دموع الورد
Well-Known Member
مدينة نابليون
الجزيرة، كانت مسقط رأس نابليون بونابرت ولا يزال منزل والده جوسيب بونابرت موجوداً حتى الآن رغم تحويله إلى متحف خاص وإرث وطني في شارع سانت شارلزSaint-Charles في العاصمة أجاكسيو.
الجزيرة الخلابة، فهي كانت مأهولة بالسكان منذ العصر الحجري المتوسط أي العصرالذي شهد تطوّر التقنيّة واستخدام الأدوات عند الإنسان القديم.
وقد مرّت بفترتين تاريخيّتين شكّلتا معالمها الحضاريّة وهما الفترة التي كانت تحت السيطرة اليونانيّةالمتوسطيّة والفترة التي شهدت استيطاناً كبيراً من قبل ما يعرف بـ "ايتروسكان" Etruscan أو حضارة التي يعود أهلها إلى المناطق الوسطى الشماليّة من إيطاليا، وبعدأفول نجم الإمبراطوريّة الرومانيّة، رست على حكم مدينة جنوا وفي العام 1729 بدأت الحركة الوطنيّة في كورسيكا لنيل الاستقلال ضد أهل جنوا، وفي الى ان اشترتها فرنسامن حكّام جنوا.
الجزيرة الخلابة، فهي كانت مأهولة بالسكان منذ العصر الحجري المتوسط أي العصرالذي شهد تطوّر التقنيّة واستخدام الأدوات عند الإنسان القديم.
وقد مرّت بفترتين تاريخيّتين شكّلتا معالمها الحضاريّة وهما الفترة التي كانت تحت السيطرة اليونانيّةالمتوسطيّة والفترة التي شهدت استيطاناً كبيراً من قبل ما يعرف بـ "ايتروسكان" Etruscan أو حضارة التي يعود أهلها إلى المناطق الوسطى الشماليّة من إيطاليا، وبعدأفول نجم الإمبراطوريّة الرومانيّة، رست على حكم مدينة جنوا وفي العام 1729 بدأت الحركة الوطنيّة في كورسيكا لنيل الاستقلال ضد أهل جنوا، وفي الى ان اشترتها فرنسامن حكّام جنوا.
ومنذ العام 1771 تمّ ضمّها إلى فرنسا واعتبرت منذ ذلك الحين مقاطعةمن مقاطعاتها الـ 26 ورفضت منح الاستقلال التام إلى أهلها.
تحاول فرنسا حاليّاً إقناع أهل الجزيرة بقبول نوع من أنواع الحكم الذاتي المحدود، في الوقت الذي تجد فيهصعوبة في القضاﺀ على الحركة الوطنيّة هناك، التي يصفها البعض بأنّها أشبه بحركةالمافيا في جزيرة
جبال الألب الفرنسية
فموسم التزلج الذي تشتهر به المنطقة والألعاب الأولمبية في «فال ديزير» الذي تعد سفوحه من أشهر مناطق التزلج في العالم وفي أوروبا تحديداً.
فالوادي المحاط بسلسلة جبال الألب القديمة قدم القارة العجوز، يعتبر من العناوين الحقيقية والوحيدة على الأرجح لعشاق رياضة التزلج على أنواعها المختلفة، وذلك على عكس سفوح الألب السويسرية التي تعتبر غالية الثمن مقارنة بمثيلتها الفرنسية دون سبب وجيه لذلك.
فالفارق بين السفوح لا شيء تقريباً، وفي وادي إيزير ثمة الكثير من محطات التزلج الشهيرة والتي تحتوي على مختلف الألعاب الخاصة بالثلج ليس فقط التزلج الأشهر، ولكن الألعاب الأخرى مثل المشي بين الغابات الثلجية وهي من الرياضات المهمة التي تحتاج إلى لياقة بدنية عالية جداً، وبالطبع بحسب المكان المخصص فثمة مناطق خاصة بالمبتدئين أو غير المحترفين وثمة مناطق صعب الولوج فيها على العامة وتحتاج إلى متخصصين في الجبال نفسها وفي رياضة المشي على الثلج وطبعاً إلى خرائط خاصة بالمنطقة.
ولكن على الأقل فهناك في المنطقة أكثر من أربعين محطة للتزلج من مثل les 2 alpes ، Auris en oisans ، Alpe d"Huez ، Oz en oisans ، Vaujany ، Alpe du grand-serre... إلخ.
