الغربة الحقيقية ..
باتت غيمة تظلل كل شخص ..
و كلمة تحبس في القلب ألف (آآآه)..
و لمسة بعد أن كانت تمسح دمعة! أصبحت تزرع ألف دمعة..
و تربيتة على كتفنا بأن: ما نعانيه هو حال الدنيا لا حالنا (و ما أتعسها من حقيقة)
الغربة الحقيقية:
هيغربة القلب و الروح لا غربة الجسد..
هي غربة أفكارنا داخل عقول الآخرين..
هي غربة صوتنا في آذان تدعي الصمم..
هي غربة كلماتنا هذه عندما يسدل عليها ستار التهميش..
و مما أعانيه (أنا)
أيضاً الغربة هي،،،
غربة الصديق و المكان الحميم الذي عشت به..
غربة الجمعات الجميلة التي كانت تلفنا بصدق و عفوية..
غربة تلك الضحات التي كنا نتراشقها بنقاء و براءة..
غربة الآهات التي كنا نشعر بها رغم أنها تنزل بصدر آخر (من يعزُّ علينا)
كل الأماكن !
تجتاحها الغربة..
فهي فصل واحد يجتمع به المطر والثلج والهمسات النقية والشمس الملهبة..
فعذراً يا غربة...
ليس هناك من يحبك..
سوى شمعة نشعلها في أول ليلنا..
و دمعة نرسمها لنطفئ تلك الشمعة
باتت غيمة تظلل كل شخص ..
و كلمة تحبس في القلب ألف (آآآه)..
و لمسة بعد أن كانت تمسح دمعة! أصبحت تزرع ألف دمعة..
و تربيتة على كتفنا بأن: ما نعانيه هو حال الدنيا لا حالنا (و ما أتعسها من حقيقة)
الغربة الحقيقية:
هيغربة القلب و الروح لا غربة الجسد..
هي غربة أفكارنا داخل عقول الآخرين..
هي غربة صوتنا في آذان تدعي الصمم..
هي غربة كلماتنا هذه عندما يسدل عليها ستار التهميش..
و مما أعانيه (أنا)
أيضاً الغربة هي،،،
غربة الصديق و المكان الحميم الذي عشت به..
غربة الجمعات الجميلة التي كانت تلفنا بصدق و عفوية..
غربة تلك الضحات التي كنا نتراشقها بنقاء و براءة..
غربة الآهات التي كنا نشعر بها رغم أنها تنزل بصدر آخر (من يعزُّ علينا)
كل الأماكن !
تجتاحها الغربة..
فهي فصل واحد يجتمع به المطر والثلج والهمسات النقية والشمس الملهبة..
فعذراً يا غربة...
ليس هناك من يحبك..
سوى شمعة نشعلها في أول ليلنا..
و دمعة نرسمها لنطفئ تلك الشمعة
