لقد أنزل الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم رحمةً لعباده في الأرض ؛ حيث تحمل كل آية معنى معين وتوجيه معين للعباد ، وقد اشتملت سور القرآن الكريم على العديد من الفضائل والتي بمجرد أن تُقرأ قد تحدث المعجزات ، و سورة البقرة من أعظم سور القرآن التي تحمل العديد من الفضائل ، وقد قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم “إن الشيطان يفر من البيت يسمع فيه سورة البقرة” ، كما أنها تحتوي على اية الكرسي وهي أعظم آيات القرآن الكريم ، والتي تتعدد فضائلها على العباد.
فضائل سورة البقرة
لقد حملت سورة البقرة العديد من القضايا الإنسانية والتوجيهات الربانية ، ومن داوم على قراءة هذه السورة بنية تحقيق أمر ما في حياته ؛ فإنه بأمر الله قد يجد مبتغاه بكل سهولة ويسر ؛ فهي سورة مباركة لها الفضل في تحقيق أمنيات البشر بإذن من الله تعالى ؛ حيث تتعدد فضائلها ومن بينها :
سورة البقرة تحتوي على أعظم آية في القرآن المعروفة باسم آية الكرسي ، والتي جعلها الله عونًا للعباد على قضاء حوائجهم وتيسير أمورهم ، كما أنها تساعد على الاستشفاء من الصداع ، ويقول الله تعالى في هذه الآية الكريمة {اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ}
تساعد قراءة سورة البقرة داخل البيت على طرد الشيطان من هذا البيت ؛ حيث أن الشيطان ينفر بمجرد سماع سورة البقرة ، وقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله “لا تجعلوا بيوتكم قبورًا ؛ فإن البيت الذي تُقرأ فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان” ، كما ورد عنه أيضًا عليه أفضل الصلاة والسلام قوله “إن لكل شيء سنام ، وإن سنام القرآن البقرة ، وإن من قرأها في بيته ليلة لم يدخله الشيطان ثلاث ليال”
تساعد المداومة على قراءة سورة البقرة في جلب الرزق للإنسان ، كما أنها سبب في الشعور بالسكينة والراحة عند قراءتها
تحفظ سورة البقرة من الشرور التي قد تنال من الإنسان مثل السحر ؛ فهي تعالج السحر وتُبعد السحرة
من يحفظ سورة البقرة فإن له أفضلية عند الله تعالى ، وقد ورد ذلك فيما رُوي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم “بعث رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعثًا ، وهم ذو عَددٍ ، فاستقرأهم ، فاستقرأ كلُّ رجلٍ منهم ما معه من القرآنِ ، فأتى على رجلٍ منهم – من أَحدثِهم سِنًّا – فقال: ما معك يا فلانُ؟! قال: معي كذا وكذا ، وسورةُ البقرةِ ، قال: أمعك سورةَ البقرةِ؟! ، فقال: نعم ، قال: فاذهبْ ، فأنت أميرُهم ، فقال رجلٌ من أشرافهم: واللهِ يا رسولَ اللهِ! ما منعني أن أتعلَّمَ سورةَ البقرةِ، إلا خشيةَ ألا أقومَ بها؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: تعلَّموا القرآنَ ، واقرءُوه ، فإنَّ مثلَ القرآنِ لمن تعلَّمه ، فقرأه وقام به ، كمثلِ جرابٍ مَحشُوٍّ مسكً ا، يفوحُ ريحُه في كلِّ مكانٍ ، ومثلُ من تعلَّمَه ، فيرقدُ ، وهو في جوفِه ، كمثلِ جرابٍ وُكِئَ على مِسكٍ”.
فضل اية الكرسي
ولهذه الآية الكريمة فضل عظيم ، والتي قد تكون سببًا في دخول الجنة إذا داوم عليها العبد عقب كل صلاة من الصلوات الخمس ، وقد قال رسول الله صلِّ الله عليه وسلم في ذلك “مَن قرَأ آيةَ الكُرسيِّ دُبُرَ كلِّ صلاةٍ مكتوبةٍ لَمْ يمنَعْه مِن دخولِ الجنَّةِ إلَّا أنْ يموتَ” ، وهي تحفظ الإنسان من الشيطان في نومه إذا قرأها قبل النوم.
وقد ورد أنها أعظم آية في القرآن الكريم ، وهو ما ورد عن أُبي بن كعب رضي الله عنه قوله عن الرسول صلِّ الله عليه وسلم أنه قال “يَا أَبَا الْمُنْذِرِ أَتَدْرِى أَيُّ آيَةٍ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ مَعَكَ أَعْظَمُ؟ قَالَ: قُلْتُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: يَا أَبَا الْمُنْذِرِ أَتَدْرِي أَيُّ آيَةٍ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ مَعَكَ أَعْظَمُ؟ قَالَ: قُلْتُ اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَىُّ الْقَيُّومُ، قَالَ: فَضَرَبَ فِي صَدْرِي وَقَالَ: وَاللَّهِ لِيَهْنِكَ الْعِلْمُ أَبَا الْمُنْذِرِ”.
