حدد السويسري كريستيان جروس المدير الفني للزمالك في أكثر من مناسبة أولويات فريقه هذا الموسم، وهي مواصلة الانتصارات في الدوري، والحفاظ على صدارة الترتيب، لكنه في كل مرة يتجدد فيها الحديث عن الصفقات الجديدة أو عودة المعارين يؤكد أنه ليس الوقت المناسب لفتح هذا الملف.
لكن مع اقتراب فترة الانتقالات الشتوية في يناير، بدأت بعض التلميحات لإمكانية عودة أكثر من لاعب ممن خاضوا تجارب احترافية في الفترة الأخيرة، على رأسهم محمود عبدالرازق شيكابالا لاعب أبولون اليوناني، الذي جدد تعاقده مع الزمالك قبل خوض التجربة الاحترافية ما يفرض عودته على الأقل لتقرير مصيره من قبل إدارة ناديه خاصة أنه خرج من حسابات جروس بسبب عدم انضمامه لمعسكر الإعداد قبل بداية الموسم.
المتابع للموقف داخل القلعة البيضاء، يدرك أن شيكابالا لن يلعب للزمالك أو لن يهنأ بالعودة للفريق طالما كان مرتضى منصور رئيسا للنادي، نظرا للخلافات الكبيرة بينهما لسنوات مضت.
ولعل شيكابالا ليس وحده من يرغب في العودة، بل أن باسم مرسي مهاجم الفريق الذي أعير إلى لاريسا اليوناني هو الآخر يرغب في العودة للقلعة البيضاء.
وعلى غرار موسم 2014-2015 الذي حقق فيه الزمالك نتائج مميزة أغرت الطيور المهاجرة بالعودة، مثل شيكابالا ومحمد إبراهيم في ذلك الوقت من سبورتنج لشبونة وماريتمو فإن الموقف يتجدد ومعه يتجدد الرفض من جروس أيضا أو على الأقل تأجيل الملف الآن، حتى لا يشتت تركيز لاعبيه في مرحلة هامة من الموسم.
لكن مع اقتراب فترة الانتقالات الشتوية في يناير، بدأت بعض التلميحات لإمكانية عودة أكثر من لاعب ممن خاضوا تجارب احترافية في الفترة الأخيرة، على رأسهم محمود عبدالرازق شيكابالا لاعب أبولون اليوناني، الذي جدد تعاقده مع الزمالك قبل خوض التجربة الاحترافية ما يفرض عودته على الأقل لتقرير مصيره من قبل إدارة ناديه خاصة أنه خرج من حسابات جروس بسبب عدم انضمامه لمعسكر الإعداد قبل بداية الموسم.
المتابع للموقف داخل القلعة البيضاء، يدرك أن شيكابالا لن يلعب للزمالك أو لن يهنأ بالعودة للفريق طالما كان مرتضى منصور رئيسا للنادي، نظرا للخلافات الكبيرة بينهما لسنوات مضت.
ولعل شيكابالا ليس وحده من يرغب في العودة، بل أن باسم مرسي مهاجم الفريق الذي أعير إلى لاريسا اليوناني هو الآخر يرغب في العودة للقلعة البيضاء.
وعلى غرار موسم 2014-2015 الذي حقق فيه الزمالك نتائج مميزة أغرت الطيور المهاجرة بالعودة، مثل شيكابالا ومحمد إبراهيم في ذلك الوقت من سبورتنج لشبونة وماريتمو فإن الموقف يتجدد ومعه يتجدد الرفض من جروس أيضا أو على الأقل تأجيل الملف الآن، حتى لا يشتت تركيز لاعبيه في مرحلة هامة من الموسم.