لؤلؤة الزمان
دمعة فرح
عبارات غرور وكبرياء
خذ الكلام الي يوصلك ويتعداك ألف من يتمنى يوصل لي وأنا رفضته.
لو كثرت جروحي فلاني بمكسور.. أنا أكسر اللي قال أنه كسرني.
فمان الله ياولد الناس وأظنك تعرف الدرب حب كان يعنيني ترى ما عاد يعنيني.
يا خي أنا مشتري في دنيتي الراحة وكأني خسرت الغلا بأسباب زلاتي آدم خسر جنته بأسباب تفاحة.
مثلي أنا ما تلقي جرب أبعد وإذا ما جيتني ندمان تعال أتفل بوجهي!
إذا قصدك تعذبني (فديتك) ريح أعصابك تراك فناظري أصغر من أن تحر أعصابي.
أعترف إني هزمت أعترف لاتستحي راهن على كل شيء إلّا حبي مات قدر تراهن عليه.
تبي تعرف قدر حبك! رميته تحت أقدامي.
شعوري لوّ يمر جّمبك أنّا واثق تبيّ تركع تبي تاقّف تعز نفسك تلاقي حظرتك ساجد.
كل شخص في طريقي له مقام.. وأنتي مالك أيّ مقام.. اتصدقين. ؟!
أنا ربي جعل فيني سوات السيف بوحدين.. صديق للصديق وعلّة للي يعاديني.
مسكين قلبك يظن أني مولع بك.
أنا لا بغيت أرفعك أرفعك.. ولا بغيت أوطيك أوصلك للقاع.. تحسب إنّك لا نهيت أبسمعك.. ظنك خاب أنا ما أطيع أنا أنطاع.
لا أغرك بابتسامة.. لا نويت أجرح.. جرحتك بابتسامة.
إن كان ربي عطاني عمر وأمهلني مصيرك تشوف من يندم على الثاني.
تحسب أني أفكر ارجعلك بعد فرقاك. لا ورب العرش ماني مسويها.
روح وضحك ع للي كنت تلعب وياه. وخلني أنا فديتني مع نفسي سعيده.
أنا الي أحسب لهامتي ألف حساب. ولا أرضى من مثلك يجي ويهويها.
أنا يا حاسدي المسكين بعيد العيب عن ذاتي.
أزعل وعاند وأضرب براسك اللوح.. ومن ماي البحر أشرب بكل اندفاعه.
بخليك تصرخ وحتى الصمخان بيسمعونك.. وبعلم أهلك كيف يربونك.
اللي يصد وهاقي أني بناديه أقطع لساني لو لساني يحكيبه كانه مريض ويحسب إني بداويه الموت أرحم له فلاني طبيبه.
من أنت لأجل تحكم مقداري؟ كلك على بعضك ما تسوى ربع نعالي.
ترى بدري على مثلك تعيب وساسها معياب ياليت اللي يعيبني يحاول يستر ثيابه.
من باعني بأسباب بعته بلا أسباب ومن باعني بالغير بعته بتراب.
من خذاك مني اليوم باكر يردك لي ذليل وقتها بقول لك أنقلع روح دور مستواك.
خلك مع الي بالكذب يعطيك وأنا ترى بالقا ملايين تسواك لا تحسبني برخص النفس واجيك ما أذل نفسي لمثلك وشرواك.
لا تخلط أوراق الهوى كلن ترى له مستوى دامك على غيري قدرت أصابعك ماهي سوى.
تحسب أنك تمشيها عليا وتضحك بي على قولتك أسف.. أنا لو بس أبنوي فيك نيه لأدخلك البحر وأطلعك ناشف..
اللي تسلى با الهوى ترى فراقه يوم عيد.
تدري لوغبت عني ما كن غاب عني شيء ترى النخل لو طاحت تمره ما صاب النخل شيء.
أنا سما وأنت مثل واطي الأرض مهما كبرت بالمساحات تحتي.
دامك ما تبيني أظن دربك تدله شنو يعني أنت غيرك حطني بعيونه ماهمني وهجرته.
اغسل يدك أني أجيك لو شبت معروف عني دام صديت صديت.
انا لست بمغرور.. أنا مجرد رجل له سطور ليس الجميع يتقن قرائتها..
أنا لا أغير حياتي.. من أجل شخص.. بل أغير ألفّ شخص.. من أجل حياتي..
فعذراً لمن لم تعجبه فلسفتي فكرامتي أغلّى منه كمن رضاه.
إن قمت بمهاجمتي. فسأرفع قبعتي احتراماً لك ولشجاعتك.. ولكن تأكد أنني لن أنزلها إلّا على قبرك.