وكل هذه المحطات المجهزة بمختلف احتياجات السياح ورواد الرياضات الشتوية من البيوت والشاليهات إلى طائرات الهليكوبتر لحالات الطوارئ
أما المحطة الأشهر بين هذه المحطات فهي محطة شامروس Chamrousse التي يصل ارتفاعها إلى 1750 متراً عن البداية لتصل إلى 2250 متراً على القمة التي يستقر فيها مطعم من أجود المطاعم في المنطقة لناحية ما يقدمه من أطباق تقليدية إلى الإطلالة الجميلة التي يتمتع بها من كافة الجوانب.
كما أن فيها ثلاث محطات للتزلج على ارتفاعات مختلفة وبانحناءات مختلفة، واحدة للمحترفين، واثنتين للسياح ولهواة التزلج على أنواعه طبعاً.
ما يميز هذه المحطة في الأصل، أنها تقع على بعد ساعتين في الباص من مطار مدينة ليون ثانية أكبر المدن الفرنسية، وساعة واحدة من غرونوبل في الباص أيضاً.
ما يميز هذه المحطة في الأصل، أنها تقع على بعد ساعتين في الباص من مطار مدينة ليون ثانية أكبر المدن الفرنسية، وساعة واحدة من غرونوبل في الباص أيضاً.
وبهذا تكون أقرب القمم الثلجية إلى متناول عشاق الثلوج من فرنسيين وأوروبيين، يأتون إليها عبر مطار ليون الأكبر في المنطقة.
لكن ليس هذا وحده ما يميزها.
لكن ليس هذا وحده ما يميزها.
فهي إلى ذلك، تقع في الواجهة الأولى لجبال الألب الفرنسية على الداخل الفرنسي، على السهول والوديان التي تجاور السلسلة العتيقة.
وبالتالي فإن زائرها يحظى بمتعة، ليس فقط، اللعب على الثلج والتمتع بهواء نادر الوجود، بل أيضاً بتلك الإطلالة المميزة على السهول والمدن المجاورة.
كما أنها لا تبعد سوى رمية حجر عن السلسلة الشرقية لجبال الألب والتي تقع في سويسرا التي تحجبها الجبال أيضاً والتاريخ والسلم المبالغ في هدوئه، حتى في الجهة الفرنسية.
وبالتالي فإن زائرها يحظى بمتعة، ليس فقط، اللعب على الثلج والتمتع بهواء نادر الوجود، بل أيضاً بتلك الإطلالة المميزة على السهول والمدن المجاورة.
كما أنها لا تبعد سوى رمية حجر عن السلسلة الشرقية لجبال الألب والتي تقع في سويسرا التي تحجبها الجبال أيضاً والتاريخ والسلم المبالغ في هدوئه، حتى في الجهة الفرنسية.
وتستقبل منطقة الألب الفرنسية في العام حوالي ستة ملايين سائح يتمتع معظمهم على الثلوج التي تنزل من السماء على جبال عالية جداً وخطرة بمنحدراتها الصعبة وطرقها الملتفة كالأفاعي بين الأشجار الصنوبرية التي يصل علو بعضها إلى ثلاثين متراً.
الطريق من غرونوبل ليست طويلة جداً، كان يكفي الحافلة الممتلئة بالبشر أن تخرج من المدينة لتبدأ تسلق الجبال عبر وديان تكسر على سفوحها الكثير من الأشجار بعد العاصفة التي هبت قبل أيام.
قصور وبساتين فرٍنسا
بستان قصر بروتاي
مصنف من طرف وزارة التقافة الفرنسية وهو بستان يثير الانتباه مساحتة 75 هكتار
بستان بومبوسري
يحتوي على مجموعة كبيرة من النبابات والاشجار .,.
اسسة في سنة 1856 من طف جول مازيل احد المعجبين .,.
بعالم النباتات .,.
بعالم النباتات .,.
قصر شانانصوا بفرنسا
بنية فوق نهر بقلب فال دو لوار.,.
ويسمى ايضا قصر السيدات.,.
وهو اكبراثار.,.المعروفة والمحبوبة
وله اكبر عدد من الزوار
بساتين منوار ارينياك يحتوي
على 4هكتارات من النقش النباتي
قصر فيلندري
بنية على ضفة نهر مميز ويشد انتباه
زواره بتصميماته الجميلة المميزة
مقسمة الى ثلاثة بساتين تبهر الناضرين بنقوشاتها الرائعة
مقسمة الى ثلاثة بساتين تبهر الناضرين بنقوشاتها الرائعة
فيلا افريسيدو لوردتشيد مصنفة كاتار سياحي
وبستان مميزمن بين اقامة حلم* دازير *هي تحفة عالمية
مقر وبستان دو فو لو فيكونت
بستان مصنف كتحفة تاريخية
دمتم بحفظ آلله ورعآيته .,.