ابو مناف البصري
المالكي
غياب الوعي الديني
.
.
١- نحن نعيش في خضم عالم تضطرب فيه القيم الانسانية وتنغمس فيه المبادئ في وحل الماديات
.
.
٢- لقد بعدنا كثيراً عن ديننا الاسلامي وتشريعه الحنيف الذي يحافظ على ذات الانسان والمجتمع
.
.
٣- فهناك مظاهر سلبية مؤسفه تحدث على ارض الواقع كالالحاد وانكار وجود الله ، خلع كثير من النساء لحجابهن، تفشي الزنا والمثلية والجنس الثالث وزنا المحارم والديوثية وغيرها من الامراض والاوبئة التي تزخر فيها المجتمعات الاسلامية
.
.
٤- ظهور الامثله الهابطة كالفاشنستات واللاتي بتن قدوة ومرجعية لفتياتنا بدلاً من نساء الاسلام ووسائل التواصل الاجتماعي التي تلمع هذه الامثلة الهابطة
.
.
٥- افتقار منظومة الزواج الى القداسة والوفاء ، وعدم احترام هذا الميثاق الغليظ فكثير من الرجال يرتع ويلعب تاركاً امرأة على فوهة بركان تلعن الزواج وتذم بالرجال وهذا ما اراه للاسف في التعليقات ، نساء ملغومات بالكره للرجال وسقوط هيبة الرجال بسبب اللعب والخيانات والعلاقات المحرمة وبالتالي ليس هناك طاعة وحرص على الحقوق والواجبات
.
.
٦- الغاية تبرر الوسيلة صار قانون اغلب الناس
والغاية هي المال وحطام الدنيا ومن اجلها يتخذ الناس كل الوسائل سواء محرمة او محلله
.
.
٧- والنساء صرن لايبحثن عن الجمال فحسب انما عن الاثارة وتسلك طريق التجميل من اجل شكل مثير جنسياً للرجال فنفخ الشفايف وتكبير الارداف والصدر بشكل مبالغ فيه انما لتقليد الممثلات الساقطات
.
.
٨- هذه المظاهر الفاسدة تعود الى بعدنا عن الله عزوجل ، نسينا الاسلام ، نسينا ان هناك موت وحساب وعقاب وآخرة ، نسينا تشريع السماء وانغمسنا في ملذات الدنيا حتى الصلاة هجرت عند بعض الشباب صار هم الناس السفر ،التسوق ،الشراء ، الماركات
الربح اياً كان مصدره
.
.
٩- نحن لانعلم ان هذه المظاهر هي انذار بسقوط المجتمعات وموتها الحتمي فكما ان للانسان اجل للامم ايضاً آجال لاندري ان اهم تداعيات هذه المظاهر زوال النعم فالله سبحانه يمهل ولايهمل ، فكم من الحضارات سقطت واندثرت بسبب هذه الامراض التي تفشت فيها وبسبب فساد الناس
.
.
١٠- لقد هجرنا القرآن الكريم وهو سلوة النفس وربيع القلب واندفعنا نحو الاغاني الهابطة والرقص الماجن
.
.
١١- فلنحذر غضب الله عزوجل ولنتقي عواقب الفساد ونعود الى الصلاة الحقيقية فلنمسك كتاباً دينياً يذكرنا بالله وينبهنا الى اي مستنقع ننحدر ، والحديث ذو شجون
.
.
خولة القزويني
.
.
١- نحن نعيش في خضم عالم تضطرب فيه القيم الانسانية وتنغمس فيه المبادئ في وحل الماديات
.
.
٢- لقد بعدنا كثيراً عن ديننا الاسلامي وتشريعه الحنيف الذي يحافظ على ذات الانسان والمجتمع
.
.
٣- فهناك مظاهر سلبية مؤسفه تحدث على ارض الواقع كالالحاد وانكار وجود الله ، خلع كثير من النساء لحجابهن، تفشي الزنا والمثلية والجنس الثالث وزنا المحارم والديوثية وغيرها من الامراض والاوبئة التي تزخر فيها المجتمعات الاسلامية
.
.
٤- ظهور الامثله الهابطة كالفاشنستات واللاتي بتن قدوة ومرجعية لفتياتنا بدلاً من نساء الاسلام ووسائل التواصل الاجتماعي التي تلمع هذه الامثلة الهابطة
.
.
٥- افتقار منظومة الزواج الى القداسة والوفاء ، وعدم احترام هذا الميثاق الغليظ فكثير من الرجال يرتع ويلعب تاركاً امرأة على فوهة بركان تلعن الزواج وتذم بالرجال وهذا ما اراه للاسف في التعليقات ، نساء ملغومات بالكره للرجال وسقوط هيبة الرجال بسبب اللعب والخيانات والعلاقات المحرمة وبالتالي ليس هناك طاعة وحرص على الحقوق والواجبات
.
.
٦- الغاية تبرر الوسيلة صار قانون اغلب الناس
والغاية هي المال وحطام الدنيا ومن اجلها يتخذ الناس كل الوسائل سواء محرمة او محلله
.
.
٧- والنساء صرن لايبحثن عن الجمال فحسب انما عن الاثارة وتسلك طريق التجميل من اجل شكل مثير جنسياً للرجال فنفخ الشفايف وتكبير الارداف والصدر بشكل مبالغ فيه انما لتقليد الممثلات الساقطات
.
.
٨- هذه المظاهر الفاسدة تعود الى بعدنا عن الله عزوجل ، نسينا الاسلام ، نسينا ان هناك موت وحساب وعقاب وآخرة ، نسينا تشريع السماء وانغمسنا في ملذات الدنيا حتى الصلاة هجرت عند بعض الشباب صار هم الناس السفر ،التسوق ،الشراء ، الماركات
الربح اياً كان مصدره
.
.
٩- نحن لانعلم ان هذه المظاهر هي انذار بسقوط المجتمعات وموتها الحتمي فكما ان للانسان اجل للامم ايضاً آجال لاندري ان اهم تداعيات هذه المظاهر زوال النعم فالله سبحانه يمهل ولايهمل ، فكم من الحضارات سقطت واندثرت بسبب هذه الامراض التي تفشت فيها وبسبب فساد الناس
.
.
١٠- لقد هجرنا القرآن الكريم وهو سلوة النفس وربيع القلب واندفعنا نحو الاغاني الهابطة والرقص الماجن
.
.
١١- فلنحذر غضب الله عزوجل ولنتقي عواقب الفساد ونعود الى الصلاة الحقيقية فلنمسك كتاباً دينياً يذكرنا بالله وينبهنا الى اي مستنقع ننحدر ، والحديث ذو شجون
.
.
خولة القزويني