يعتبر الذكر والاستغفار من أفضل العبادات التي شرعها الله سبحانه وتعالى ، حيث أن الذكر والاستغفار يعتبر من أفضل الطرق للتحدث والتواصل بين العبد وربه ، وعن طريق الأذكار والاستغفار يستطيع الفرد المسلم أن يتخلص من الكثير من مصاعب الحياة والتي تشمل الكثير من الهموم والمشاكل التي تواجه الإنسان .
الأوقات المحببة لذكر الله والاستغفار
يستطيع المرء المسلم أن يذكر الله تعالى ويستغفره في جميع الاوقات ، فلا يوجد وقت محدد للذكر والاستغفار ، ولكن توجد أوقات محببة لذكر الله تعالى والاستغفار من الذنوب ومن أهم هذه الأوقات الصباح المبكر عن طريق قول اذكار الصباح وأيضاً عن طريق قراءة اذكار الصباح الصحيحة مكتوبة ، وبين الأذان والإقامة في الصلاة خاصة صلاة الفجر ، أثناء الصيام ، بعد أداء الصلاة وأثناء أداء مناسك الحج والعمرة ، وقد وعد الله تعالى جميع المستغفرين والذاكرين بالعديد من النعم والفضائل والتي تسمى عجائب الاستغفار والتي ستعود على المسلم في الدنيا وفي الآخرة .
الفوائد المتعددة للذكر والاستغفار
هناك العديد من الفوائد التي تعود على الإنسان جراء الذكر الاستغفار والتي يمكن تلخيصها في بعض النقاط التالية .
عند ذكر الله تعالى سواء في الذكر والاستغفار ، يكتسب العبد المؤمن رضا ومحبة الله سبحانه وتعالى ويفوز بإذن الله تعالى بالجنة ونعيمها .
عندما يقوم العبد بالاستغفار العبد ويقر بالذنب الذي ارتكبه ، يقوم الله تعالى بمسامحته عن الذنوب المرتكبة في الليل والنهار ، ويزيل الله تعالى حالة الحزن والهم والغم من قلب ذلك العبد المؤمن المسلم ويتقبل توبته .
عن طريق ذكر الله يقوم العبد بطرد الشياطين والجن من المكان الذي ذكر اسم الله فيه .
لذكر الله تعالى واستغفاره فوائد عديدة في إنارة الوجه وإضاءته ، وذلك لأن ذكر الله والاستغفار يلينان القلب ويمحيان القسوة منه ، كما يزيد الذكر من إشراقة الوجه ونوره .
عن طريق الاستغفار يمد الله العبد بالرزق الواسع المبارك فيه ، والذي قد يكون على شكل ذرية صالحة أو أموالاً أو حتى زوجاً أو زوجة صالحة ، حيث أن الاستغفار يزيد عدد الحسنات ويمحو السيئات .
عند الذكر والاستغفار يستطيع المسلم التخلص من البلاء والكرب ، لأن ذكر الله يعمل على اكساب المسلم القوة والثقة بالله عند الشدائد والكرب ، وحتى في حياته اليومية نجد أن الذكر والاستغفار يقربان العبد من الله سبحانه وتعالى ويزيلان الحواجز بينهما فتنزل السكينة والطمأنينة في القلب .
عند ذكر الله تعالى يشعر المسلم بالبركة في جميع أمور الحياة وليس فقط في الرزق ، وإنما في الوقت أيضاً ، وفي الصحة ، وفي الابناء والزوجات والأزواج وغيرهم من أمور الحياة الأخرى .
إن ذكر الله يحقق النصر والعزة على الأعداء ، ويمحو الخوف من القلب لأن العبد يعلم أنه بالذكر سيكون الله معه .
يعمل الذكر والاستغفار على تسهيل الأمور والمهام الصعبة سواء في العمل أو في الدراسة أو السفر .
يقلل ذكر الله من تعلق قلب العبد بالدنيا وإغراءاتها ، ويزيد من الاهتمام والعمل للآخرة حيث إن الذكر والاستغفار يسدان حاجات القلب .
إذا كان الاستغفار والذكر متبوعين بالبكاء في خلوة وليس أمام البشر، فسوف يقوم الله بتظليل العبد يوم القيامة ، كما أن الذكر والاستغفار يمحو الشعور بالندم والحسرة عندما تقوم القيامة ويبدأ الحساب ، بالإضافة إلى أن الذكر والاستغفار يمنعان الغيبة والنميمة أو القيام بالأمور التي تغضب الله ، وأيضاً الذكر والاستغفار يشهدان على العبد يوم القيامة ، كما تشهد عليه جميع الأماكن التي استغفر الله فيها وذكره سبحانه وتعالى .