قل وافعل ما شئت، واذهب بعيداً عني أن اردت، فبعدك وقربك عندي سواء، وأعلم أني لست كباقي البشر، فأنا منذ صغري رضعت العزة والكبرياء، وأن مشيت في طريقي، لا ألتفت إلى الوراء.
أعتز أنا بكرامتي وتعلمت أن اكون ملك على عرش ذاتي أتحدى نفسي كي أحقق أحلامي ولا أنتظر الرحمة من أحد..*!
يا واثق الخطوة لاتحسب أنّك (مّلك) تبي تعرف مشي الملووك (اتبعني).
قالت لي بغرور: لا يوجد رجل عرفته إلّا وقد انحنا أمامي.. فقلت لها بشموخ.. إذا انحنيت لكي مره فذلك لا يعني أنكِ شيء مقدس فأنا في كل صباح بعد الإفطار ألبس ثيابي وأنحني لألبس حذائي.
من لن يعتبر وجودي مكسباً له.. لن أعتبر غيابه خسارةً لي.. ومن لا يقبل بي كحلاً بعينيه.. فلن اقبله نعلاً لقدمي.. وإن كان أنفه فوق النجوم.. فإنّ النجوم تحت اقدامي.
أنا رجل يا أصدقائي لا تتعجبو من كلماتي.. ولا تحتارو فأنا النقيضين معاً.. أنا الجنة.. وأنا النار.. أنا رجل سود العيون.. وحشي الحروف وأحياناً تجدنوني رجل الانكسار.. نعم أنا من يغفو مع غروب الشمس.. وأنا من يسهر الليل مع جيتار لا تحاولوا أن تبحروا في محيط رجل حين تصلو إلى شواطئه حين ترسو إلى موانئه ينتهي المشوار!.. ولا تتحيّروا معي ومع خواطري كثيراً فأنا السطح وأنا العمق وأنا الحنان وأنا الريح والإعصار..*! وهذا بعض من تصرفاتي فلأ تحاولوا فك شيفراتي فأنا رجل يصعب أستيعابي..*!
من الآن فصاعداً لن أشتم أعدائي.. ولكني سوف أقول لنفسي هذا ما خلفته ورائك يا حذائي.
لو كان الكبرياء يوزن لكنت أثقل الرجال على وجه الأرض ولكنّ.. الكبرياء في النفوس، فعذراً سيدتي فكبرياء نفسي أعظم منك..*!!!
أنا رجل نصف وزني كبرياء والنصف الآخر شموخ لم أكن لعبة تتحكم بها الأهواء فأنا من عرفني زاد شرفاً..
يعتقدون بأني كتاب بين أيديهم.. ويقلبون به الصفحات.. ولكني في الواقع.. بئر عميق.. لا أحد يصل لأعماقي.. أملأ الكون ضحكات ساخرة.. بمن يعتقد بأنه وصل لمستوى تفكيري.. يا هذا.. يكفيك محاولات لفهمي.. فأنا مجموعة من المتناقضات والجنون أحياناً.. حين أبكي.. فهذا ليس عنوان لضيقي وحزني.. حين أضحك.. وأضحك.. أعتقد بأني سعيد.. فلا تتعبوا أنفسّكم بالسير وراء تصرفاتي..
كرامتي وعزة نفسي فوق الجميع.. فلا احد يستحق أن اذل نفسي ولو للحظه من اجله.
عندما وصلت أكبر أنثى إلى أعلى مستوياتها.. بقى لها مئات الكليومترات حتي تصل إلى أسفل حذائي.. وعندها حزن حذائي لذلك.
أنا لست متكبر، ومن يراني هكذّا هو الذي يرًى نفسه صغيراً بجانبي..
كل مافي الأمر أني ترفعت عن (الكثير) حين اكتشفت أن الكثير لا يستحق النزول إليه.
تركتهم يتهامسون من خلفي.. فقط لأني على يقين أنهم لا يمتلكون الشجاعه للوقوف أمامي
أنا سأكون كالرّصاصة.. دقيقاً في هدفي، سريعاً، مختصراً.. وقاتلاً لكل من يقف في طريقي
لا أملك عصاً سحرية كي أجبرك على محبتي ولكنني عاشق مرهف الإحساس.. لا أملك ما يملكه غيري من مال أو جاه.. لكنني أملك قلب لو أمرته بالمستحيل لفعله لأجلك.
تعلمت من هذا الزمان أن لا شخص يستحق الأمان.
فمن أعطيته ثقتي خدعني.. ومن أعطيته حياتي.. قتلني.. ومن عشت لأجله عاش لغيري.. فكيف أعيش بقلبي الحنون بين بشر دائماً يخونون.
