سومري
Well-Known Member
يصح هذا المثل في مواضع كثيرة
ولكن ليس قاعدة ثابته
فمن كان بائسا وذاق حياة النبلاء ثم تنحى عنها
مستعد ان يعطي ليعود اليها
ولكن هو لا يملك ما يعطيه للناس من محبة وليس له انجاز ليكتبه تاريخه
لأنه ولد معدماا محروما وملئه الخوف من المصير المجهول
الذي ينتظره
فمثلا كان حاكماا وانتهى حكمه
ثم عاد الكرة من جديد ليحكم (وهذا ما اعتاد عليه في البلدان العربية)
ولم يعطي فرصة (النبلاء) لغيره
كما هو الفقير الذي يعطي فقره وفوقه درهما،
ولما كان هذا الحاكم المعزول قد تلقى صفعات تلو الصفعات على يد الفقير
هو اليوم يعطي كل شيء من اجل العودة الى عهد النبلاء
لأنه لا يريد للفقير ان يكون نبيلا
كما كان هو ..
ولما عاد لعيطي لم يرى في جعبته ما هو خيرا
بل اعطى المزيد من الفساد ومصادرة الحقوق وتكميم ألأفواه
وأصدر أوامره الى عودة (حليمه كما كانت من قبل)
لأنه فاقد كل شيء فأعطى كل شيء.
ولكن ليس قاعدة ثابته
فمن كان بائسا وذاق حياة النبلاء ثم تنحى عنها
مستعد ان يعطي ليعود اليها
ولكن هو لا يملك ما يعطيه للناس من محبة وليس له انجاز ليكتبه تاريخه
لأنه ولد معدماا محروما وملئه الخوف من المصير المجهول
الذي ينتظره
فمثلا كان حاكماا وانتهى حكمه
ثم عاد الكرة من جديد ليحكم (وهذا ما اعتاد عليه في البلدان العربية)
ولم يعطي فرصة (النبلاء) لغيره
كما هو الفقير الذي يعطي فقره وفوقه درهما،
ولما كان هذا الحاكم المعزول قد تلقى صفعات تلو الصفعات على يد الفقير
هو اليوم يعطي كل شيء من اجل العودة الى عهد النبلاء
لأنه لا يريد للفقير ان يكون نبيلا
كما كان هو ..
ولما عاد لعيطي لم يرى في جعبته ما هو خيرا
بل اعطى المزيد من الفساد ومصادرة الحقوق وتكميم ألأفواه
وأصدر أوامره الى عودة (حليمه كما كانت من قبل)
لأنه فاقد كل شيء فأعطى كل شيء.