على الرغم من مرور 28 عاماً بالتمام والكمال على المقولة الشهيرة للراحل محمود بكر أثناء تعليقه على أولى مباريات منتخب مصر بمونديال 1990 بإيطاليا “عدالة السماء تهبط على ستاد باليرمو” عند معادلة مجدي عبدالغني النتيجة للفراعنة أمام الطواحين الهولندية، إلا أنها المقولة الأشهر التي لازالت خالدة في أذهان عشاق الكرة المصرية حتى اللحظة الراهنة.
جماهير الكرة المصرية تمني النفس بعدة أمنيات خلال مواجهة مصر المرتقبة أمام أوروجواي، عصر اليوم الجمعة، بمستهل مشوار الفراعنة بكأس العالم 2018، وكأنها تنتظر بفارغ الصبر هبوط عدالة السماء على ستاد إيكاتريبورج، الذي يستضيف مباراة المنتخبين.
وتتمثل عدالة السماء لجماهير الكرة المصرية في عدة أمور أبرزها مشاركة محمد صلاح نجم منتخبنا القومي في اللقاء من بدايته، واعادة الثقة للفريق ككل، حيث يرى أنصار الفراعنة أن مشاركة نجم ليفربول الانجليزي في لقاء أورجواي يمثل هدية من السماء بعد القهر الذي تعرض له نجمها في نهائي دوري أبطال أفريقيا والخشونة المتعمدة من الاسباني راموس المغوضب عليه من قبل عشاق صلاح.
عدالة أخرى من السماء ينتظرها المصريون في ملعب إيكاتريبورج وهي تهبط بخروج الفراعنة من المباراة بلا هزيمة وتحقيق المفاجأة مع البداية بتحقيق نتيجة إيجابية ولو بالتعادل والظفر بنقطة أمام سواريز ورفاقه، حيث يخشى أنصار أبناء النيل تكرار كابوس أول أيام العيد في كوماسي والتعرض لهزيمة ثقيلة شبيهة لمباراة غانا المشئومة مع تزامن المباراة مع أول أيام عيد الفطر.
هدية سماوية ثالثة وجديدة يترقب أنصار المنتخب المصري هبوطها على ملعب مباراة الفراعنة أمام أوروجواي، بمنافسات كأس العالم روسيا 2018، ألا وهي الأداء الممتع والكرة الهجومية المفتوحة ومهاجمة المنافس ومبادلته الهجمات، ففي ظل ولع جماهير البلاد بالكرة الجميلة يستنكر أغلبهم الطريقة الدفاعية التي يخوض بها كوبر جميع مبارياته مع منتخب مصر، ظنين أن هذه الطريقة ستجعل من منتخب مصر مجالاً للسخرية خلال منافسات العرس الكروي العالمي، تبعده عن تصفيق عشاق المستديرة وتبعده عن كسب انبهار وحب جماهيرها.
جماهير الكرة المصرية تمني النفس بعدة أمنيات خلال مواجهة مصر المرتقبة أمام أوروجواي، عصر اليوم الجمعة، بمستهل مشوار الفراعنة بكأس العالم 2018، وكأنها تنتظر بفارغ الصبر هبوط عدالة السماء على ستاد إيكاتريبورج، الذي يستضيف مباراة المنتخبين.
وتتمثل عدالة السماء لجماهير الكرة المصرية في عدة أمور أبرزها مشاركة محمد صلاح نجم منتخبنا القومي في اللقاء من بدايته، واعادة الثقة للفريق ككل، حيث يرى أنصار الفراعنة أن مشاركة نجم ليفربول الانجليزي في لقاء أورجواي يمثل هدية من السماء بعد القهر الذي تعرض له نجمها في نهائي دوري أبطال أفريقيا والخشونة المتعمدة من الاسباني راموس المغوضب عليه من قبل عشاق صلاح.
عدالة أخرى من السماء ينتظرها المصريون في ملعب إيكاتريبورج وهي تهبط بخروج الفراعنة من المباراة بلا هزيمة وتحقيق المفاجأة مع البداية بتحقيق نتيجة إيجابية ولو بالتعادل والظفر بنقطة أمام سواريز ورفاقه، حيث يخشى أنصار أبناء النيل تكرار كابوس أول أيام العيد في كوماسي والتعرض لهزيمة ثقيلة شبيهة لمباراة غانا المشئومة مع تزامن المباراة مع أول أيام عيد الفطر.
هدية سماوية ثالثة وجديدة يترقب أنصار المنتخب المصري هبوطها على ملعب مباراة الفراعنة أمام أوروجواي، بمنافسات كأس العالم روسيا 2018، ألا وهي الأداء الممتع والكرة الهجومية المفتوحة ومهاجمة المنافس ومبادلته الهجمات، ففي ظل ولع جماهير البلاد بالكرة الجميلة يستنكر أغلبهم الطريقة الدفاعية التي يخوض بها كوبر جميع مبارياته مع منتخب مصر، ظنين أن هذه الطريقة ستجعل من منتخب مصر مجالاً للسخرية خلال منافسات العرس الكروي العالمي، تبعده عن تصفيق عشاق المستديرة وتبعده عن كسب انبهار وحب جماهيرها.