فضائل سورة البقرة
لقد حملت سورة البقرة العديد من القضايا الإنسانية والتوجيهات الربانية ، ومن داوم على قراءة هذه السورة بنية تحقيق أمر ما في حياته ؛ فإنه بأمر الله قد يجد مبتغاه بكل سهولة ويسر ؛ فهي سورة مباركة لها الفضل في تحقيق أمنيات البشر بإذن من الله تعالى ؛ حيث تتعدد فضائلها ومن بينها :
سورة البقرة تحتوي على أعظم آية في القرآن المعروفة باسم آية الكرسي ، والتي جعلها الله عونًا للعباد على قضاء حوائجهم وتيسير أمورهم ، كما أنها تساعد على الاستشفاء من الصداع ، ويقول الله تعالى في هذه الآية الكريمة {اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ}
تساعد قراءة سورة البقرة داخل البيت على طرد الشيطان من هذا البيت ؛ حيث أن الشيطان ينفر بمجرد سماع سورة البقرة ، وقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله “لا تجعلوا بيوتكم قبورًا ؛ فإن البيت الذي تُقرأ فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان” ، كما ورد عنه أيضًا عليه أفضل الصلاة والسلام قوله “إن لكل شيء سنام ، وإن سنام القرآن البقرة ، وإن من قرأها في بيته ليلة لم يدخله الشيطان ثلاث ليال”
تساعد المداومة على قراءة سورة البقرة في جلب الرزق للإنسان ، كما أنها سبب في الشعور بالسكينة والراحة عند قراءتها
تحفظ سورة البقرة من الشرور التي قد تنال من الإنسان مثل السحر ؛ فهي تعالج السحر وتُبعد السحرة
من يحفظ سورة البقرة فإن له أفضلية عند الله تعالى ، وقد ورد ذلك فيما رُوي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم “بعث رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعثًا ، وهم ذو عَددٍ ، فاستقرأهم ، فاستقرأ كلُّ رجلٍ منهم ما معه من القرآنِ ، فأتى على رجلٍ منهم – من أَحدثِهم سِنًّا – فقال: ما معك يا فلانُ؟! قال: معي كذا وكذا ، وسورةُ البقرةِ ، قال: أمعك سورةَ البقرةِ؟! ، فقال: نعم ، قال: فاذهبْ ، فأنت أميرُهم ، فقال رجلٌ من أشرافهم: واللهِ يا رسولَ اللهِ! ما منعني أن أتعلَّمَ سورةَ البقرةِ، إلا خشيةَ ألا أقومَ بها؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: تعلَّموا القرآنَ ، واقرءُوه ، فإنَّ مثلَ القرآنِ لمن تعلَّمه ، فقرأه وقام به ، كمثلِ جرابٍ مَحشُوٍّ مسكً ا، يفوحُ ريحُه في كلِّ مكانٍ ، ومثلُ من تعلَّمَه ، فيرقدُ ، وهو في جوفِه ، كمثلِ جرابٍ وُكِئَ على مِسكٍ”.
فضل اية الكرسي
ولهذه الآية الكريمة فضل عظيم ، والتي قد تكون سببًا في دخول الجنة إذا داوم عليها العبد عقب كل صلاة من الصلوات الخمس ، وقد قال رسول الله صلِّ الله عليه وسلم في ذلك “مَن قرَأ آيةَ الكُرسيِّ دُبُرَ كلِّ صلاةٍ مكتوبةٍ لَمْ يمنَعْه مِن دخولِ الجنَّةِ إلَّا أنْ يموتَ” ، وهي تحفظ الإنسان من الشيطان في نومه إذا قرأها قبل النوم.
وقد ورد أنها أعظم آية في القرآن الكريم ، وهو ما ورد عن أُبي بن كعب رضي الله عنه قوله عن الرسول صلِّ الله عليه وسلم أنه قال “يَا أَبَا الْمُنْذِرِ أَتَدْرِى أَيُّ آيَةٍ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ مَعَكَ أَعْظَمُ؟ قَالَ: قُلْتُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: يَا أَبَا الْمُنْذِرِ أَتَدْرِي أَيُّ آيَةٍ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ مَعَكَ أَعْظَمُ؟ قَالَ: قُلْتُ اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَىُّ الْقَيُّومُ، قَالَ: فَضَرَبَ فِي صَدْرِي وَقَالَ: وَاللَّهِ لِيَهْنِكَ الْعِلْمُ أَبَا الْمُنْذِرِ”.