سلطان الزين
Member
- إنضم
- 12 أغسطس 2019
- المشاركات
- 7
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 1
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه و من اهتدى بسنته و هداه...
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ألا أدلكم على ما هو أكثر من ذكركم الله الليل مع النهار
أخي المسلم ،أختي المسلمة ،
هذا ذكر عظيم ، أحد أعظم كنوز الأذكار المستقاة من السنة النبوية المطهرة ،
غفل عنه سواد العباد إما جهلا به و إما تكاسلا عنه. وصفه أفضل الأنبياء و الرسل و أعلم الناس برب العالمين بأنه أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار !!!
تصور ذلك بالله عليك !!!
أن تقول هذا الذكر هو أكثر وأفضل من دأبك الليل والنهار بالذكر !!!
هذا الفضل الجزيل وهذا الخير الكثير ، تحصل عليه في أقل من دقيقة ...
فما بالك إذا داومت عليه !!!
و ما بالك إذا علمته غيرك ، و كذا وصى نبينا صلى الله عليه و على آله و صحبه وسلم
* " تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك "*
+++ فالدال على الخير كفاعله +++
إلى كل من شغلته الدنيا عن ذكر الله و تقدست أسماؤه ،
إلى كل من يريد عبادة العلماء بربهم ،
إلى كل من يريد اللحاق بالركب و لم لا ، نيل السبق ،
هذا ذكر يسير الحفظ ، خفيف على اللسان ، لذيذ الوقع على الفؤاد ،
تذكره متى ضاق بك الوقت أو اتسع
(في ذهابك و إيابك ، في انتظارك ، في مركبك ، في خلواتك ، في صلواتك ...)
روى ابن حبان (830) عَنْ أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ : " أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِهِ وَهُوَ يُحَرِّكُ شَفَتَيْهِ ، فَقَالَ: ( مَاذَا تَقُولُ يَا أَبَا أُمَامَةَ ؟ ) ، قَالَ : أَذْكُرُ رَبِّي ، قَالَ: ( أَلَا أُخْبِرُكَ بِأَكْثَرَ أَوْ أَفْضَلَ مِنْ ذِكْرِكَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ وَالنَّهَارَ مَعَ اللَّيْلِ؟ أَنْ تَقُولَ : سُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا فِي الْأَرْضِ وَالسَّمَاءِ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ مَا فِي الْأَرْضِ وَالسَّمَاءِ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، وَتَقُولُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ مِثْلَ ذَلِكَ ) .
وحسنه الألباني في "الصحيحة" (2578) .
ورواه أحمد (22144) ولفظه : ( مَنْ قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ ، وَسُبْحَانَ اللهِ مِثْلَهَا ؛ فَأَعْظِمْ ذَلِكَ )
وصححه محققو المسند .
ورواه الطبراني في " الكبير" (8122) ولفظه : (أَلَا أُخْبِرُكَ بِشَيْءٍ إِذَا قُلْتَهُ، ثُمَّ دَأَبْتَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَمْ تَبْلُغْهُ ؟ تَقُولُ : الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي كِتَابِهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى خَلْقُهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا فِي خَلْقِهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ سَمَاوَاتِهِ وَأَرْضِهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، وَتُسَبِّحُ مِثْلَ ذَلِكَ وَتُكَبِّرُ مِثْلَ ذَلِكَ ) .
وحسنه المنذري ، وصححه الألباني لغيره .
فهل ستحرم نفسك هذا الأجر ؟
رجاء احفظها وانشرها ف"الدال على الخير كفاعله".
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ألا أدلكم على ما هو أكثر من ذكركم الله الليل مع النهار
أخي المسلم ،أختي المسلمة ،
هذا ذكر عظيم ، أحد أعظم كنوز الأذكار المستقاة من السنة النبوية المطهرة ،
غفل عنه سواد العباد إما جهلا به و إما تكاسلا عنه. وصفه أفضل الأنبياء و الرسل و أعلم الناس برب العالمين بأنه أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار !!!
تصور ذلك بالله عليك !!!
أن تقول هذا الذكر هو أكثر وأفضل من دأبك الليل والنهار بالذكر !!!
هذا الفضل الجزيل وهذا الخير الكثير ، تحصل عليه في أقل من دقيقة ...
فما بالك إذا داومت عليه !!!
و ما بالك إذا علمته غيرك ، و كذا وصى نبينا صلى الله عليه و على آله و صحبه وسلم
* " تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك "*
+++ فالدال على الخير كفاعله +++
إلى كل من شغلته الدنيا عن ذكر الله و تقدست أسماؤه ،
إلى كل من يريد عبادة العلماء بربهم ،
إلى كل من يريد اللحاق بالركب و لم لا ، نيل السبق ،
هذا ذكر يسير الحفظ ، خفيف على اللسان ، لذيذ الوقع على الفؤاد ،
تذكره متى ضاق بك الوقت أو اتسع
(في ذهابك و إيابك ، في انتظارك ، في مركبك ، في خلواتك ، في صلواتك ...)
روى ابن حبان (830) عَنْ أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ : " أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِهِ وَهُوَ يُحَرِّكُ شَفَتَيْهِ ، فَقَالَ: ( مَاذَا تَقُولُ يَا أَبَا أُمَامَةَ ؟ ) ، قَالَ : أَذْكُرُ رَبِّي ، قَالَ: ( أَلَا أُخْبِرُكَ بِأَكْثَرَ أَوْ أَفْضَلَ مِنْ ذِكْرِكَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ وَالنَّهَارَ مَعَ اللَّيْلِ؟ أَنْ تَقُولَ : سُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا فِي الْأَرْضِ وَالسَّمَاءِ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ مَا فِي الْأَرْضِ وَالسَّمَاءِ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، وَتَقُولُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ مِثْلَ ذَلِكَ ) .
وحسنه الألباني في "الصحيحة" (2578) .
ورواه أحمد (22144) ولفظه : ( مَنْ قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ ، وَسُبْحَانَ اللهِ مِثْلَهَا ؛ فَأَعْظِمْ ذَلِكَ )
وصححه محققو المسند .
ورواه الطبراني في " الكبير" (8122) ولفظه : (أَلَا أُخْبِرُكَ بِشَيْءٍ إِذَا قُلْتَهُ، ثُمَّ دَأَبْتَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَمْ تَبْلُغْهُ ؟ تَقُولُ : الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي كِتَابِهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى خَلْقُهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا فِي خَلْقِهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ سَمَاوَاتِهِ وَأَرْضِهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، وَتُسَبِّحُ مِثْلَ ذَلِكَ وَتُكَبِّرُ مِثْلَ ذَلِكَ ) .
وحسنه المنذري ، وصححه الألباني لغيره .
فهل ستحرم نفسك هذا الأجر ؟
رجاء احفظها وانشرها ف"الدال على الخير كفاعله".
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.