عطري وجودك
Well-Known Member
- إنضم
- 5 أغسطس 2019
- المشاركات
- 81,740
- مستوى التفاعل
- 2,758
- النقاط
- 113
عم نادال: لا أحد يهتم بالتنس الآن
توني نادال
علق توني نادال، مدير بطولة مايوركا للتنس على قرار تعليقها؛ بسبب انتشار فيروس كورونا.
وأكد توني أن هذه الأزمة الصحية مثل "الضربة"، ولكنه لا يزال لديه بعض الأمل في إيجاد موعد جديد خلال الموسم لتنظيمها، رغم إدراكه بأن كل شيء يتوقف على "تطور الفيروس".
وقال توني نادال، عم لاعب التنس الإسباني رافائيل نادال، إنه كان على علم بالأمر وكان يتوقع قرار تعليق البطولة، ولكنه يتفهم بأن هناك أمورا أخرى أكثر أهمية الآن.
وأضاف: "كان الأمر متوقعا، خبر البطولة لم يعد مهما مع ما يحدث في إسبانيا والعالم. لا أحد يفكر في ويمبلدون ولا في بطولة مايوركا، ولا في الموسم على الأراضي العشبية لأن تركيزنا كله مع فيروس كورونا".
وعن توقعه للموسم الحالي، علق: "هناك سيناريوهين.. المنطقي أنه ستكون هناك صعوبة للمشاركة في البطولات التي تتطلب سفرا كثيرا وتواجدا كبيرا للجمهور؛ لأنه لا أحد يعلم ما القيود التي ستكون في دولة ما أو أخرى".
وزاد: "من جانب آخر أتفهم أن الحكومات سترغب في أن تعود الحياة إلى طبيعتها. وحين يتم السيطرة على هذا الأمر بعض الشيء، تعود الحياة تدريجيا، لأنه لن يكون هناك خيار دون ذلك لإعادة تنشيط الاقتصاد. إذا لم يتحرك كل عامل وشركة في نطاقه، فسيكون الأمر أصعب".
وتابع: "لو تمت السيطرة على الأمر في شهر يوليو/تموز أو أغسطس/آب، فأتفهم أن حكومة جزر البليار (وعاصمتها مايوركا) سترغب في أن يعود النشاط شيئا فشيء وأن تعود السياحة والحكومة أيضا".
توني نادال
علق توني نادال، مدير بطولة مايوركا للتنس على قرار تعليقها؛ بسبب انتشار فيروس كورونا.
وأكد توني أن هذه الأزمة الصحية مثل "الضربة"، ولكنه لا يزال لديه بعض الأمل في إيجاد موعد جديد خلال الموسم لتنظيمها، رغم إدراكه بأن كل شيء يتوقف على "تطور الفيروس".
وقال توني نادال، عم لاعب التنس الإسباني رافائيل نادال، إنه كان على علم بالأمر وكان يتوقع قرار تعليق البطولة، ولكنه يتفهم بأن هناك أمورا أخرى أكثر أهمية الآن.
وأضاف: "كان الأمر متوقعا، خبر البطولة لم يعد مهما مع ما يحدث في إسبانيا والعالم. لا أحد يفكر في ويمبلدون ولا في بطولة مايوركا، ولا في الموسم على الأراضي العشبية لأن تركيزنا كله مع فيروس كورونا".
وعن توقعه للموسم الحالي، علق: "هناك سيناريوهين.. المنطقي أنه ستكون هناك صعوبة للمشاركة في البطولات التي تتطلب سفرا كثيرا وتواجدا كبيرا للجمهور؛ لأنه لا أحد يعلم ما القيود التي ستكون في دولة ما أو أخرى".
وزاد: "من جانب آخر أتفهم أن الحكومات سترغب في أن تعود الحياة إلى طبيعتها. وحين يتم السيطرة على هذا الأمر بعض الشيء، تعود الحياة تدريجيا، لأنه لن يكون هناك خيار دون ذلك لإعادة تنشيط الاقتصاد. إذا لم يتحرك كل عامل وشركة في نطاقه، فسيكون الأمر أصعب".
وتابع: "لو تمت السيطرة على الأمر في شهر يوليو/تموز أو أغسطس/آب، فأتفهم أن حكومة جزر البليار (وعاصمتها مايوركا) سترغب في أن يعود النشاط شيئا فشيء وأن تعود السياحة والحكومة أيضا".