريبتان من مكان العملية ولذلك يأخذ الطبيب جميع الإحتياطات اللازمة لتفادي حدوث أية ضرر لهذه الأعضاء
- القليل من نزيف الدم من الأنف يعتبر طبيعي بعد العملية ولا ضرورة لوضع كمادة بالأنف
إذا كانت حاسة الشم لديك قد تأثرت من مشكلة الجيوب فمن الممكن أن تتحسن بعد العملية. العملية غير مؤلمة في العادة وفي حالة وجود ألم فإن أقراص الباراسيتمول غالباً ما تكون كافية لتسكينه. الأنف قد يبدو محتقن بعد العملية بسبب التورم والإنتفاخ وقد يحتاج من أسبوع إلى ثلاثة أسابيع ليتحسن، وقد يحدث ضرر للعين أو لتجويفها بسبب الإنتفاخ الزائد للأنف وأحياناً يحدث كدمات أو بقع زرقاء على الخدود.
قد يحدث التهاب بعد العملية:
- زيادة خروج الإفرازات الخضراء أو الصفراء من الأنف
- إرتفاع درجة الحرارة عن المعدل الطبيعي
يغطي الطبيب التوجيهات حول كيفية غسل الأنف من اليوم الثاني للعملية وذلك بإستعمال الماء المملح على شكل بخاخ أنف أو قطرات.
بدائل العلاج:
العلاج الطبي عن طريق بخاخات الأنف والقطرات وتناول المضادات الحيوية في حالة التهاب الجيوب حسب وصفة الطبيب المعالج.
استشاري أنف وأذن وحنجرة