حصل فريق بحثي في كلية العلوم على براءة اختراع من الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية وذلك بعد تمكنه من تطوير طريقة جديدة للعلاج الجيني للأعضاء داخل الجسم الحي( Development method for organs gene therapy ).
وهدفت براءة الاختراع التي حصل عليها الفريق المؤلف من الدكتورة منى نجاح حسن الطريحي، والدكتور علي حمود السعدي، والدكتور عباس نور الشريفي، والدكتور حيدر كامل زيدان السعدي إلى ابتكار طريقة جديدة للعلاج الجيني للأعضاء داخل الجسم الحي, إذ استخدمت العديد من التحويرات لطرق العمل في هذا الاختراع للحصول على ظروف مثالية لأعلى تعبير جيني ذي استقرارية عالية ونسبة منخفضة من السمية ونسبة قليلة من تحطم الحمض النووي المدخل للخلايا.
وبينت براءة الاختراع أنه تم استخدام الكبد كأنموذج لأحداث التحول الوراثي في هذه البراءة وناقل الجين المتفلور الأخضر، إضافة إلى متعدد اثيل امين وكلوكوز بتركيز(5)% كمعقد لحمل الناقل الجيني لداخل الخلايا, وبعد (24) ساعة من الحقن ضحي بالحيوانات وعزل الحمض النووي الريبوز منقوص الأوكسجين والحمض النووي الريبوزي ومقاطع من الكبد تم جمعها ليتم تحليلها.
وأظهرت النتائج نجاح عملية التحول الوراثي للكبد بوساطة المعقد المستخدم وطريقة الحقن, وبينت نتائج التعبير المظهري للبروتين المتفلور الأخضر أنه كان ظاهرا في مساحات واسعة من الكبد, كما بينت نتائج مستوى الحمض النووي الريبوزي منقوص الأوكسجين لجين البروتين المتفلور الأخضر كانت عالية في النسيج مما هي عليه في الدم, وأن معدل التعبير الجيني للجين المحقون كان عاليا في النسيج مما هو عليه في الدم، وقد استنتج نجاح عملية الحقن الموضعي وتحول الكبد وراثيا باستخدام التحويرات الذي اجري في هذا العمل.
وهدفت براءة الاختراع التي حصل عليها الفريق المؤلف من الدكتورة منى نجاح حسن الطريحي، والدكتور علي حمود السعدي، والدكتور عباس نور الشريفي، والدكتور حيدر كامل زيدان السعدي إلى ابتكار طريقة جديدة للعلاج الجيني للأعضاء داخل الجسم الحي, إذ استخدمت العديد من التحويرات لطرق العمل في هذا الاختراع للحصول على ظروف مثالية لأعلى تعبير جيني ذي استقرارية عالية ونسبة منخفضة من السمية ونسبة قليلة من تحطم الحمض النووي المدخل للخلايا.
وبينت براءة الاختراع أنه تم استخدام الكبد كأنموذج لأحداث التحول الوراثي في هذه البراءة وناقل الجين المتفلور الأخضر، إضافة إلى متعدد اثيل امين وكلوكوز بتركيز(5)% كمعقد لحمل الناقل الجيني لداخل الخلايا, وبعد (24) ساعة من الحقن ضحي بالحيوانات وعزل الحمض النووي الريبوز منقوص الأوكسجين والحمض النووي الريبوزي ومقاطع من الكبد تم جمعها ليتم تحليلها.
وأظهرت النتائج نجاح عملية التحول الوراثي للكبد بوساطة المعقد المستخدم وطريقة الحقن, وبينت نتائج التعبير المظهري للبروتين المتفلور الأخضر أنه كان ظاهرا في مساحات واسعة من الكبد, كما بينت نتائج مستوى الحمض النووي الريبوزي منقوص الأوكسجين لجين البروتين المتفلور الأخضر كانت عالية في النسيج مما هي عليه في الدم, وأن معدل التعبير الجيني للجين المحقون كان عاليا في النسيج مما هو عليه في الدم، وقد استنتج نجاح عملية الحقن الموضعي وتحول الكبد وراثيا باستخدام التحويرات الذي اجري في هذا العمل.