رمااد اانسان
طاقم الإدارة
عَيْنَاكِ دَرْبِيَّ في الهوى ومَنَارِي
ورِضَابُ ثغركِ كَمْ رَوَى أشعاري
وجميلُ همسُكِ دائماً في مسمعي
نغماً يُطَّرِّز بالهوى أقداري
شَفَتَاكِ مِنْ عَسَلٍ وقُرْبُكِ جنةٌُ
يا نورَ ليلِيِ يا شموسَ نهاري
كيفَ الهروب مِنَ اشتياقي ولوعتي
وهواكِ في سَمْعِي وفي إبصاري
قدراً أُحبكِ لستُ أملك مهرباً
مهما أحاول أدعي وأداري
أأغيبُ عنكِ؟ وأنتِ ساكنةٌ دمي؟
وأراكِ في حُلمي وفي أفكاري
أيغيبُ وجهُكِ عَنْ عُيونٍ لا ترى
إلا هواكِ على مَدَىْ الإبصار
ِ
إن الفرارَ مِنَ الغرامِِ إلى النوى
كالمُستجيرِ منَ اللظى بالنار
ِ
أنتِ الحياةُ فًلًيْسَ دُونَكِ مَوْطنٌ
كالنجمِِ أنتِ وفي هَواكِ مَدارِي
ورِضَابُ ثغركِ كَمْ رَوَى أشعاري
وجميلُ همسُكِ دائماً في مسمعي
نغماً يُطَّرِّز بالهوى أقداري
شَفَتَاكِ مِنْ عَسَلٍ وقُرْبُكِ جنةٌُ
يا نورَ ليلِيِ يا شموسَ نهاري
كيفَ الهروب مِنَ اشتياقي ولوعتي
وهواكِ في سَمْعِي وفي إبصاري
قدراً أُحبكِ لستُ أملك مهرباً
مهما أحاول أدعي وأداري
أأغيبُ عنكِ؟ وأنتِ ساكنةٌ دمي؟
وأراكِ في حُلمي وفي أفكاري
أيغيبُ وجهُكِ عَنْ عُيونٍ لا ترى
إلا هواكِ على مَدَىْ الإبصار
ِ
إن الفرارَ مِنَ الغرامِِ إلى النوى
كالمُستجيرِ منَ اللظى بالنار
ِ
أنتِ الحياةُ فًلًيْسَ دُونَكِ مَوْطنٌ
كالنجمِِ أنتِ وفي هَواكِ مَدارِي