الأوقات المحببة لذكر الله والاستغفار
يستطيع المرء المسلم أن يذكر الله تعالى ويستغفره في جميع الاوقات ، فلا يوجد وقت محدد للذكر والاستغفار ، ولكن توجد أوقات محببة لذكر الله تعالى والاستغفار من الذنوب ومن أهم هذه الأوقات الصباح المبكر عن طريق قول اذكار الصباح وأيضاً عن طريق قراءة اذكار الصباح الصحيحة مكتوبة ، وبين الأذان والإقامة في الصلاة خاصة صلاة الفجر ، أثناء الصيام ، بعد أداء الصلاة وأثناء أداء مناسك الحج والعمرة ، وقد وعد الله تعالى جميع المستغفرين والذاكرين بالعديد من النعم والفضائل والتي تسمى عجائب الاستغفار والتي ستعود على المسلم في الدنيا وفي الآخرة .
الفوائد المتعددة للذكر والاستغفار
هناك العديد من الفوائد التي تعود على الإنسان جراء الذكر الاستغفار والتي يمكن تلخيصها في بعض النقاط التالية .
عند ذكر الله تعالى سواء في الذكر والاستغفار ، يكتسب العبد المؤمن رضا ومحبة الله سبحانه وتعالى ويفوز بإذن الله تعالى بالجنة ونعيمها .
عندما يقوم العبد بالاستغفار العبد ويقر بالذنب الذي ارتكبه ، يقوم الله تعالى بمسامحته عن الذنوب المرتكبة في الليل والنهار ، ويزيل الله تعالى حالة الحزن والهم والغم من قلب ذلك العبد المؤمن المسلم ويتقبل توبته .
عن طريق ذكر الله يقوم العبد بطرد الشياطين والجن من المكان الذي ذكر اسم الله فيه .
لذكر الله تعالى واستغفاره فوائد عديدة في إنارة الوجه وإضاءته ، وذلك لأن ذكر الله والاستغفار يلينان القلب ويمحيان القسوة منه ، كما يزيد الذكر من إشراقة الوجه ونوره .
عن طريق الاستغفار يمد الله العبد بالرزق الواسع المبارك فيه ، والذي قد يكون على شكل ذرية صالحة أو أموالاً أو حتى زوجاً أو زوجة صالحة ، حيث أن الاستغفار يزيد عدد الحسنات ويمحو السيئات .
عند الذكر والاستغفار يستطيع المسلم التخلص من البلاء والكرب ، لأن ذكر الله يعمل على اكساب المسلم القوة والثقة بالله عند الشدائد والكرب ، وحتى في حياته اليومية نجد أن الذكر والاستغفار يقربان العبد من الله سبحانه وتعالى ويزيلان الحواجز بينهما فتنزل السكينة والطمأنينة في القلب .
عند ذكر الله تعالى يشعر المسلم بالبركة في جميع أمور الحياة وليس فقط في الرزق ، وإنما في الوقت أيضاً ، وفي الصحة ، وفي الابناء والزوجات والأزواج وغيرهم من أمور الحياة الأخرى .
إن ذكر الله يحقق النصر والعزة على الأعداء ، ويمحو الخوف من القلب لأن العبد يعلم أنه بالذكر سيكون الله معه .
يعمل الذكر والاستغفار على تسهيل الأمور والمهام الصعبة سواء في العمل أو في الدراسة أو السفر .
يقلل ذكر الله من تعلق قلب العبد بالدنيا وإغراءاتها ، ويزيد من الاهتمام والعمل للآخرة حيث إن الذكر والاستغفار يسدان حاجات القلب .
إذا كان الاستغفار والذكر متبوعين بالبكاء في خلوة وليس أمام البشر، فسوف يقوم الله بتظليل العبد يوم القيامة ، كما أن الذكر والاستغفار يمحو الشعور بالندم والحسرة عندما تقوم القيامة ويبدأ الحساب ، بالإضافة إلى أن الذكر والاستغفار يمنعان الغيبة والنميمة أو القيام بالأمور التي تغضب الله ، وأيضاً الذكر والاستغفار يشهدان على العبد يوم القيامة ، كما تشهد عليه جميع الأماكن التي استغفر الله فيها وذكره سبحانه وتعالى .