قال مسؤول كبير في غرفة التجارة الأمريكية يوم الاثنين إن اتفاق المرحلة 1 التجاري المقرر توقيعه هذا الأسبوع بين الصين والولايات المتحدة ”سيوقف النزيف“ لكنه لن ينهي الحرب التجارية، محذرا من أن تحديات جسيمة ما زالت قائمة.
وأضاف مايرون بريليانت، نائب الرئيس التنفيذي للغرفة في إفادات إعلامية بالعاصمة الصينية أن ”من الواضح أن الجانبين تنفسا الصعداء“ بفضل الاتفاق المنتظر توقيعه في واشنطن يوم الأربعاء. وقال إن عمق اتفاق المرحلة 1 أكثر إيجابية مما كان يُعتقد في البداية.
وتابع ”تنفيذ المرحلة 1 سيكون مهما لبناء الثقة واليقين والبناء على نجاح المفاوضات“.
وأشار إلى أنه أحيط علما بمجمل فحوى الاتفاق دون أن يراه.
وأضاف أن اتفاق المرحلة 1 ”يوقف النزيف“، لكن ”في الوقت نفسه من المهم أن يبدي الجانبان التزاما بالمضي قدما إلى مفاوضات المرحلة 2“.
وقال إن ”تحديات جسيمة ما زالت قائمة“ لأن قضايا هيكلية أساسية في صميم النزاع الثنائي لم تُحل بشكل كبير. وما زال هناك الكثير من العمل غير المكتمل بخصوص الرسوم التي ما زالت مفروضة.
واعتبر المستثمرون والمسؤولن التنفيذيون أن الاتفاق، الذي تم التوصل إليه بشكل أولي يوم 13 ديسمبر كانون الأول، سبيل لتخفيف حدة النزاع التجاري الدائر منذ 18 شهرا والذي أثر على الأسواق العالمية وأذكى المخاوف من ركود عالمي.
لكن الولايات المتحدة ما زالت تفرض رسوما على واردات صينية بقيمة 370 مليار دولار وربما تقترب مفاوضات المرحلة 2 من قضايا أصعب، بما في ذلك الإعانات الصينية للشركات المملوكة للدولة وسياساتها الصناعية التي من المعتقد أنها تخلق بيئة تنافس غير عادلة.
وأضاف مايرون بريليانت، نائب الرئيس التنفيذي للغرفة في إفادات إعلامية بالعاصمة الصينية أن ”من الواضح أن الجانبين تنفسا الصعداء“ بفضل الاتفاق المنتظر توقيعه في واشنطن يوم الأربعاء. وقال إن عمق اتفاق المرحلة 1 أكثر إيجابية مما كان يُعتقد في البداية.
وتابع ”تنفيذ المرحلة 1 سيكون مهما لبناء الثقة واليقين والبناء على نجاح المفاوضات“.
وأشار إلى أنه أحيط علما بمجمل فحوى الاتفاق دون أن يراه.
وأضاف أن اتفاق المرحلة 1 ”يوقف النزيف“، لكن ”في الوقت نفسه من المهم أن يبدي الجانبان التزاما بالمضي قدما إلى مفاوضات المرحلة 2“.
وقال إن ”تحديات جسيمة ما زالت قائمة“ لأن قضايا هيكلية أساسية في صميم النزاع الثنائي لم تُحل بشكل كبير. وما زال هناك الكثير من العمل غير المكتمل بخصوص الرسوم التي ما زالت مفروضة.
واعتبر المستثمرون والمسؤولن التنفيذيون أن الاتفاق، الذي تم التوصل إليه بشكل أولي يوم 13 ديسمبر كانون الأول، سبيل لتخفيف حدة النزاع التجاري الدائر منذ 18 شهرا والذي أثر على الأسواق العالمية وأذكى المخاوف من ركود عالمي.
لكن الولايات المتحدة ما زالت تفرض رسوما على واردات صينية بقيمة 370 مليار دولار وربما تقترب مفاوضات المرحلة 2 من قضايا أصعب، بما في ذلك الإعانات الصينية للشركات المملوكة للدولة وسياساتها الصناعية التي من المعتقد أنها تخلق بيئة تنافس غير عادلة.