أعد فريق بحثي مشترك في كلية العلوم السياحية بالجامعة المستنصرية، دراسة علمية عن الأهمية الاقتصادية للمتاحف ودورها في تنمية السياحة الثقافية بالعراق.
وتناولت الدراسة المكون فريقها البحثي من الدكتورة مها عبد الستار والتدريسيتين إلهام شبر وإسراء سعد فهد، تسليط الضوء على الدور الإقتصادي للمتاحف، وبيان أهميتها كمصدر لدخل المجتمع والاقتصاد المحلي والوطني على حد سواء، وكعامل محفز لزيادة تدفق الزوار وتحسين مستوى الاستثمار، في ظل خطط الإدارة والإستراتيجية الفعالة للحفاظ على إستدامة التراث والموارد الثقافية.
وبينت نتائج الدراسة أن للمتاحف دور مكمل لأدوار المجتمع الأخرى التي تزيد من الفرص الإقتصادية، وهي من أهم أركان السياحة الثقافية الجذابة في العالم، فضلاً عن دورها الكبير في زيادة تدفق السياح والإنفاق السياحي وتحقيق التنمية المحلية للبلاد.
وأوصت الدراسة بضرورة التطوير المؤسسي للمتاحف وتعزيزها بالموارد البشرية المتخصصة، وتعزيز الاهتمام الحكومي وتوجيه القطاع الخاص نحو تمويل استثمارات المتاحف، وتحسين أساليب عرض المجموعات بالطرق والتقنيات الحديثة والترويج لها من خلال برامج سياحية جديدة وجذابة.
وتناولت الدراسة المكون فريقها البحثي من الدكتورة مها عبد الستار والتدريسيتين إلهام شبر وإسراء سعد فهد، تسليط الضوء على الدور الإقتصادي للمتاحف، وبيان أهميتها كمصدر لدخل المجتمع والاقتصاد المحلي والوطني على حد سواء، وكعامل محفز لزيادة تدفق الزوار وتحسين مستوى الاستثمار، في ظل خطط الإدارة والإستراتيجية الفعالة للحفاظ على إستدامة التراث والموارد الثقافية.
وبينت نتائج الدراسة أن للمتاحف دور مكمل لأدوار المجتمع الأخرى التي تزيد من الفرص الإقتصادية، وهي من أهم أركان السياحة الثقافية الجذابة في العالم، فضلاً عن دورها الكبير في زيادة تدفق السياح والإنفاق السياحي وتحقيق التنمية المحلية للبلاد.
وأوصت الدراسة بضرورة التطوير المؤسسي للمتاحف وتعزيزها بالموارد البشرية المتخصصة، وتعزيز الاهتمام الحكومي وتوجيه القطاع الخاص نحو تمويل استثمارات المتاحف، وتحسين أساليب عرض المجموعات بالطرق والتقنيات الحديثة والترويج لها من خلال برامج سياحية جديدة وجذابة.