يعيش إرنستو فالفيردي، مدرب نادي برشلونة، أوقاتاً صعبة على رأس القيادة الفنية للفريق الكتالوني، حيث بات الرجل المعروف بهدوئه، مطالباً بإعادة البلاوجرانا إلى الواجهة الأوروبية، بعد غياب دام 3 سنوات، لكنه في الوقت الحالي لا يجد الدعم الكافي من الجماهير التي تلومه على غياب المتعة والأداء الجمالي، الذي لطالما ميز ممثل الكامب نو أكثر من غيره.
وذكرت صحيفة “ماركا” الإسبانية، أن نسبة لا يستهان بها من الجماهير، اتهمت وألقت اللوم على إرنستو فالفيردي لأنه يكرر تشكيلته الأساسية، ولا يمنح قسطاً من الراحة لأسلحته المهمة، لكن بمجرد إلقاء نظرة على مجريات هذا الموسم، يمكن رؤية أن المدرب قام بتغيير التشكيلة في أربع مرات لأن بنك الاحتياط والتعاقدات لا يعملان.
وأوضحت الصحيفة الإسبانية، أن فالفيردي أقحم الثلاثي آرثر ميلو وكليمنت لينجليت ورافينيا ألكانتارا، بشكل أساسي في السوبر المحلي ضد إشبيلية، وتقدم الفريق الأندلسي 1/0 على البلاوجرانا، حتى أتى الشوط الثاني وأقحم “النملة”، فيليب كوتينيو وإيفان راكيتيتش ليقلب النتيجة لصالحه بهدفين مقابل هدف.
واستعرضت الصحيفة المذكورة، أدلة أخرى على أن بنك الاحتياط والتعاقدات لا يعملان، ففي الجولة الأولى من الليجا ضد ألافيس، قرر فالفيردي إقحام نيلسون سيميدو في الدفاع وسيرجي روبيرتو في الوسط، إلا أن الفريق لم يتمكن من التسجيل، حتى الشوط الثاني حينما دخل كوتينيو في خط الوسط، وعاد روبيرتو للدفاع، لتنتهي المباراة بثلاثية نظيفة.
وواصلت “ماركا” استعراض ما يدل على أن فالفيردي لا يلام، حيث توقفت عند لقاء برشلونة وريال سوسيداد في الأنويتا، حين أشارك المدرب كلاً رافينيا وسيميدو، لينتهي الشوط الأول بتقدم أصحاب الأرض بهدف نظيف، قبل أن يقلب البلاوجرانا الطاولة بهدفين بعد دخول سيرجيو بوسكيتس وكوتينيو في الشوط الثاني.
وأضافت الصحيفة المشار إليها آنفا، أن فالفيردي قرر إشراك 3 لاعبين جدد في اللقاء الأخير ضد جيرونا في الكامب نو، وانتهى الشوط الأول بنتيجة (1/1)، مع طرد لينجليت، وفي الشوط الثاني تقدم الخصم (1/2)، حتى قام المدرب الباسكي بإدخال كوتينيو وراكيتيتش ليخرج متعادلاً بهدفين في كل شبكة.
واختتمت الصحيفة ذائعة الصيت، تقريرها بالإشارة إلى أن المباريات السابقة دليل قاطع على أن الصفقات الجديدة لم تتكيف مع المجموعة إلى حدود اللحظة، وهو ما قد يجعل فالفيردي يتراجع عن فكرة الاعتماد عليهم في الجولات المقبلة، في حال استمرار الوضع على ما هو عليه.
وذكرت صحيفة “ماركا” الإسبانية، أن نسبة لا يستهان بها من الجماهير، اتهمت وألقت اللوم على إرنستو فالفيردي لأنه يكرر تشكيلته الأساسية، ولا يمنح قسطاً من الراحة لأسلحته المهمة، لكن بمجرد إلقاء نظرة على مجريات هذا الموسم، يمكن رؤية أن المدرب قام بتغيير التشكيلة في أربع مرات لأن بنك الاحتياط والتعاقدات لا يعملان.
وأوضحت الصحيفة الإسبانية، أن فالفيردي أقحم الثلاثي آرثر ميلو وكليمنت لينجليت ورافينيا ألكانتارا، بشكل أساسي في السوبر المحلي ضد إشبيلية، وتقدم الفريق الأندلسي 1/0 على البلاوجرانا، حتى أتى الشوط الثاني وأقحم “النملة”، فيليب كوتينيو وإيفان راكيتيتش ليقلب النتيجة لصالحه بهدفين مقابل هدف.
واستعرضت الصحيفة المذكورة، أدلة أخرى على أن بنك الاحتياط والتعاقدات لا يعملان، ففي الجولة الأولى من الليجا ضد ألافيس، قرر فالفيردي إقحام نيلسون سيميدو في الدفاع وسيرجي روبيرتو في الوسط، إلا أن الفريق لم يتمكن من التسجيل، حتى الشوط الثاني حينما دخل كوتينيو في خط الوسط، وعاد روبيرتو للدفاع، لتنتهي المباراة بثلاثية نظيفة.
وواصلت “ماركا” استعراض ما يدل على أن فالفيردي لا يلام، حيث توقفت عند لقاء برشلونة وريال سوسيداد في الأنويتا، حين أشارك المدرب كلاً رافينيا وسيميدو، لينتهي الشوط الأول بتقدم أصحاب الأرض بهدف نظيف، قبل أن يقلب البلاوجرانا الطاولة بهدفين بعد دخول سيرجيو بوسكيتس وكوتينيو في الشوط الثاني.
وأضافت الصحيفة المشار إليها آنفا، أن فالفيردي قرر إشراك 3 لاعبين جدد في اللقاء الأخير ضد جيرونا في الكامب نو، وانتهى الشوط الأول بنتيجة (1/1)، مع طرد لينجليت، وفي الشوط الثاني تقدم الخصم (1/2)، حتى قام المدرب الباسكي بإدخال كوتينيو وراكيتيتش ليخرج متعادلاً بهدفين في كل شبكة.
واختتمت الصحيفة ذائعة الصيت، تقريرها بالإشارة إلى أن المباريات السابقة دليل قاطع على أن الصفقات الجديدة لم تتكيف مع المجموعة إلى حدود اللحظة، وهو ما قد يجعل فالفيردي يتراجع عن فكرة الاعتماد عليهم في الجولات المقبلة، في حال استمرار الوضع على ما هو عليه.