آهاات حالمة
Well-Known Member
قيل أن صاحب هذه القصيده صغيراً
جداً في السن
بداية ً لم أصدق وفي اثناء بحثي
اتضح انهاا حقيقه
اذهلني حقيقة بفصاحته وخياله
وفكره الجميل
ماشاء الله تبارك الرحمن
اتنبأ له بمستقبل زاهر حماه الله
اتركمم مع القصيده
مهما نظرتُ فلن أتمم نظرتي
فالحٌب الا تنتهي نظراتـــــــي
والحٌب ان القاك دون تواعــــدِ
فجمال كُل الحُب في الصدفاتِ
هيا تعالي كالفراشة ِ سكــرةَ
حتى أطير بنشوة ِ السكـــراتِ
وتمسكي بالشعر ..ان قصيدةً
تكفي لتعزف أجمل اللحظـــــاتِ
ذوبي هُنا كالضوءِ ان صبابتــــي
تاهت على ظُلم من الطٌرقاتِ
لا تشعلي بالشوق عُود ثقابنـــــا
فشرارة تكفي لتشعل ذاتي
مازلت كالحجاج ارقب كعبتي
لكنني المخنوق ..في الجمرات.!!
لا تقطعي بالهجر حبل وصالنـــــــــــــــــــا
فاذا قطعت ِ فأين سحرُ حياتـــــــــــي ..!؟
خط استوائي بين رمشيك ...استوى
وخطوط عرضي و جهةَ ...الغمزاتِ
وعلى ضفاف العين غيمتـــــــــــــي التي
غرقت على أمطارهاا حسراتـــي
مازال يملؤني انتظارك ..والاسى
فمتى يحين بأن تسدي ...فجوةُ!؟
حتى تعود اليّ بعض ...صفاتـــي
لمي شتاتي فالضلوع ....تفرقت
بحثااً وكلي تائهٌ ...الطرقاتِ
فاسير نحو الغرب أحسب انني
للشرق امضي حائرُ الخطواتِ!
مازال همسكِ في شراييني التي
لبت نداء الشوق من ...سنواتِ
شقي بحار البعد ..ان ميااههاا
خمر تزيد بكثرة الرشفاتِ
انا لم أزل القاكِ طيفــــــــــااً عابراً
فاذا التفت أراكِ في لفتاتــــــي
صبي الجمال على يباسِ قلوبناا
فاذا ارتويت ُ فأطلقي نشوواتي
لكنني في الحٌب فعل ٌ ناســـــخٌ
مازلتُ أرفعهٌ لانصب ذاتــــــــي .!!
محمد شاكر نجمي
جداً في السن
بداية ً لم أصدق وفي اثناء بحثي
اتضح انهاا حقيقه
اذهلني حقيقة بفصاحته وخياله
وفكره الجميل
ماشاء الله تبارك الرحمن
اتنبأ له بمستقبل زاهر حماه الله
اتركمم مع القصيده
مهما نظرتُ فلن أتمم نظرتي
فالحٌب الا تنتهي نظراتـــــــي
والحٌب ان القاك دون تواعــــدِ
فجمال كُل الحُب في الصدفاتِ
هيا تعالي كالفراشة ِ سكــرةَ
حتى أطير بنشوة ِ السكـــراتِ
وتمسكي بالشعر ..ان قصيدةً
تكفي لتعزف أجمل اللحظـــــاتِ
ذوبي هُنا كالضوءِ ان صبابتــــي
تاهت على ظُلم من الطٌرقاتِ
لا تشعلي بالشوق عُود ثقابنـــــا
فشرارة تكفي لتشعل ذاتي
مازلت كالحجاج ارقب كعبتي
لكنني المخنوق ..في الجمرات.!!
لا تقطعي بالهجر حبل وصالنـــــــــــــــــــا
فاذا قطعت ِ فأين سحرُ حياتـــــــــــي ..!؟
خط استوائي بين رمشيك ...استوى
وخطوط عرضي و جهةَ ...الغمزاتِ
وعلى ضفاف العين غيمتـــــــــــــي التي
غرقت على أمطارهاا حسراتـــي
مازال يملؤني انتظارك ..والاسى
فمتى يحين بأن تسدي ...فجوةُ!؟
حتى تعود اليّ بعض ...صفاتـــي
لمي شتاتي فالضلوع ....تفرقت
بحثااً وكلي تائهٌ ...الطرقاتِ
فاسير نحو الغرب أحسب انني
للشرق امضي حائرُ الخطواتِ!
مازال همسكِ في شراييني التي
لبت نداء الشوق من ...سنواتِ
شقي بحار البعد ..ان ميااههاا
خمر تزيد بكثرة الرشفاتِ
انا لم أزل القاكِ طيفــــــــــااً عابراً
فاذا التفت أراكِ في لفتاتــــــي
صبي الجمال على يباسِ قلوبناا
فاذا ارتويت ُ فأطلقي نشوواتي
لكنني في الحٌب فعل ٌ ناســـــخٌ
مازلتُ أرفعهٌ لانصب ذاتــــــــي .!!
محمد شاكر نجمي