خذ الكلام الي يوصلك ويتعداك ألف من يتمنى يوصل لي وأنا رفضته.
لو كثرت جروحي فلاني بمكسور.. أنا أكسر اللي قال أنه كسرني.
فمان الله ياولد الناس وأظنك تعرف الدرب حب كان يعنيني ترى ما عاد يعنيني.
يا خي أنا مشتري في دنيتي الراحة وكأني خسرت الغلا بأسباب زلاتي آدم خسر جنته بأسباب تفاحة.
مثلي أنا ما تلقي جرب أبعد وإذا ما جيتني ندمان تعال أتفل بوجهي!
إذا قصدك تعذبني (فديتك) ريح أعصابك تراك فناظري أصغر من أن تحر أعصابي.
أعترف إني هزمت أعترف لاتستحي راهن على كل شيء إلّا حبي مات قدر تراهن عليه.
تبي تعرف قدر حبك! رميته تحت أقدامي.
شعوري لوّ يمر جّمبك أنّا واثق تبيّ تركع تبي تاقّف تعز نفسك تلاقي حظرتك ساجد.
كل شخص في طريقي له مقام.. وأنتي مالك أيّ مقام.. اتصدقين. ؟!
أنا ربي جعل فيني سوات السيف بوحدين.. صديق للصديق وعلّة للي يعاديني.
مسكين قلبك يظن أني مولع بك.
أنا لا بغيت أرفعك أرفعك.. ولا بغيت أوطيك أوصلك للقاع.. تحسب إنّك لا نهيت أبسمعك.. ظنك خاب أنا ما أطيع أنا أنطاع.
لا أغرك بابتسامة.. لا نويت أجرح.. جرحتك بابتسامة.
إن كان ربي عطاني عمر وأمهلني مصيرك تشوف من يندم على الثاني.
تحسب أني أفكر ارجعلك بعد فرقاك. لا ورب العرش ماني مسويها.
روح وضحك ع للي كنت تلعب وياه. وخلني أنا فديتني مع نفسي سعيده.
أنا الي أحسب لهامتي ألف حساب. ولا أرضى من مثلك يجي ويهويها.
أنا يا حاسدي المسكين بعيد العيب عن ذاتي.
أزعل وعاند وأضرب براسك اللوح.. ومن ماي البحر أشرب بكل اندفاعه.
بخليك تصرخ وحتى الصمخان بيسمعونك.. وبعلم أهلك كيف يربونك.
اللي يصد وهاقي أني بناديه أقطع لساني لو لساني يحكيبه كانه مريض ويحسب إني بداويه الموت أرحم له فلاني طبيبه.
من أنت لأجل تحكم مقداري؟ كلك على بعضك ما تسوى ربع نعالي.
ترى بدري على مثلك تعيب وساسها معياب ياليت اللي يعيبني يحاول يستر ثيابه.
من باعني بأسباب بعته بلا أسباب ومن باعني بالغير بعته بتراب.
من خذاك مني اليوم باكر يردك لي ذليل وقتها بقول لك أنقلع روح دور مستواك.
خلك مع الي بالكذب يعطيك وأنا ترى بالقا ملايين تسواك لا تحسبني برخص النفس واجيك ما أذل نفسي لمثلك وشرواك.
لا تخلط أوراق الهوى كلن ترى له مستوى دامك على غيري قدرت أصابعك ماهي سوى.
تحسب أنك تمشيها عليا وتضحك بي على قولتك أسف.. أنا لو بس أبنوي فيك نيه لأدخلك البحر وأطلعك ناشف..
اللي تسلى با الهوى ترى فراقه يوم عيد.
تدري لوغبت عني ما كن غاب عني شيء ترى النخل لو طاحت تمره ما صاب النخل شيء.
أنا سما وأنت مثل واطي الأرض مهما كبرت بالمساحات تحتي.
دامك ما تبيني أظن دربك تدله شنو يعني أنت غيرك حطني بعيونه ماهمني وهجرته.
اغسل يدك أني أجيك لو شبت معروف عني دام صديت صديت.
انا لست بمغرور.. أنا مجرد رجل له سطور ليس الجميع يتقن قرائتها..
أنا لا أغير حياتي.. من أجل شخص.. بل أغير ألفّ شخص.. من أجل حياتي..
فعذراً لمن لم تعجبه فلسفتي فكرامتي أغلّى منه كمن رضاه.
إن قمت بمهاجمتي. فسأرفع قبعتي احتراماً لك ولشجاعتك.. ولكن تأكد أنني لن أنزلها إلّا على قبرك.
