Pгιиċεѕѕ Ńoυгнaη »❥
ملكة المنتدى
فتح تحقيق ضد أخصائي قلب ألماني شهير
العلاج بالخلايا الجذعية أثار جدلا واسعا (الأوروبية)
أحالت جامعة دوسلدورف الألمانية أستاذ القلب الألماني الشهير بودو إكهارد شتراور إلى المحاكمة التأديبية، وذلك بسبب دلائل على احتمال وجود أخطاء علمية في أبحاثه.
وكان البروفيسور شتراور قد أثار جدلا واسعا على مستوى العالم عندما استخدم لأول مرة الخلايا الجذعية البالغة في علاج مرضى النوبة القلبية.
وقالت متحدثة باسم الجامعة أمس الاثنين إن لجنتين متخصصتين فحصتا بحث شتراور -الذي أصبح أستاذا فخريا وكان مديرا لمستشفى دوسلدورف الجامعي- وخلصت إلى ضرورة بدء هذه المحاكمة التأديبية. ولم تتطرق المتحدثة إلى النتائج التي توصلت إليها اللجنتان.
وكان شتراور قد رفض الاتهامات الموجهة له بارتكاب مخالفات علمية أثناء بحثه.
وكان مستشفى دوسلدورف الجامعي قد طلب في مارس/آذار العام الماضي من الادعاء العام التحقيق بشأن شتراور، وفحص الادعاء المستندات المقدمة من المستشفى ولكنه حفظ التحقيقات بسبب عدم الاشتباه.
"
شتراور بعث الأمل في نفوس الكثير من مرضى القلب على مستوى العالم، وذلك بعدما عالج مريضا بالنوبة القلبية عام 2009 باستخدام خلايا جذعية مأخوذة من النخاع الشوكي للمريض والتي تم حقنها في أنسجة القلب المهددة بالضمور
"
غير أن وكيل الادعاء العام أوفيه كيسل أعلن الآن أن الادعاء سينظر في الوثائق التي تم تقديمها فيما بعد.
وكان شتراور رئيسا لقسم القلب بالمستشفى الجامعي لمدة عشرين عاما حتى عام 2009، وبعث الأمل في نفوس الكثير من مرضى القلب على مستوى العالم بطريقته العلاجية الجديدة، وذلك بعدما عالج مريضا بالنوبة القلبية عام 2009 باستخدام خلايا جذعية مأخوذة من النخاع الشوكي للمريض والتي تم حقنها في أنسجة القلب المهددة بالضمور.
توقف
ولكن المستشفى توقف عام 2009 عن استخدام برنامج العلاج بزراعة الخلايا الجذعية للقلب بعد تغيير إدارة المستشفى.
كما شكك خبراء آخرون في صحة هذه الطريقة وجدواها، وقالوا إن أبحاث شتراور يشوبها الكثير من التفاصيل غير الواضحة وغير الدقيقة، وإنها تحتوي على أشياء تم تصويرها بشكل أجمل مما هي عليه في الواقع.
ورفض البروفيسور شتراور هذه الاتهامات وقال إنه عمل بشكل علمي تماما، مضيفا في بيان له إن "هذا كله سخف".
وقالت جامعة دوسلدورف عام 2012 في بيان لها إن هناك دلائل على احتمال وجود أخطاء علمية في أبحاث شتراور.
العلاج بالخلايا الجذعية أثار جدلا واسعا (الأوروبية)
أحالت جامعة دوسلدورف الألمانية أستاذ القلب الألماني الشهير بودو إكهارد شتراور إلى المحاكمة التأديبية، وذلك بسبب دلائل على احتمال وجود أخطاء علمية في أبحاثه.
وكان البروفيسور شتراور قد أثار جدلا واسعا على مستوى العالم عندما استخدم لأول مرة الخلايا الجذعية البالغة في علاج مرضى النوبة القلبية.
وقالت متحدثة باسم الجامعة أمس الاثنين إن لجنتين متخصصتين فحصتا بحث شتراور -الذي أصبح أستاذا فخريا وكان مديرا لمستشفى دوسلدورف الجامعي- وخلصت إلى ضرورة بدء هذه المحاكمة التأديبية. ولم تتطرق المتحدثة إلى النتائج التي توصلت إليها اللجنتان.
وكان شتراور قد رفض الاتهامات الموجهة له بارتكاب مخالفات علمية أثناء بحثه.
وكان مستشفى دوسلدورف الجامعي قد طلب في مارس/آذار العام الماضي من الادعاء العام التحقيق بشأن شتراور، وفحص الادعاء المستندات المقدمة من المستشفى ولكنه حفظ التحقيقات بسبب عدم الاشتباه.
"
شتراور بعث الأمل في نفوس الكثير من مرضى القلب على مستوى العالم، وذلك بعدما عالج مريضا بالنوبة القلبية عام 2009 باستخدام خلايا جذعية مأخوذة من النخاع الشوكي للمريض والتي تم حقنها في أنسجة القلب المهددة بالضمور
"
غير أن وكيل الادعاء العام أوفيه كيسل أعلن الآن أن الادعاء سينظر في الوثائق التي تم تقديمها فيما بعد.
وكان شتراور رئيسا لقسم القلب بالمستشفى الجامعي لمدة عشرين عاما حتى عام 2009، وبعث الأمل في نفوس الكثير من مرضى القلب على مستوى العالم بطريقته العلاجية الجديدة، وذلك بعدما عالج مريضا بالنوبة القلبية عام 2009 باستخدام خلايا جذعية مأخوذة من النخاع الشوكي للمريض والتي تم حقنها في أنسجة القلب المهددة بالضمور.
توقف
ولكن المستشفى توقف عام 2009 عن استخدام برنامج العلاج بزراعة الخلايا الجذعية للقلب بعد تغيير إدارة المستشفى.
كما شكك خبراء آخرون في صحة هذه الطريقة وجدواها، وقالوا إن أبحاث شتراور يشوبها الكثير من التفاصيل غير الواضحة وغير الدقيقة، وإنها تحتوي على أشياء تم تصويرها بشكل أجمل مما هي عليه في الواقع.
ورفض البروفيسور شتراور هذه الاتهامات وقال إنه عمل بشكل علمي تماما، مضيفا في بيان له إن "هذا كله سخف".
وقالت جامعة دوسلدورف عام 2012 في بيان لها إن هناك دلائل على احتمال وجود أخطاء علمية في أبحاث شتراور.