ننۈڜـِـِـِهہ . . . =$‘
Nona qaisi
- إنضم
- 11 يونيو 2012
- المشاركات
- 2,875
- مستوى التفاعل
- 55
- النقاط
- 48
- العمر
- 27
أم هشام بنت حارثة فازت بالجنة و الرضوان في بيعة الرضوان
لقد نشأت هذه الصحابية الجليلة في بيت مبارك
تفيض منه البركات و يتحلى أهله باللين و الرحمة و الصدق و بكل المكرمات
ليس صحيحا ما يزعمه البعض من أن الإسلام قد حط من قدر المرأة،
وأنه أهانها في الوقت الذي رفع فيه من قدر الرجل واحترمه كل احــــترام.
وبنظرة عادلة نجد أن حال كل من الرجل والمرأة متساوي، لكن تختلف وتتباين قدراتهما النوعية.
ولا سبيل لرفض هذه التهمة إلا بالاطلاع على هذه المدرسة المحمدية،
مدرسة الصحابيات، تتناول جزءا مهما من حياة المرأة في عهد النبوة. كيف كان رسول الله صلى
الله عليه وسلم يتعامل معها؟ بل الأكثر من ذلك نجدها دائما إلى جانب الرجل متخذة الوحي منهاجها،
وسنة المصطفى سلوكها، محبتها لنبيها ولله تعالى خلقت منها امرأة فاعلة غير
مفعول بها.
سيرة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم زاخرة بأمثال النساء الفقيهات،
العالمات، الراويات للحديث، المجاهدات.
سيدتنا أم هشام بنت حارثة رضي الله عنها المبشرة بالجنة مثال من تلك النساء. لعبت الأسرة دورا
مهما في بناء حياتها.
الأسرة كانت ولا تزال الخلية الأولى في بناء المجتمع، بصلاحها يصلح المجتمع وبفسادها يفسد.
والمرأة جزء مهم في بناء المجتمع، بل ركن راسخ. لذا اعتنى الإسلام بها ورفع من قدرها وكرمها حيث لن تجد
المرأة في أرقى النظم، قديمة أو حديثة، قانونا أعدل ولا أجمع من الشريعة
الإسلامية.
لقد نشأت هذه الصحابية الجليلة في بيت مبارك
تفيض منه البركات و يتحلى أهله باللين و الرحمة و الصدق و بكل المكرمات
ليس صحيحا ما يزعمه البعض من أن الإسلام قد حط من قدر المرأة،
وأنه أهانها في الوقت الذي رفع فيه من قدر الرجل واحترمه كل احــــترام.
وبنظرة عادلة نجد أن حال كل من الرجل والمرأة متساوي، لكن تختلف وتتباين قدراتهما النوعية.
ولا سبيل لرفض هذه التهمة إلا بالاطلاع على هذه المدرسة المحمدية،
مدرسة الصحابيات، تتناول جزءا مهما من حياة المرأة في عهد النبوة. كيف كان رسول الله صلى
الله عليه وسلم يتعامل معها؟ بل الأكثر من ذلك نجدها دائما إلى جانب الرجل متخذة الوحي منهاجها،
وسنة المصطفى سلوكها، محبتها لنبيها ولله تعالى خلقت منها امرأة فاعلة غير
مفعول بها.
سيرة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم زاخرة بأمثال النساء الفقيهات،
العالمات، الراويات للحديث، المجاهدات.
سيدتنا أم هشام بنت حارثة رضي الله عنها المبشرة بالجنة مثال من تلك النساء. لعبت الأسرة دورا
مهما في بناء حياتها.
الأسرة كانت ولا تزال الخلية الأولى في بناء المجتمع، بصلاحها يصلح المجتمع وبفسادها يفسد.
والمرأة جزء مهم في بناء المجتمع، بل ركن راسخ. لذا اعتنى الإسلام بها ورفع من قدرها وكرمها حيث لن تجد
المرأة في أرقى النظم، قديمة أو حديثة، قانونا أعدل ولا أجمع من الشريعة
الإسلامية.