قل وافعل ما شئت، واذهب بعيداً عني أن اردت، فبعدك وقربك عندي سواء، وأعلم أني لست كباقي البشر، فأنا منذ صغري رضعت العزة والكبرياء، وأن مشيت في طريقي، لا ألتفت إلى الوراء.
أعتز أنا بكرامتي وتعلمت أن اكون ملك على عرش ذاتي أتحدى نفسي كي أحقق أحلامي ولا أنتظر الرحمة من أحد..*!
يا واثق الخطوة لاتحسب أنّك (مّلك) تبي تعرف مشي الملووك (اتبعني).
قالت لي بغرور: لا يوجد رجل عرفته إلّا وقد انحنا أمامي.. فقلت لها بشموخ.. إذا انحنيت لكي مره فذلك لا يعني أنكِ شيء مقدس فأنا في كل صباح بعد الإفطار ألبس ثيابي وأنحني لألبس حذائي.
من لن يعتبر وجودي مكسباً له.. لن أعتبر غيابه خسارةً لي.. ومن لا يقبل بي كحلاً بعينيه.. فلن اقبله نعلاً لقدمي.. وإن كان أنفه فوق النجوم.. فإنّ النجوم تحت اقدامي.
أنا رجل يا أصدقائي لا تتعجبو من كلماتي.. ولا تحتارو فأنا النقيضين معاً.. أنا الجنة.. وأنا النار.. أنا رجل سود العيون.. وحشي الحروف وأحياناً تجدنوني رجل الانكسار.. نعم أنا من يغفو مع غروب الشمس.. وأنا من يسهر الليل مع جيتار لا تحاولوا أن تبحروا في محيط رجل حين تصلو إلى شواطئه حين ترسو إلى موانئه ينتهي المشوار!.. ولا تتحيّروا معي ومع خواطري كثيراً فأنا السطح وأنا العمق وأنا الحنان وأنا الريح والإعصار..*! وهذا بعض من تصرفاتي فلأ تحاولوا فك شيفراتي فأنا رجل يصعب أستيعابي..*!
من الآن فصاعداً لن أشتم أعدائي.. ولكني سوف أقول لنفسي هذا ما خلفته ورائك يا حذائي.
لو كان الكبرياء يوزن لكنت أثقل الرجال على وجه الأرض ولكنّ.. الكبرياء في النفوس، فعذراً سيدتي فكبرياء نفسي أعظم منك..*!!!
أنا رجل نصف وزني كبرياء والنصف الآخر شموخ لم أكن لعبة تتحكم بها الأهواء فأنا من عرفني زاد شرفاً..
يعتقدون بأني كتاب بين أيديهم.. ويقلبون به الصفحات.. ولكني في الواقع.. بئر عميق.. لا أحد يصل لأعماقي.. أملأ الكون ضحكات ساخرة.. بمن يعتقد بأنه وصل لمستوى تفكيري.. يا هذا.. يكفيك محاولات لفهمي.. فأنا مجموعة من المتناقضات والجنون أحياناً.. حين أبكي.. فهذا ليس عنوان لضيقي وحزني.. حين أضحك.. وأضحك.. أعتقد بأني سعيد.. فلا تتعبوا أنفسّكم بالسير وراء تصرفاتي..
كرامتي وعزة نفسي فوق الجميع.. فلا احد يستحق أن اذل نفسي ولو للحظه من اجله.
عندما وصلت أكبر أنثى إلى أعلى مستوياتها.. بقى لها مئات الكليومترات حتي تصل إلى أسفل حذائي.. وعندها حزن حذائي لذلك.
أنا لست متكبر، ومن يراني هكذّا هو الذي يرًى نفسه صغيراً بجانبي..
كل مافي الأمر أني ترفعت عن (الكثير) حين اكتشفت أن الكثير لا يستحق النزول إليه.
تركتهم يتهامسون من خلفي.. فقط لأني على يقين أنهم لا يمتلكون الشجاعه للوقوف أمامي
أنا سأكون كالرّصاصة.. دقيقاً في هدفي، سريعاً، مختصراً.. وقاتلاً لكل من يقف في طريقي
لا أملك عصاً سحرية كي أجبرك على محبتي ولكنني عاشق مرهف الإحساس.. لا أملك ما يملكه غيري من مال أو جاه.. لكنني أملك قلب لو أمرته بالمستحيل لفعله لأجلك.
تعلمت من هذا الزمان أن لا شخص يستحق الأمان.
فمن أعطيته ثقتي خدعني.. ومن أعطيته حياتي.. قتلني.. ومن عشت لأجله عاش لغيري.. فكيف أعيش بقلبي الحنون بين بشر دائماً يخونون.