تمكن فريق بحثي مشترك في جامعات المستنصرية والفلوجة والأنبار، من إنجاز دراسة علمية عن تطوير طريقة تشخيص فايروس التهاب الحنجرة والقصبات الهوائية المعدي.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسيين بالجامعة المستنصرية الدكتور أحمد مجيد والدكتورة مائدة حسين والتدريسيين بجامعة الفلوجة الدكتور محمد عبد الله والدكتور مصطفى سعود والتدريسي بجامعة الأنبار الدكتور نجيب محمد، إلى تطوير طريقة الكشف عن فايروس الحنجرة المعدي (Laryngotracheitis) في العراق، وذلك بالاعتماد على استخدام تقنية تفاعل البلمرة اللحظي (Real time- PCR).
وتضمنت الدراسة التي اعتمدت على عينة من طيور مدينة بغداد المشتبه سريرياً إصابتها بفيروس إلتهاب الحنجرة المعدي، فحص الطيور المصابة وجمع عينات الأنسجة من الرئتين والطحال والقصبة الهوائية، واستخلاص الحمض النووي (DNA)، وإجراء فحص تفاعل البلمرة اللحضي، بعد أن تم تصميم البرايمرات للكشف عن المنطقة المحفوظة من البروتينات الممرضة للفيروس.
وأكدت نتائج الدراسة فعالية استخدام تقنية تفاعل البلمرة اللحظي في الكشف عن الإصابة بفيروس الحنجرة المعدي لدى الطيور في مدة سريعة تقل عن الساعتين من الزمن، فضلاً عن إمكانية الإفادة من هذه التقنية وتطويرها لتشخيص الإصابات عند البشر مستقبلاً.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسيين بالجامعة المستنصرية الدكتور أحمد مجيد والدكتورة مائدة حسين والتدريسيين بجامعة الفلوجة الدكتور محمد عبد الله والدكتور مصطفى سعود والتدريسي بجامعة الأنبار الدكتور نجيب محمد، إلى تطوير طريقة الكشف عن فايروس الحنجرة المعدي (Laryngotracheitis) في العراق، وذلك بالاعتماد على استخدام تقنية تفاعل البلمرة اللحظي (Real time- PCR).
وتضمنت الدراسة التي اعتمدت على عينة من طيور مدينة بغداد المشتبه سريرياً إصابتها بفيروس إلتهاب الحنجرة المعدي، فحص الطيور المصابة وجمع عينات الأنسجة من الرئتين والطحال والقصبة الهوائية، واستخلاص الحمض النووي (DNA)، وإجراء فحص تفاعل البلمرة اللحضي، بعد أن تم تصميم البرايمرات للكشف عن المنطقة المحفوظة من البروتينات الممرضة للفيروس.
وأكدت نتائج الدراسة فعالية استخدام تقنية تفاعل البلمرة اللحظي في الكشف عن الإصابة بفيروس الحنجرة المعدي لدى الطيور في مدة سريعة تقل عن الساعتين من الزمن، فضلاً عن إمكانية الإفادة من هذه التقنية وتطويرها لتشخيص الإصابات عند البشر مستقبلاً.